غدير الطيار تحصل على ماجستير الإعلام
تاريخ النشر: 23rd, July 2025 GMT
حصلت الزميلة غدير عبدالله الطيار على درجة الماجستير في الإعلام من قسم الإعلام في جامعة الملك عبدالعزيز.
وأشرفت على رسالتها الأستاذة الدكتورة نهى السيد وناقشها كل من د. علي دبكل العنزي والدكتورة آلاء الشيخ.
وتجدر الإشارة أنه أول بحث يُناقش الإعلام والعلاقات العامة في وزارة التعليم، وسبق حصول الباحثة على الدرجة العلمية في اللغة العربية.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
عشوائية و غياب
في مباراة السودان و لبنان قال مذيع المباراة أن الفريق السوداني بمهاراته تمكن من جر الفريق اللبناني إلي دائرة العشوائية لينتصر عليه .
لم نستطع أن نقدم عملاً يوازي ما قدمه فريقنا المنتصر و نحن نضيع فرصاً كبيرة لم نستفد فيها مِن الذي توفر لنا في الإعلام الدولي في الرياضة، و بعد أحداث الفاشر التي أوجدت تضامناً إعلامياً خارجياً كبيراً ضاع بين تشتت و غياب الإعلام الرسمي.
هذا الواقع ضيع أيضاً فرصة كبيرة للإستفادة من الضعف و التشتت الذي أصاب إعلام و أبواق التمرد و قد غاب العديد منهم بعد الذي أصابهم في القنوات و الصحف الخارجية.
كما أثر عليهم تقدم قواتنا في كردفان .
لم يتبق للتمرد غير أصوات تعد علي أصابع اليد منها صوت الباشا طبيق و عمران .
مكاسب كبيرة ضاعت عنا نتيجة لضعف إعلامنا الرسمي، رغم الإعلام الدولي المساند للسودان بعد فظائع و جرائم التمرد.
رئيس الوزراء و الذي بدأ عمله بصلات قوية بالإعلام سكت و اختفي رغم سانحة العمل الخارجي التي تيسرت و رغم الزعم بحسن علاقاته الإعلامية و الخارجية .
غابت الحكومة عن الإعلام و أيضاً فوتت الفرصة من استفادة ممكنة من إنتصارات الفرق الرياضية السودانية خارجياُ.
إنتصرت الرياضة لأنها تقوم علي الجهود الشعبية و أضاف إليها السيد رئيس مجلس السيادة ألقاً بدعمه للفريق السوداني بعد إنتصاره في الدوحة .
كما غابت أيضاً عن قطاع التعليم الذي تملك فيه الكثير و للأسف تراجع السودان عن المراكز المتقدمة التي كانت تحققها الجامعات في التصنيف الدولي رغم تجاوز كثير منها لظروف الحرب و تمكنها من مواصلة عملها.
الحكومة ليست لها وجود يذكر و الوعود التي بشرت بها ذهبت مع الريح فقطاع الثروة الحيوانية لم يحقق الإيرادات المبشر بها و كذا الذهب الذي تعددت و تغيرت القرارات حوله.
قال رئيس الوزراء أنه سيحاسب وزراءه علي ما أنجزوا خلال الربع الأول من عمرها، و ها هو الربع الثاني ينقضي دون نتيجة أو عمل ملموس.
رغم النجاح الذي حققته لجنة تهيئة الخرطوم للعودة، لم تُقدم الحكومة علي الخطوة المنتظرة منها بأن تسرع بنقل العاصمة من بورتسودان ، و كان عليها قبول التحدي و الإسراع بالإنتقال .
ذلك أن عودة الحياة للخرطوم تشكل مكسباً في الساحة الدولية بأن تقدم صورة إعلامية حقيقية لتجاوز أزمة الحرب.
الإصلاحات المرجوة كبيرة في مجالات شتى، التلكوء و البطء يحيط بنا و يضيع فرصاً لن تتكرر .
راشد عبد الرحيم
إنضم لقناة النيلين على واتسابPromotion Content
أعشاب ونباتات رجيم وأنظمة غذائية لحوم وأسماك
2025/11/30 فيسبوك X لينكدإن واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة إسحق أحمد فضل الله يكتب: (كوشة العالم واللغة)2025/11/30 إبراهيم شقلاوي يكتب: أمن المعلومات واستراتيجية إعادة البناء2025/11/30 وزير الخير اسم يستحقه وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية2025/11/28 معهد واشنطن للسودان الجديد الذي يرأسه نصر الدين عبد الباري2025/11/28 ثار لغط كثير حول فقرة في مقال البرهان في وول ستريت جورنال2025/11/28 ليست هدنة بل مشروع إنقاذ للمليشيا2025/11/28شاهد أيضاً إغلاق رأي ومقالات علي يوسف: إسلاميو السودان ليسوا جزءا من المنظومة الدولية للإخوان 2025/11/28الحقوق محفوظة النيلين 2025بنود الاستخدامسياسة الخصوصيةروابطة مهمة فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب إغلاق البحث عن: فيسبوك إغلاق بحث عن