الثورة نت/وكالات شهدت العاصمة الفرنسية باريس مظاهرة للتنديد باستشهاد 6 صحفيين فلسطينيين في قطاع غزة إثر غارة إسرائيلية. وبحسب وكالة أنباء الأناضول، تجمع أنصار فلسطين، الأربعاء، في ساحة “إدموند – ميشيليت” لإحياء ذكرى الصحفيين الذين استشهدوا في غزة جراء الهجمات الإسرائيلية. وحمل المتظاهرون لافتات مكتوب عليها “أوقفوا الإبادة الجماعية”، “والصمت قاتل”، و”أنس الشريف.

صحفي قتلته إسرائيل في غزة”. كما أطلق المشاركون هتافات مثل “نفتخر بالصحفيين الفلسطينيين”، و”غزة تتعرض لإبادة جماعية. لن نسكت”. كما شهدت المظاهرة قراءة لوصية الصحفي أنس الشريف التي كتبها قبيل استهداف “إسرائيل” خيمة الصحفيين قرب مستشفى الشفاء في مدينة غزة. ولم يتمكن بعض المشاركين من تمالك نفسهم خلال قراءة الوصية وبدأوا بذرف الدموع. وأكد المتظاهرون أن الصحفيين في غزة يلعبون دورا مهما في إطلاع العالم على الأحداث في المنطقة، منددين باستهداف “إسرائيل” لهم. ومساء الاحد استشهد 6 صحفيين فلسطينيين بينهم مراسلا قناة “الجزيرة” أنس الشريف ومحمد قريقع، في قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي، خيمة كانوا يقيمون فيها بمحيط “مستشفى الشفاء” غرب مدينة غزة.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: فی غزة

إقرأ أيضاً:

من وحي ” علم النفس “

من وحي ” #علم_النفس “

#محمد_طمليه

أراجع طبيبا نفسيا : ” أنا مريض يا دكتور ، فمنذ أيام لم أضحك ولم تفتر شفتاي عن ابتسامة ، ولم أقوى على المساهمة في لهو الرفاق .

أنا #مكتئب… #حزين…. عاجز عن الانهماك في #الحياة_العامة … وحيد معزول .. امشي في الطريق فأخال ان المارة يراقبون خطواتي العاثرة … أنا أكره الناس ، ويتجلى كرهي لهم في موقفي من المرأة ، اذ أنني لا أحب هذا النوع من الكائنات ، ما جدوى النساء ؟ لا أحد يدري !! أنا سوداوي … لا أرى طريقا سالكا ، كل الابواب موصدة انها مهزلة ، اعني ان الحياة مهزلة . وانا فيها وحيد … لشد ما أشعر أنني مبصوق ..منبوذ…متروك على قارعة الكآبة . عبثا تحاول امي تقديم المساعدة . أنا في الواقع لا أحبها …نعم … لا أحب امي .. انك لا تستطيع ،ان تحب شخصا لمجرد أن الصدفة شاءت أن يحملك في رحمه ! هراء … مشاعرنا هراء … وعشقنا هراء … وكل ما يمكن أن نقوم به هو هراء في هراء في هراء . لماذا اكون مضطرا للعيش مع الآخرين ؟ ان الآخرين ما ينفكون يوترون أعصابي ، ويدفعونني دفعا الى الجنون . هل أنا مجنون يا دكتور ؟.

مقالات ذات صلة أسرار الشطة في تهديدات جدتي 2025/12/08

ويقول الطبيب : ” أنت لست مجنونا ، ولكنك لست شخصا سويا ايضا . لنقل أنك مريض ، واستطيع القول ، مبدئيا ان امكانية العلاج واردة ، اذا استطعنا أن نحدد معا ابرز العوامل التي اثرت في حياتك عندما كنت طفلا . فالداء والدواء مطموران في وعي تلك المرحلة واستخراجهما يتطلب عدة جلسات هادئة ” .

وأقاطع الدكتور : ” هل نقصد أن الطفولة هي منبع معاناتي حاليا ، علما بأنني في الأربعين “؟ .

يجيب الدكتور : ” ان الطفولة هي منبع المتاعب ، حتى لو بلغ المرء عمرا عتيا ، فما من سلوك شاذ ، الا وله ما يسوغه في مرحلة الطفولة ومن أجل ذلك ، نجد العالم المتمدن ، يولي أهمية خاصة لأطفاله.

وأهذي :” الطفولة اذن … تلك المرحلة “النظيفة” التي أحن اليها ، تلك المرحلة الطازجة ، التي ابادل رأسي بكيس من البصل ، لقاء أن يعود لي يوم واحد منها … وتعود لي براءتها … وعفويتها…

الطفولة … هل يمكن أن يكون دائي مطمورا فيها . في حين حسبت أنها مصدر وهجي ؟! وقلت :” اذا صح ما يقوله علم النفس ، وعلى ضوء واقع الاطفال في بلادنا … فنحن موشكون على كارثة..

مقالات مشابهة

  • مقررة أممية: تكلفة إعادة إعمار غزة يجب أن تسددها “إسرائيل” وداعموها
  • الأمم المتحدة تعتمد قرارًا يلزم “إسرائيل”بإدخال المساعدات وعدم تهجير الفلسطينيين بغزة
  • الفائز بمسابقة “يوروفيجن” لعام 2024 يعيد الكأس احتجاجا على مشاركة إسرائيل
  • من وحي ” علم النفس “
  • لجنة حماية الصحفيين: “إسرائيل” قتلت ما يقرب من 250 صحفيًا بغزة وإيران واليمن
  • “اغتيال الحقيقة”.. كتاب من الرئاسة التركية يوثق “حرب إسرائيل على الصحافة”
  • مشعل: وجه “إسرائيل” القبيح كُشف أمام العالم بعد السابع من أكتوبر
  • كوبا تدين إعلان “إسرائيل”عن خط مؤقت عالي النار في غزة
  • إسرائيل تعيد فتح معبر “اللنبي” لدخول المساعدات إلى غزة
  • مسؤول إسرائيلي رفيع يتحدث عن حرب “ستُدار بدون إطلاق رصاصة واحدة” وأساليب استخدمتها إيران ضد إسرائيل