إعداد: شيماء عزت | سارة عياش | آمنة القاسمي | أمير حسان | عادل قسطل
في لقائه بسفراء بلاده في العالم، قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، رغم ضغط الانقلابين في النيجر، السفير الفرنسي في نيامي باق. هذا قرار السلطات الفرنسية.
لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: فرنسا السياسة الفرنسية إيمانويل ماكرون أفريقيا سفير النيجر محمد بازوم دول الساحل وجنوب الصحراء الدبلوماسية الفرنسية الحرب في أوكرانيا آخر الحلقاتفرنسا : انقسامات سياسية حول "العباءة"
فرنسا: أولويات السياسة الخارجية
فرنسا - الهند : أي خيار أمام قوة هندية صاعدة؟
قمة الناتو: هل حققت أهدافها؟
"الكوبالت" معدن أساسي لبطاريات السيارات الكهربائية.
جنين: ماذا بعد نهاية العملية العسكرية؟
الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرةالمحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: النيجر الحرب في أوكرانيا ريبورتاج فرنسا السياسة الفرنسية إيمانويل ماكرون أفريقيا سفير النيجر محمد بازوم الدبلوماسية الفرنسية الحرب في أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
وفاة مخرج الأفلام الوثائقية الفرنسي الشهير مارسيل أوفولس عن 97 عاما
باريس "أ.ف.ب": توفي مخرج الأفلام الوثائقية الفرنسي الشهير مارسيل أوفولس السبت في منزله في جنوب غرب فرنسا، على ما أعلنت عائلته الاثنين.
و"توفي مارسيل أوفولس بسلام في 24 مايو 2025 عن 97 عاما"، وفق ما أفاد حفيده أندرياس بنجامان سيفيرت في بيان ذكّر فيه بأن جده حاز جائزة أوسكار و"كان شخصية بارزة في مجال السينما الملتزمة".
وُلِد مارسيل أوفولس في فرانكفورت أم ماين (ألمانيا) في الأول من نوفمبر 1927، وهو نجل المخرج الألماني الكبير ماكس أوفولس. وهربت عائلته من ألمانيا النازية عام 1933 واستقرت في فرنسا، قبل أن تضطر إلى الفرار مجددا إلى الولايات المتحدة عام 1941.
وعاد إلى فرنسا عام 1950، وبدأ العمل كمساعد مخرج، ولا سيما في فيلم والده الأخير "لولا مونتيس" (1955).
وحاول أوفولس الذي كان صديقا للمخرج الفرنسي الكبير فرنسوا تروفو خوض مجال الأفلام الروائية في ستينات القرن العشرين، قبل أن يختار الإخراج الوثائقي، بعدما وظفته محطة الإذاعة والتلفزيون الفرنسية العامة "أو إر تي إف".
وفي عام 1969، أخرجَ "الحزن والشفقة" Le Chagrin et la pitie الذي يتناول قصة مدينة فرنسية هي كليرمون فيران تحت الاحتلال الألماني أثناء الحرب، وقد أثار الفيلم استياء معاصريه، ومُنِع عرضه على التلفزيون العام حتى عام 1981، مع أنها كانت الجهة الممولة. وعُرض أخيرا في دور السينما عام 1971، وحقق نجاحا كبيرا رغم طوله (4 ساعات و15 دقيقة). ونال جائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي عام 1989 عن فيلمه "أوتيل تيرمينوس-كلاوس باربي، حياته وعصره".