ارتفاع القروض البنكية الممنوحة للمقاولات غير المالية وفقا لبنك المغرب
تاريخ النشر: 6th, August 2025 GMT
سجلت القروض البنكية الممنوحة للمقاولات غير المالية ارتفاعا بنسبة 3,1 في المائة سنة 2024، بعدما انخفضت بنسبة 2,1 في المائة سنة 2023، لتبلغ 634 مليار درهم، أي ما يعادل 39,7 في المائة من الناتج الداخلي الخام، بحسب ما أفاد به التقرير السنوي حول الاستقرار المالي.
وأوضح التقرير الصادر عن بنك المغرب، وهيئة مراقبة التأمينات والاحتياط الاجتماعي، وكذا الهيئة المغربية لسوق الرساميل، أن هذا الدين يتشكل أساسا من قروض التجهيز وقروض الخزينة، حيث يمثل كل واحد منهما حوالي 40 في المائة من إجمالي الدين.
وأضاف المصدر ذاته، أن حصة كل من التمويلات المخصصة للإنعاش العقاري والإيجار التمويلي تشكل قرابة 9 في المائة.
وبخصوص الديون المتعثرة للمقاولات غير المالية، فقد بلغت 70 مليار درهم، مسجلة ارتفاعا ضعيفا جدا بنسبة 0,9 في المئة خلال 2024، بعدما ارتفعت بنسبتي 6,5 في المائة سنة 2023، و6,7 في المائة في 2022. وبذلك تراجع معدل التعثر من 11,4 في المائة إلى 11,1 في المائة في ظرف سنة.
كلمات دلالية الدعم المقاولات تقرير سوق الرساميل
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الدعم المقاولات تقرير سوق الرساميل فی المائة
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد شهداء التجويع الصهيوني في غزة إلى 188 بينهم 94 طفلا
الثورة نت /..
ارتفعت وفيات سياسة التجويع الصهيونية منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، إلى 188 حالة، بينهم 94 طفلا، وذلك بعد استشهاد 8 فلسطينيين، بينهم طفل خلال 24 ساعة الماضية، وفق ما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة، اليوم الثلاثاء.
وقالت الوزارة في بيان، إن مستشفيات القطاع سجلت خلال 24 ساعة الماضية، “8 حالات وفاة جديدة نتيجة المجاعة وسوء التغذية، من بينهم طفل و7 بالغين”.
وذكرت أن إجمالي ضحايا المجاعة وسوء التغذية ارتفع بذلك إلى “188 شهيدا بينهم 94 طفلا”، منذ 7 أكتوبر 2023.
والجمعة، حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) من أن أطفال غزة يموتون بمعدل “غير مسبوق” وسط المجاعة وتدهور الأوضاع نتيجة الحرب الإسرائيلية المستمرة.
ووفقا لتقديرات برنامج الأغذية العالمي، يواجه ربع الفلسطينيين في غزة ظروفا أشبه بالمجاعة، حيث يعاني 100 ألف طفل وسيدة سوء التغذية الحاد.
ومنذ بدء الإبادة الجماعية في 7 أكتوبر 2023، يرتكب العدو الصهيوني بالتوازي جريمة تجويع بحق فلسطينيي غزة، حيث شددت إجراءاتها في 2 آذار/ مارس الماضي، بإغلاق جميع المعابر أمام المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية، ما تسبب بتفشي المجاعة، ووصول مؤشراتها إلى مستويات “كارثية”.
وخلّفت الحرب على غزة، أكثر من 210 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.
حكم شراء الكتب الخارجية المستعملة لأبنائي لأن سعرها أرخص.. الإفتاء تجيب