برنامج الأغذية العالمي يحذر: ثلث سكان غزة يعانون من الجوع الشديد
تاريخ النشر: 26th, July 2025 GMT
#سواليف
حذر برنامج #الأغذية_العالمي التابع للأمم المتحدة من أن ثلث #سكان #قطاع_غزة يضطرون إلى قضاء أيام دون الحصول على #الطعام.
وأشار البرنامج في بيان اليوم السبت، إلى أن حوالي 90 ألف امرأة وطفل يعانون من #سوء_التغذية ويحتاجون إلى علاج عاجل، مؤكدا أن 9 أشخاص لقوا حتفهم الأسبوع الماضي بسبب #سوء_التغذية.
واستند البرنامج في ذلك إلى بيانات من وزارة الصحة في قطاع غزة.
مقالات ذات صلةوجاء هذا التحذير في إطار الجهود المستمرة لتنبيه المجتمع الدولي إلى تفاقم #الأزمة_الإنسانية في القطاع.
وأمس الجمعة، قال المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين “الأونروا”، فيليب لازاريني، إن ما يحدث بقطاع غزة، في ظل العدوان المتواصل والحصار الذي تفرضه إسرائيل “مجاعة جماعية مدبرة ومتعمدة”.
وفي منشور عبر حسابه الرسمي على منصات التواصل الاجتماعي، أكد لازاريني أن نظام توزيع المساعدات الخاطئ “غير مصمم لمعالجة الأزمة الإنسانية”، وأنه “يخدم أهدافا عسكرية وسياسية”، واصفا إياه بالقاسي لأنه يزهق أرواحا أكثر مما ينقذ.
وأمام الحصار الذي تفرضه إسرائيل على دخول المساعدات الإنسانية والطبية إلى أهالي القطاع، أشار المفوض العام إلى أن الإنزال الجوي هو “الوسيلة الأكثر تكلفة وأقل فعالية لإيصال المساعدات”، لافتا في ذات الوقت إلى أن الوكالة تملك ما يعادل 6000 شاحنة من المساعدات الغذائية والطبية عالقة في مصر والأردن.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأغذية العالمي سكان قطاع غزة الطعام سوء التغذية سوء التغذية الأزمة الإنسانية
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني يحذر سكان منطقة “حمل” بصنعاء من مخاطر الصخور الجبلية
يمانيون |
حذرت مصلحة الدفاع المدني سكان منطقة “حمل” في مديرية صنعاء الجديدة من خطر الصخور الجبلية التي قد تسقط على المنازل في المنطقة، داعية إلى اتخاذ جميع الإجراءات الاحترازية لضمان سلامة الأرواح والممتلكات.
جاء ذلك خلال تفقد اللجنة الميدانية الخاصة بمعالجة الوضع الطارئ لإزالة الصخور الآيلة للسقوط في المنحدرات الجنوبية من وادي حمل، التابعة لعزلة الإمام الهادي.
ترأس اللجنة العقيد محمد النجري، مدير عام المشاريع والتخطيط العمراني بمصلحة الدفاع المدني، الذي رافقه فريق من المهندسين والفنيين المختصين في مجال إزالة الكتل الصخرية.
وأوضحت اللجنة أن المنطقة تشهد خطراً محدقاً بسبب الصخور الكبيرة التي قد تتساقط على المنازل المجاورة، مما يتطلب تدخلاً عاجلاً من جميع الجهات المعنية لإزالة هذه الكتل الصخرية حفاظًا على سلامة المواطنين.
كما أكدت اللجنة أن هيئة المساحة الجيولوجية قد أعدت دراسة شاملة تضمنت جميع الإجراءات اللازمة لإزالة الصخور ومعالجة الوضع، بالإضافة إلى تقدير التكلفة المالية للأعمال المطلوبة.
وفي ظل هذه المخاطر، دعت اللجنة جميع المواطنين في المنطقة إلى اتباع الإجراءات الوقائية اللازمة لحماية أنفسهم وممتلكاتهم حتى يتم تنفيذ أعمال الإزالة والمعالجات بشكل كامل.