زوج يشكو حرمانه من تنفيذ حكم الرؤية لتخلفه عن سداد نفقة المرافق.. تفاصيل
تاريخ النشر: 27th, July 2025 GMT
لاحق زوج زوجته بدعوي حبس ودعوي تعويض ودعوى إسقاط حضانة أمام محكمة الأسرة بالقاهرة الجديدة، واتهمها بالتخلف عن تمكينه عن تنفيذ حكم الرؤية طوال 27 جلسة، وذلك بعد تحايلها لاجباره سداد نفقة مرافق تجاوزت 80 ألف جنيه، ليؤكد: "زوجتي حاولت الحصول على نفقات غير مستحقة وابتزازي لسدادها وعندما تصديت لها، طلبت الطلاق، وحرمتني من أبنائي".
وتابع الزوج بدعواه أمام محكمة الأسرة: "زوجتي شهرت بسمعتي بعد زواج دام 10 سنوات، وهجرت مسكن الزوجية وطالبتني بسداد أجر مسكن يتجاوز 15 ألف جنيه، بخلاف النفقة والمصروفات العلاجية ونفقة الملبس، وعندما طالبتها بالعودة لمسكن الزوجية بدعوي قضائية رفضت التنفيذ، وتعنتت لإلحاق الأذي والضرر المعنوي والمادي بي، وقدمت مستندات تفيد رفضها كافة الحلول الودية لتمكيني من تنفيذ حكم الرؤية، رغم حصولها علي نفقات شهرية".
وتابع الأب بدعواه لإسقاط حضانة زوجته :" سددت لها النفقات بشكل منتظم رغم رفضها تننفيذ الأحكام القضائية الصادرة لصالحي، وحاولت ارضائها بكل الطرق ولم أرفض لها طلب، ورغم ذلك واجهت كل ما أقدمه لها بإهانتي وحرماني من أولادي، وحاولت الزج بي بالسجن".
يذكر أن قانون الأحوال الشخصية، أكد أن الزوج مكلف برد قائمة المنقولات، عينا أو نقدا متى طلبت منه، وتكون عقوبة تبديد الأمانة الحبس من 24 ساعة وحتى السجن 3 سنوات.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محكمة الأسرة الطلاق للضرر أخبار الحوادث أخبار عاجلة محكمة الأسرة بالقاهرة دعوى إسقاط حضانة
إقرأ أيضاً:
الكشف عن تفاصيل أعنف هجوم منذ سنوات على الحدود اليمنية السعودية..و مقتل 10 جنود والجيش يعلن عملية واسعة شرق البلاد
وذكر المركز الإعلامي للجيش الوطني، أن الهجوم المباغت استهدف مواقع في مديرية باقم شمال صعدة، حيث دارت اشتباكات عنيفة أسفرت عن سقوط عدد من القتلى والجرحى في صفوف الحوثيين، وتدمير ثلاث آليات عسكرية لهم، بينما استشهد عشرة جنود من القوات الحكومية.
وأكد قائد اللواء 63 مشاة، اللواء ياسر مجلي، أن القوات الحكومية تمكنت من صد الهجوم، ونفذت عملية مضادة أجبرت المهاجمين على التراجع، تاركين خلفهم جثث مقاتليهم متناثرة في الشعاب والوديان.
وتعد هذه المعركة هي الأشرس في هذا المحور منذ أكثر من خمس سنوات، بحسب مصادر عسكرية، إذ تمثل منطقة علب واحدة من أهم الجبهات المفتوحة ضد الحوثيين منذ عام 2016، نظراً لقربها من منفذ حدودي استراتيجي مع السعودية.
في السياق ذاته، أعلن الجيش اليمني، الجمعة، عن انطلاق عملية عسكرية واسعة النطاق في الصحراء الرابطة بين محافظات حضرموت، مأرب، والجوف، بدعم من وزارة الدفاع ورئاسة الأركان.
وتهدف العملية إلى ملاحقة عناصر التهريب والإرهاب وتأمين هذا الخط الصحراوي الذي ظل لسنوات خارج نطاق السيطرة الأمنية. ودعت قيادة الجيش المواطنين إلى تجنب استخدام الطرق الصحراوية في تلك المناطق نظراً لتحولها إلى مسرح لعمليات عسكرية متواصلة.
وتأتي هذه التطورات في ظل تصاعد التوتر في محافظة المهرة أقصى شرق البلاد، على خلفية اعتقال زعيم قبلي موالٍ للحوثيين ومقتل قائد عسكري حكومي في كمين مسلح، ما ينذر باتساع رقعة المواجهات في مناطق جديدة.