بعد يوم من حادثة مماثلة بصنعاء.. مسلح يقتل 4 من أسرة زوجته في إب بخلافات عائلية
تاريخ النشر: 5th, August 2025 GMT
قتل 4 من أسرة واحدة، وأصيب آخرون، في محافظة إب وسط اليمن، في أحدث جرائم العنف الأسرية بالمحافظة.
وقالت مصادر محلية إن مواطنا أقدم على قتل عمه وعمته (أب وأم زوجته) وشقيقة زوجته وابنته، في منطقة الشتورة بعزلة بني الضاحتين بمديرية حبيش شمال إب.
وأشارت المصادر إلى أن الجاني يدعى "عيسى طه أحمد حاميم المنيعي"، لافتة إلى إصابة زوجته وآخرين من عائلته بذات الحادثة.
وأضافت المصادر أن خلافات عائلية تقف خلف الحادثة المروعة والتي هزت وجدان أبناء المديرية.
وتأتي هذه الحادثة، بعد يومين من مقتل 6 أشخاص بحادثة عنف مشابهة في قرية رهم العليا بقاع القيضي جنوب صنعا، جراء خلافات عائلية.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: إب حبيش اليمن قتل عنف أسري
إقرأ أيضاً:
جثة طفل داخل غسالة تكشف جريمة عائلية مروعة
#سواليف
أصدرت محكمة أمريكية حكماً بالسجن لمدة 50 عاماً بحق رجل أدين بقتل ابنه بالتبني، البالغ من العمر سبع سنوات، بعد العثور على جثته داخل #غسالة_ملابس في #منزل_العائلة بولاية #تكساس.
وأبلغ الأب المدعو “جيرمين توماس” عن #اختفاء #الطفل #تروي_كوهلر في 28 يوليو (تموز) 2022، قبل أن تعثر الشرطة على جثمانه لاحقاً في الغسالة وهو لا يزال مرتدياً ملابسه.
وكشفت نتائج التشريح أن الطفل توفي نتيجة الاختناق والضرب المبرح، دون وجود مؤشرات على الغرق، كما أظهر التقرير وجود كدمات وندوب حديثة وقديمة على أنحاء متفرقة من جسده، بما في ذلك الوجه، مما دلّ على تعرضه لسوء معاملة مستمر.
مقالات ذات صلةووفق وثائق المحكمة، تم العثور على آثار دماء داخل الغسالة وفي مناطق أخرى من المنزل.
وفي تفاصيل القضية، وُجهت لتوماس تهمة القتل العمد، فيما اعتبرت المحكمة الحكم الصادر بالسجن 50 عاماً بمثابة “عقوبة مؤبدة” دون إمكانية الإفراج المشروط، أما زوجته “تيفاني توماس”، فقد وُجهت لها تهمة الإهمال والتسبب في أذى بدني لطفل، وتسعى للحصول على “رقابة مجتمعية” بدلاً من السجن.
وخلال جلسة النطق بالحكم، ألقت المعلمة السابقة للطفل، شيريل ريد، كلمة مؤثرة قالت فيها: “لقد كان الابن الذي لم أنجبه.. أحببته ورغبت في رؤيته يكبر وينجح، كان يحب القراءة، ويشارك زملاءه القصص بابتسامة لا تُنسى، كان يحمل فرحاً بداخله، وينقله للجميع من حوله”.
وأضافت بأسى: “لن نعرف أبداً ما كان يمكن أن يكون عليه.. أحلامه، مستقبله، طفولته.. كلها سُرقت على يد من كان من المفترض أن يحميه ويحتضنه”.