كيس دهني في البطن... كل ما تود معرفته عن المرض
تاريخ النشر: 4th, July 2025 GMT
الأكياس الدهنية في البطن هي أورام حميدة (غير سرطانية) تنشأ نتيجة انسداد الغدد الدهنية تحت الجلد، ورغم أنها عادةً ما تكون غير ضارة، إلا أنها قد تتطلب علاجًا لأسباب جمالية أو لخطر العدوى.
سبب ظهور الكيس الدهني في البطن
الأسباب الدقيقة لأكياس الغدد الدهنية في البطن غير مفهومة جيدًا، ولكن بعض العوامل يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بها:
الاستعداد الوراثي: الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي للإصابة بالأكياس الدهنية هم أكثر عرضة للإصابة بها، قد تُهيئ العوامل الوراثية الأفراد لانسداد الغدد الدهنية.
إصابات الجلد: قد تُحفّز الجروح أو الخدوش أو الصدمات الجلدية تكوّن الأكياس الدهنية، قد تؤدي هذه الإصابات إلى انسداد الغدد الدهنية وتكوّن الأكياس.
التغيرات الهرمونية: قد تؤدي التغيرات في مستويات الهرمونات، وخاصةً خلال فترة البلوغ وانقطاع الطمث، إلى زيادة تكوّن الأكياس، تؤثر الهرمونات على الغدد الدهنية، مما يُسهم في تكوّنها.
منتجات العناية بالبشرة: بعض منتجات العناية بالبشرة، وخاصة تلك التي تعتمد على الزيوت، يمكن أن تسبب انسداد الغدد الدهنية وتكوين الأكياس.
قد تشمل الأسباب الأخرى للكيس الدهني:
القنوات المشوهة
تلف الخلايا أثناء الجراحة
الحالات الوراثية ، مثل متلازمة غاردنر أو متلازمة وحمة الخلايا القاعدية
-أشعر بها وكأنها كتلة صغيرة مستديرة تحت الجلد.
-عادة ما تكون غير مؤلمة، ولكن في حالة الإصابة، يمكن أن يحدث الألم والاحمرار.
-عند الضغط عليه قد يخرج سائل أبيض أو أصفر.
عادةً ما يتم تشخيص الأكياس الدهنية في البطن من خلال الفحص السريري، قد يطلب الطبيب بعض الفحوصات لتقييم حجم الكيس وشكله ومحتواه:
الموجات فوق الصوتية: تُستخدم لتصوير البنية الداخلية للكيس، تساعد هذه الطريقة على تحديد ما إذا كان الكيس سائلاً أم صلباً.
الخزعة: تُؤخذ عينة من الكيس وتُفحص في المختبر، تُستخدم هذه الطريقة لتحديد ما إذا كان الكيس حميدًا أم خبيثًا.
المصدر: drmertersan.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فی البطن
إقرأ أيضاً:
جهاد حسام توضح أصعب لحظات عاشتها خلال تصوير مسلسل «كارثة طبيعية»
كشفت الفنانة جهاد حسام الدين سر تألقها فى كارثة طبيعية، وتفاصيل تحضيرها لتجسيد مشهد الولادة.
وقالت خلال استضافتها في برنامج سبوت لايت الذي تقدمه الإعلامية شيرين سليمان على قناة صدى البلد، إن الأمر تجاوز كونه مشهدًا واحدًا إلى «سيكونس» كامل، شمل مراحل مختلفة من بدء الطلق في المنزل وصولًا إلى المستشفى والإفاقة.
وتابعت: نجاح هذا المشهد يعود إلى الكيمياء التي تجمع فريق العمل بالكامل، بما في ذلك فريق الميكب آرتيست الذي جهز البطن والأطفال السيليكون، وأيضًا فريق الإخراج والكتابة والإنتاج والتمثيل.
واختتمت جهاد حسام قائلة: ارتداء بدلة البطن الكبيرة (السوت) لم يكن سهلًا، حيث أثر على طريقة الحركة والوقوف والجلوس، والصعوبة تكمن في تصوير الطاقة التصاعدية للطلق دون الاكتفاء بالصراخ والدموع.