انطلقت المرحلة الثانية من تنسيق الجامعات 2025، وبدأ الطلاب في التسجيل بالمرحلة عبر موقع التنسيق الرسمية.

https://tansik.digital.gov.eg

المرحلة الثانية من تنسيق الجامعات 2025

وأعلن الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، عن انطلاق المرحلة الثانية من تنسيق الجامعات 2025، للإعلان عن نتيجة المرحلة الأولى لتنسيق الجامعات الحكومية والمعاهد، بحضور الدكتور جودة غانم رئيس قطاع التعليم والمُشرف العام على مكتب التنسيق، والدكتور عادل عبدالغفار المُستشار الإعلامي والمُتحدث الرسمي للوزارة ولفيف من قيادات وزارة التعليم العالي.

كليات تقبل من 55% لطلاب تنسيق الجامعات 2025الحاسبات 83.2% والطب البيطري 84.9% والعلوم 81.2%.. مؤشرات تنسيق المرحلة الثانية 2025وجاءت الحدود الدنيا

للمرحلة الثانية من تنسيق الجامعات:

طلاب علمي علوم وعلمي رياضة: 68.29 %

طلاب الشعبةالأدبية  58.53%

وجاءت على رأس الأماكن الشاغرة لطلاب المرحلة الثانية علمي علوم بكليات:

الطب البيطري " نظام حديث" - التمريض - العلوم - الزراعة - الحاسبات والمعلومات - الذكاء الاصطناعي.

بينما توجد أماكن شاغرة لطلاب المرحلة الثانية علمي رياضة بكليات:

كليات الحاسبات والمعلومات - الذكاء الاصطناعي - الفنون التطبيقية - المعاهد الهندسية العليا - الجامعات -التكنولوجية.

الأماكن الشاغرة للشعب العلمية:

إعلام وتكنولوجيا اتصال السويس رياضة

ألسن الأقصر

إعلام وتكنولوجيا اتصال السويس

آداب المنصورة

آداب عين شمس

فنون جميلة (فنون) حلوان

فني تمريض طنطا

تجارة جنوب الوادي

حقوق المنوفية بشبين الكوم

تربية سوهاج

حاسبات وذكاء اصطناعي حلوان علوم

حقوق القاهرة

تجارة بور سعيد

حقوق المنصورة

فني تمريض الزقازيق بفاقوس

حقوق كفرالشيخ

ويمكن لطلاب المرحلة الثانية معرفة جميع الكليات من خلال هذا الرابط اضغط هنا

من خلال هذا الرابط معرفة مؤشرات جميع كليات المرحلة الثانية لطلاب الشعبة الادبية والعليمة اضغط هنا.  

مؤشرات تنسيق المرحلة الثانية 2025:

كلية الحاسبات والمعلومات والذكاء الاصطناعي: الحدود الدنيا من المتوقعة أن تصل 83.5%.
الطب البيطري 85.2%
كلية العلوم 81.2%

طباعة شارك تنسيق الجامعات 2025 المرحلة الثانية من تنسيق الجامعات 2025 تنسيق الجامعات موقع التنسيق

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: تنسيق الجامعات 2025 المرحلة الثانية من تنسيق الجامعات 2025 تنسيق الجامعات موقع التنسيق المرحلة الثانیة من تنسیق الجامعات 2025

إقرأ أيضاً:

المرحلة الثانية من خطة ترامب في غزة.. ترقب فلسطيني وعرقلة إسرائيلية

تترقب الأوساط الفلسطينية دخول المرحلة الثانية من خطة ترامب بشأن غزة حيز التنفيذ بفارغ الصبر، بعد أن عمدت حكومة الاحتلال إلى عرقلتها، والتملص من استحقاقاتها على مدار الأسابيع الماضية، في محاولة لحصر الخطة في مرحلتها الأولى فقط.

ورغم ضابية المشهد وعدم الوضوح بشأن الموعد المحدد لدخول المرحلة الثانية، قالت مصادر صحفية، إن إدارة الرئيس الأمريكي تمارس ضغوطا على "إسرائيل" لإكمال بنود الخطة المعلنة بشأن غزة، على رأسها "المرحلة الثانية" التي ينتظرها أهالي القطاع بفارغ الصبر، كونها تعني تثبيت وقف إطلاق النار، والبدء بخطة الإعمار. وسط مخاوف من استمرار عرقلتها من قبل حكومة الاحتلال.

وقال موقع "أكسيوس" إن الرئيس الأمريكي يعتزم الإعلان قبل عيد الميلاد الذي سيحل بعد نحو ثلاثة أسابيع عن الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق إنهاء الحرب في غزة، وتشكيل هيئة حاكمة جديدة لحكم القطاع، كما ذكر مسؤولون أمريكيون.


علام تنص بنود المرحلة الثانية؟
 تنص بنود هذه المرحلة على إلى إدارة القطاع بواسطة هيئة حكم انتقال مدنية تتكون من مستقلين فلسطينيين وخبراء دوليين.

كما تتضمن انتشار قوة استقرار دولية في غزة، واستكمال انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من الخط الأصفر إلى الأحمر، بالإضافة إلى إزالة أطنان من الركام والأنقاض وبدء إعادة الإعمار.

ولكن قبل البدء في البنود أعلاه، لا بد من "نزع سلاح حركة حماس وتدمير ما تبقى من أنفاق في قطاع غزة"،  كشرط للتقدم في المرحلة الثانية، وهو الأمر الذي يثير مخاوف الفلسطينيين من وضع هذا الشرط الذي يصعب تحقيقه في المرحلة الحالية، كذريعة لوقف التقدم نحو المرحلة الثانية، رغم وجود مؤشرات أمريكية على إمكانية تأجيله إلى مراحل لاحقة.

خلافات عميقة
وتشير تقارير عبرية إلى أن "إسرائيل" لا تزال تعتبر نزع سلاح حركة حماس بالكامل شرطا غير قابل للتفاوض، وترى أن أي صيغة بديلة مثل تخزين السلاح أو إخراجه مؤقتا من الخدمة، أمر غير مقبول بالنسبة لها، في المقابل، تتحدث أوساط إسرائيلية عن طرح أمريكي جزئي لـ"إخراج السلاح من الخدمة"، على غرار تجارب نزاعات أخرى، وهو ما ترفضه إسرائيل خشية إعادة استخدام السلاح لاحقا، أو تأجيل ملف السلاح إلى ما بعد المرحلة الثانية.

ونقلت "يديعوت أحرنوت" قبل أيام عن مسؤولين إسرائيليين تهديدات صريحة بأن عدم تنفيذ نزع السلاح سيقابل بتدخل عسكري مباشر، ما يفرغ اتفاق وقف النار من مضمونه، ويبقي خيار الحرب حاضرا في أي لحظة.


محاولات لإفشال المرحلة الثانية
ويعتقد رئيس لجنة المتابعة العليا لفلسطينيي 48، جمال زحالقة أن أن السلوك الإسرائيلي في المرحلة الأولى، لن يتغيّر في المرحلة الثانية لتنفيذ اتفاق ترامب، مؤكدا أنه لا مؤشّرات أنّ حكومة نتنياهو ستبدّل تعاملها في المرحلة المقبلة. العكس هو الصحيح، فهي ستواصل خرقها لوقف إطلاق النار والتضييق على المساعدات وعلى فتح المعابر، وسوف تنقل خروقات المرحلة الأولى كأدوات ضغط ومناورة في المرحلة الثانية.

وشدد زحالقة في مقال له، نشرته "عربي21" على أنه كان من المفروض أن يكون دخول لمساعدات إنسانية كاملة، وفتح للمعابر ووقف فعلي لإطلاق النار، مقابل تسليم المحتجزين في غزة ، لكن "إسرائيل" استلمتهم كما نص الاتفاق، لكنّها لم تدفع الثمن، إلا جزئيا واحتفظت لنفسها بالجزء الأكبر للمقايضة به لاحقا.

ويعتقد زحالقة أن إمكانية التقدم في المرحلة الثانية ليست صعبة فحسب، بل شبه مستحيلة. محذرا من أن الذي قد يحدث في حال انسداد الأبواب السياسية هو العودة إلى الحرب الشاملة في غزة، بكل ما يعنيه ذلك من المزيد من الكوارث والدمار. 

لماذا لا يريد "نتنياهو" المرحلة الثانية؟
يقول الكاتب محمد صابر في مقال له، إن المرحلة الثانية تفرض على "إسرائيل" انسحابا أوسع، ودخولا لحكومة مدنية انتقالية، وتقليصا للسيطرة العسكرية، وهذه المرحلة تعني أنه يجب على "إسرائيل" أن تدفع ثمنا، فيما المرحلة الأولى من الاتفاق كانت مريحة لإسرائيل: إطلاق بعض الأسرى، خفض نسبي للقصف، لا التزامات سياسية، لا انسحاب حقيقيا. أما المرحلة الثانية فتفرض لأول مرة: انسحابا أوسع، ودخولا لحكومة مدنية انتقالية، وتقليصا للسيطرة العسكرية. وهذا أمر يرفضه نتنياهو لأنه سيعني نهاية "حربه" التي يستخدمها للبقاء في السلطة، فتح ملفات التحقيق في فشل 7 أكتوبر، وبدء نقاش جدي حول من يحكم غزة. لذلك جمّد المرحلة الثانية تماما.

ويرى صابر أن سبب رفض نتنياهو للدخول للمرحلة الثانية، لأنه يعيش على حرب لا تنتهي؛ الحرب بالنسبة لنتنياهو ليست معركة، بل وسيلة للبقاء. إذا بدأت المرحلة الثانية ستبدأ لجان التحقيق، وستظهر حقيقة أن "النصر الكامل" مجرد شعار، وسيُسأل: لماذا لم يتم إنقاذ الرهائن؟ لماذا استمر القتل بلا هدف؟.. لذا يبقي نتنياهو الوضع بين: لا حرب شاملة، ولا سلام حقيقيا، بل قتل يومي منخفض الإيقاع.

وإضافة إلى ذلك، قال المحلل السياسي إن هناك خلاف جذري بين مشروعين متناقضين، فحماس تريد وقفا نهائيا للحرب، ورفع الحصار، وضمانات مكتوبة بعدم إعادة الاحتلال، و"إسرائيل" تريد تجريد المقاومة من القوة، ووصاية أمنية دائمة، وحكما مدنيا ضعيفا لا يملك قرارا مستقلا. لذلك تحوّل الاتفاق إلى صدام بين مشروعين لا يلتقيان.

مقالات مشابهة

  • ما أفق المرحلة الثانية من اتفاق غزة؟
  • هل يهدد الذكاء الاصطناعي التعليم والجامعات ؟
  • المرحلة الثانية من خطة ترامب في غزة.. ترقب فلسطيني وعرقلة إسرائيلية
  • لجميع مشتركي ألفا... إليكم هذا البيان
  • مؤشرات الأسهم المحلية تختبر مستويات فنية مهمة
  • اختتام امتحانات الدور الأول لطلاب الفرقة الثانية ببرنامج تدريب الوافدين بدار الإفتاء المصرية
  • اختتام امتحانات الدور الأول لطلاب الفرقة الثانية ببرنامج تدريب الوافدين بدار الإفتاء
  • غزة.. كواليس دخول خطة ترامب المرحلة الثانية خلال أسابيع
  • البيت الأبيض يتحدث عن المرحلة الثانية من خطة السلام في غزة
  • تركيا: المرحلة المقبلة ستشهد تولي قوات أمن فلسطينية مهمة إحلال الأمن في غزة