صراحة نيوز-حذرت صيدلانية بريطانية مشهورة من أن دواء أوميبرازول الشائع لعلاج ارتجاع المعدة قد يسبب أضرارًا طويلة الأمد للجهاز الهضمي.
وقالت ديبورا غرايسون في فيديو على “تيك توك” إن مثبطات مضخة البروتون مثل أوميبرازول توفر راحة مؤقتة لكنها قد تؤدي إلى مشاكل مثل انتفاخ البطن، الغثيان، زيادة الوزن، ونقص الفيتامينات الأساسية.


وأوضحت أن تقليل حمض المعدة قد يعيق هضم الطعام ويؤثر سلبًا على امتصاص عناصر مهمة كفيتامين B12 والحديد والكالسيوم، كما يزيد من خطر الإصابة بعدوى بكتيرية واضطرابات هضمية تشبه القولون العصبي.
وحذرت من الاعتماد المفرط على هذه الأدوية بسبب الإفراط في وصفها وعدم وجود خطة واضحة لإنهاء العلاج.
وأكدت أن تغييرات بسيطة في نمط الحياة مثل تناول الطعام ببطء، تجنب الأطعمة المحفزة للارتجاع، والابتعاد عن النوم مباشرة بعد الأكل يمكن أن تساعد بشكل كبير.
كما لفتت إلى أن نحو 40% من المرضى لا يستجيبون للأوميبرازول، ما يستدعي البحث عن بدائل طبيعية وآمنة للسيطرة على ارتجاع المعدة.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات

إقرأ أيضاً:

اكتشاف قد يحمينا من الأخطار المميتة للحساسية الغذائية

الجديد برس| كشفت دراسة لعلماء من جامعة نورث وسترن الأمريكية أن دواء يستخدم عادة لعلاج الربو قد يمتلك فعالية غير متوقعة في حماية الجسم من التأثيرات المميتة الناجمة عن الحساسية تجاه بعض الأطعمة. ذكرت مجلة Science أن دراسة أجراها علماء على فئران التجارب لكشف أسباب المضاعفات المميتة لحساسية الطعام وطرق السيطرة عليها، أظهرت أن دواء Zileuton، المستخدم لعلاج الربو، قد يوفّر حماية فعّالة من ردود الفعل التحسسية الخطيرة تجاه بعض الأطعمة. وتركّزت الدراسة على اكتشاف دور جديد وغير معروف سابقا لجين يسمى DPEP1، الذي يلعب دورا أساسيا في تنظيم الحساسية المفرطة التي قد تؤدي إلى الوفاة. وقد تبيّن للباحثين أن هذا الجين يتحكم في إنتاج مواد التهابية تُعرف بـ”الليوكوترايينات” في الأمعاء. وبما أن دواء Zileuton معروف بقدرته على تثبيط إنتاج هذه المواد، فقد جُرب على فئران تعاني من حساسية شديدة تجاه الفول السوداني، وحقّق نتائج مبهرة؛ إذ لم تُظهر نحو 95% منها أي أعراض للحساسية المفرطة بعد تناول الفول السوداني. وفي يوليو الماضي، بدأ الباحثون بإجراء تجارب سريرية على البشر للتحقق مما إذا كان دواء Zileuton سيحقق التأثيرات الإيجابية نفسها التي ظهرت في التجارب على الفئران. وأوضح القائمون على الدراسة أن الأدوية المتاحة حاليا للحماية من المضاعفات الخطيرة للحساسية الغذائية محدودة، وبعضها لا يلائم جميع المرضى، ما يجعل Zileuton مرشحا واعدا ليعتمد مستقبلا كدواء يستخدم وقائيا قبل التعرض المحتمل لمسببات الحساسية الغذائية.

مقالات مشابهة

  • أغلبية بإسرائيل تتخوف من أضرار اجتماعية واقتصادية وأمنية بسبب حرب غزة
  • أنواع من المانجو تجنب تناولها حفاظا على الصحة
  • علماء يبتكرون دواء تجريبي لعلاج الصلع خلال شهرين
  • حرقة المعدة.. أسبابها وأعراضها وطرق الوقاية
  • أبرزها الطماطم والقهوة.. أطعمة تزيد من حرقة المعدة
  • أضرار شرب القهوة على الريق.. تحذير لمرضى السكر
  • "القاتل الصامت".. أعراض سرطان المعدة التي يظنها كثيرون مجرد عسر هضم
  • سحب عبوات مغشوشة من دواء لعلاج الالتهاب
  • اكتشاف قد يحمينا من الأخطار المميتة للحساسية الغذائية