قال رئيس الوزراء النيوزيلندي كريستوفر لوكسون إن نظيره الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "فقد صوابه"، في ظل ما وصفه بـ"الدمار الهائل" في غزة، مؤكداً أن نيوزيلندا تدرس الاعتراف بالدولة الفلسطينية خلال اجتماعات الأمم المتحدة في سبتمبر المقبل.
اقرأ ايضاًوأضاف لوكسون أن ما يحدث في غزة، من نقص المساعدات والتهجير القسري، وضم محتمل للأراضي، هو أمر "مروع تماماً" وغير مقبول، مشيراً إلى أن نتنياهو تمادى في تحركاته.
تأتي هذه التصريحات بعد إعلان أستراليا وكندا وبريطانيا وفرنسا نيتهم الاعتراف بفلسطين، في ظل تدهور الأوضاع الإنسانية بغزة.
وفي سياق متصل، شهد البرلمان النيوزيلندي توترات داخلية، بعد طرد النائبة عن حزب الخضر كلوي سواربريك مرتين بسبب رفضها الاعتذار عن اتهامها للنواب بـ"ضعف الشخصية" لعدم دعمهم معاقبة إسرائيل.
اقرأ ايضاًوهتفت أثناء مغادرتها القاعة: "فلسطين حرة".
View this post on Instagram
A post shared by Albawaba (@albawabaar)
كلمات دالة:الاعتراف بفلسطينفلسطينالاحتلال الإسرائيليرئيس وزراء نيوزيلنداكريستوفر لوكسونالبرلمان النيوزيلنديرئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الاعتراف بفلسطين فلسطين الاحتلال الإسرائيلي رئيس وزراء نيوزيلندا كريستوفر لوكسون البرلمان النيوزيلندي رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو
إقرأ أيضاً:
واشنطن تطلب قنبلة من بيروت.. ما علاقتها بـالطبطبائي؟
تشير معلومات إلى أن قنبلة GBU-39 صغيرة الحجم، وهي قنبلة انزلاقية مصنعة بواسطة بوينغ، والتي بمجرد انطلاقها تنشر أجنحتها ويمكنها الانزلاق لمسافة 110 كم.
اقرأ ايضاًوبسبب عدم وجود محرك خاص بها، مما يسمح للطائرة بالبقاء خارج نطاق الرادار أثناء نشر القنبلة، فهي أيضا رخيصة نسبيا، حيث تبلغ تكلفتها حوالي 50,000 دولار فقط.
وخشية "وقوع القنبلة" التي فشلت في الانفجار أثناء العملية التي أدت لمقتل القيادي في حزب الله "هيثم الطبطبائي"، في يد قوات روسية أو صينية، فقد طلبت الولايات المتحدة من لبنان إعادة القنبلة "GBU-39".
وما يميز هذه القنبلة هو رأسها الحربي الفعال بشكل خاص، الذي يسمح لها بإحداث أضرار كبيرة نسبيا إلى وزنها، بما في ذلك القدرة على اختراق الهياكل الخرسانية.
اقرأ ايضاًوتزن القنبلة حوالي 110 كجم وهي مدمجة، لذا يمكن حمل 4 منها بدلا من قنبلة مارك 84 وزنها طن واحد، مما يسمح لمقاتلة واحدة بضرب عشرات الأهداف في مهمة واحدة.
المصدر: وكالات
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محرر أخبار، كاتب وصانع محتوى عربي ومنتج فيديوهات ومواد إعلامية، انضممت للعمل في موقع أخبار "بوابة الشرق الأوسط" بعد خبرة 7 أعوام في فنونالكتابة الصحفية نشرت مقالاتي في العديد من المواقع الأردنية والعربية والقنوات الفضائية ومنصات التواصل الاجتماعي.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن