«التضامن» توضح الحالات المستحقة كارت الخدمات المتكاملة
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
كشفت وزارة التضامن الاجتماعي، عن الحالات التي تستحق استخراج كارت الخدمات المتكاملة، البطاقة التي تعدة واحدة من أهم وسائل التيسير للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة.
حالات تستحق كارت الخدمات المتكاملةوحددت وزارة التضامن الاجتماعي، أن الحالات التي تستحق الحصول على كارت الخدمات المتكاملة، هي:
- مصابو شلل الأطفال في طرف واحد.
- ضمور العضلات وذوي القزامة.
- الأمراض المزمنة التي تهدد الحياة.
- اضطرابات تعلم تعوق إدراك الطفل، يحق له الالتحاق بالمدارس الدامجة.
- صغر أو كبر حجم الرأس.
- الإعاقات السمعية.
- طيف التوحد.
- الشلل الرباعي النصفي العلوي أو السفلي.
- فقد السمع التام.
- درجة فقد السمع 55 ديسبل.
- قصار القامة «طولهم أقل من 140 سنتيمترا».
- مريض الهيموفيليا.
- الشلل الدماغي.
- درجة إبصار أقل من 6 على 36 في المرحلة المتوسطة.
- ذوي الإعاقات البصرية يحق لهم الحصول على بطاقة الخدمات المتكاملة.
- أمراض الدم المزمنة.
- اضطراب فرط الحركة، الجذام.
- تيبس المفاصل في أطراف متعددة.
- البتر متعدد الأطراف.
- متلازمة داون.
- فقد البصر التام.
- اضطراب طيف التوحد.
مزايا كارت الخدمات المتكاملةوأضافت التضامن الاجتماعي، أن مزايا كارت الخدمات المتكاملة، هي:
- الجمع بين معاشين.
- الحصول على سيارة مجهزة لذوي الهمم.
- الإعفاء الجمركي على الأجهزة التعويضية.
- الإعفاء الجمركي على السيارات المجهزة.
- الكشف المجاني في المستشفيات.
- الإعفاء من الرسوم الجمركية على السيارات.
- خصومات على وسائل النقل والمواصلات واشتراكات مراكز الشباب، والأندية الرياضية.
- التعيين بنسبة 5% من عدد العاملين.
- الدمج في المعاهد والجامعات.
- الإعفاء من الضرائب، الدمج في المدارس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كارت الخدمات المتكاملة التضامن کارت الخدمات المتکاملة
إقرأ أيضاً:
بعثة الحج العُمانية تُعزّز كفاءة الخدمات الصحية لضيوف الرحمن
مكة المكرمة- سعيد الهنداسي
تواصل بعثة الحج العُمانية جهودها المستمرة على مدار الساعة، في الأراضي المقدسة، بما يضمن توفير كافة الخدمات لحجاج بيت الله الحرام، وفي مقدمتها الخدمات الصحية.
ومنذ وصول البعثة إلى الديار المقدسة برئاسة سعادة أحمد بن صالح بن سفيان الراشدي وكيل وزارة الأوقاف والشؤون الدينية رئيس بعثة الحج العُمانية، باشرت البعثة عملها لتقديم خدماتها لجميع حجاج سلطنة عُمان، وتهيأت كل الظروف من أجل أداء شعائرهم بكل يُسرٍ.
وفي مكة المكرمة، تقدِّم العيادة الطبية ببعثة الحج العُمانية، خدماتها بكل كفاءة؛ حيث يقول محمد آل عبدالسلام أحد الكوادر التمريضية العاملين في العيادة الطبية إن الجهود الصحية تبقى ماثلة للعيان منذ وصول الحاج إلى العيادة الطبية المخصصة لحجاج بيت الله الحرام من العُمانيين؛ حيث يتم استقبالهم وتقديم كل الخدمات الصحية لهم، مع توفير كل الأدوية وجميع المستلزمات الطبيبة الخاصة بجميع الحالات المرضية مع تقديم التعليمات حول كيفية المحافظة على سلامتهم وصحتهم.
وعن الخدمات الصحية الخاصة بالنساء، يضيف آل عبدالسلام أنه جرى تجهيز عيادة مخصصة للنساء يقوم على رعايتهم كادر نسائي عُماني مُتخصِّص في مختلف الحالات المرضية، وذلك على مدار الساعة، لعلاج المرضى من النساء في أجواء من الخصوصية التامة. وبيّن أن العيادة توفر مختلف أنواع الأدوية في الصيدلية التابعة، لعلاج الحالات المرضية المختلفة.
وعن باقي أقسام العيادة الطبية، يوضح آل عبدالسلام أن العيادة الطبية لبعثة الحج العُمانية تضم العديد من الأقسام المتعددة، تعمل على تقديم خدماتها الصحية؛ مثل قسم الاستقبال والتسجيل الذي يتولى استقبال المراجعين من الحجاج العُمانيين وتسجيلهم لتقديم الخدمات الصحية. وأضاف أن هناك وحدة العزل وقسم الإنعاش، مع تجهيز غُرف ملاحظة مُخصَّصة للرجال وأخرى للنساء، من خلال فريق طبي عُماني كُفء مكوَّن من 19 طبيبًا وطبيبة، و19ممرضًا وممرضة، جرى اختيارهم من مختلف المواقع الصحية في السلطنة.
وحول الحالات المرضية التي قد يتعرض لها الحجاج خلال هذه الفترة، يشير الممرض محمد آل عبدالسلام إلى أن أغلب الحالات المرضية تتمثل في حالات الزكام والكحة والإصابة بالتهابات اللوزتين والحلق، وهذا نتيجة لطبيعة موسم الحج؛ حيث الاختلاط المباشر بين الحجاج من مختلف دول العالم.
ويُقدِّم الممرض محمد آل عبدالسلام نصيحة صحية للحجاج العُمانيين وأصحاب حملات الحج القادمين لأداء مناسك الحج هذا العام، قائلًا: "أنصحهم بتجنُّب الازدحام خلال هذه الفترة قدر الإمكان، مع ضرورة ارتداء كمامات الوجه لتفادي انتقال العدوى من شخص آخر، مع ضرورة غسل اليدين بشكل مستمر بسبب استخدام العديد من الأدوات مثل دورات المياه ومقابض الأبواب وغيرها، أو بسبب العطس الذي قد تنتقل الفيروسات والبكتيريا من خلاله، مع الإكثار من شرب المياه، وتجنب التعرض لأشعة الشمس المباشرة، وفي حالة تعرضهم لأي وعكة صحية، يتعين عليهم ضرورة التوجه لأقرب مؤسسة صحية لتلقي العلاج.
وذكر آل عبدالسلام أنه جرى تفعيل "نظام شفاء" الذي من خلاله يتم التعرف على مختلف الحالات المرضية والحصول على أرقام وإحصائيات دقيقة، بما يضمن تقديم خدمات طبية على أعلى مستوى، إلى جانب متابعة حالة الحاج الصحية منذ وصوله الأراضي المقدسة وطوال فترة تواجده وبعد عودته إلى أرض الوطن عقب موسم الحج.