استشهاد 13 فلسطينياً بينهم 10 من منتظري المساعدات بنيران صهيونية في غزة
تاريخ النشر: 11th, July 2025 GMT
الثورة نت/
استشهد 13 مدنياً فلسطينياً بينهم 10 من منتظري المساعدات وامرأتان، وأصيب العشرات، اليوم الجمعة، بنيران جيش العدو الصهيوني في قطاع غزة.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، بأن 10 مواطنين استشهدوا وأصيب أكثر من 60 آخرين بجروح، جراء إطلاق جيش العدو الإسرائيلي النار على منتظري المساعدات في منطقة الشاكوش شمال غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
وذكرت أن المراكز الصحية أطلقت مناشدات للمواطنين بالتبرع بالدم بسبب كثرة الإصابات.
وأصيب 5 فلسطينيين آخرين جراء إلقاء طائرة مُسيّرة صهيونية قنابل قرب دوار النزلة شمال قطاع غزة.
كما استشهد ثلاثة فلسطينيين، اليوم، في مدينتي خان يونس وغزة برصاص وقصف جيش العدو الإسرائيلي، بينهم امرأتان احداهن متأثرة بجروح أصيبت بها قبل أيام.
حيث استشهدت امرأة فلسطينية واعتقل زوجها في منطقة قيزان أبو رشوان جنوب مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، فيما استشهدت مواطنة متأثرة بإصابتها في قصف خيمة قبل أيام في منطقة المواصي غرب المدينة لتلتحق بزوجها وابنتها.
وأفادت وكالة “وفا” باستشهاد مواطن إثر قصف مسيرة صهيونية محيط مسجد صلاح الدين بحي الزيتون جنوب مدينة غزة.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
العدو الإسرائيلي يصدر ويجدد أوامر اعتقال إداري بحق 57 أسيراً فلسطينياً
الثورة نت/
أصدرت محاكم العدو الإسرائيلي العسكرية وجددت، اليوم الأربعاء، 57 أمر اعتقال إداري بحق 57 اسيراً فلسطينياً من الضفة الغربية والقدس المحتلتان، لمدد تراوحت بين شهرين وستة أشهر قابلة للتجديد.
وقال نادي الأسير الفلسطيني، في بيان اطلعت عليه وكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، إن 25 أسيراً صدر بحقهم أمر اعتقال إداري لمدة 6 شهور، فيما صدرت الأوامر ذاتها بحق 22 أسيرًا لمدة 4 شهور، و4 أسرى لمدة شهرين، و5 آخرين لمدة 3 أشهر، بالإضافة لأسير واحد صدر بحقه أمرًا لمدة 5 أشهر.
ووفقاً لبيانات نادي الأسير، فإن 11 أسيراً من الخليل صدر أو جُدد لهم الاعتقال الإداري، و9 أسرى من محافظة نابلس، و6 من محافظة رام الله والبيرة، و7 من جنين، و5 من قلقيلية، و5 آخرين من طولكرم، و3 أسرى من كل من محافظات؛ طوباس، سلفيت، القدس المحتلة، بيت لحم، بالإضافة إلى أسيرين اثنين من أريحا.
والاعتقال الإداري، هو اعتقال دون تهمة أو محاكمة، ودون السماح للمعتقل أو لمحاميه بمعاينة المواد الخاصة بالأدلة، في خرق واضح وصريح لبنود القانون الدولي الإنساني، لتكون “إسرائيل” هي الجهة الوحيدة في العالم التي تمارس هذه السياسة.