صدى البلد يكشف تفاصيل جلسة محمد يوسف بلاعبي الأهلي قبل انطلاق الدوري
تاريخ النشر: 8th, August 2025 GMT
حرص محمد يوسف المدير الرياضي للأهلي علي عقد جلسة مع لاعبي الفريق قبل إنطلاق الموسم الجديد اكد خلالها أن موسم الإنتقالات قد انتهي وبالتالي فان القائمة الموجودة ستكون مستمرة وهو لن يسمح بأي خروج عن النص أو اعتراض وسيواجه ذلك بعقوبات في منتهي القوة .
وقال يوسف أن الإدارة فعلت كل شئ ووفرت صفقات ولاعبين ومستحقات ومعسكرات وجماهير الأهلي لا تتأخر عن الدعم في كل مكان وزمان ، وأضاف:" المعادلة تنتظر الاكتمال بالتركيز وتحقيق البطولات لإسعاد الملايين التي لا تتمني شئ سوي الفوز والألقاب".
ويختتم الفريق الأحمر تدريباته مساء غدا بإستاد مختار التتش قبل أن يعلن الإسباني خوسيه ريبيرو المدير الفني القائمة التي سيدخل بها معسكر مغلق استعداداً لمواجهة مودرن سبورت المقرر لها التاسعة من مساء غد في الجولة الأولي من منافسات مسابقة الدوري والتي يسعي فيها الفارس الأحمر للدفاع عن لقبه وحصد البطولة للمرة الرابعة علي التوالي و46 في تاريخه.
ويفقد الفريق الأحمر في تلك المباراة جهود كل من مروان عطية وإمام عاشور للإصابة بخلاف اللاعبين الذين رحلوا عن الصفوف وهم عمرو السولية وعلي معلول وأكرم توفيق ورامي ربيعه وكريم الدبيس ووسام أبوعلي ويحيي عطية الله .
وسيكون مران اليوم هو الفيصل في إختيار التشكيل الذي سيخوض به مباراة الغد وإن كان خوسيه ريبيرو لديه قناعة كاملة بمجموعة من اللاعبين وعلي رأسهم محمد الشناوي حارس المرمي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النادي الأهلي محمد يوسف محمود الخطيب بطولة الدوري موسم الانتقالات
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد يكشف تفاصيل مشروع فندق عدن وخيارات التطوير الاقتصادي في الجنوب
استعاد علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، تفاصيل مشروع بناء فندق عدن، الذي وصفه بأنه أكبر فندق في المدينة ويقع في أفضل موقع مطل على البحر، لافتًا إلى أن تمويله جاء عبر قرض فرنسي من شركة مرتبطة بالحزب الشيوعي الفرنسي، نُفّذ عبر الحزب الشيوعي اللبناني.
وقال خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إن الفندق كان "الأطول في عدن" وإن بعض الإخوة أطلقوا عليه اسم "قلعة الرأسمالية" في انعكاس لحالة التطرف الفكري آنذاك، موضحًا أن الخلاف الحقيقي كان صراعًا على السلطة بينما استُخدم البعد الفكري كغطاء.
وأضاف أنه في إطار التحديث الاقتصادي، واجه خيارًا بين شراء طائرات روسية من طراز "Tu-154" أو طائرات أمريكية من طراز "بوينج"، ورغم جودة الطائرة الروسية، فإن تكلفتها كانت أعلى، كما أن طاقمها يتكوّن من خمسة أفراد، بينما تحتاج البوينج إلى طاقمين فقط، إضافة إلى أن استهلاك الوقود في الطائرة الروسية أكبر، ومحطات صيانة البوينج أكثر توفرًا في المنطقة، لذلك — كما قال — اختار شراء طائرات البوينج لأسباب اقتصادية بحتة، رغم ظهور أصوات اتهمت القرار بأنه "انحراف"، مؤكدًا احترامه لوجهات النظر المختلفة، معتبرًا أنها تعكس تباينًا طبيعيًا في الآراء.