بوابة الوفد:
2025-11-23@12:09:08 GMT

جومانا مراد تبرز أناقة بنفشة الزبيرا

تاريخ النشر: 19th, August 2025 GMT

خضعت الفنانة  جومانا مراد  لجلسة تصوير جديدة تستعرض من خلالها موضة صيف 2025- 2026، وشاركت متابعيها ببعض صورها عبر الإنستجرام.

وبدت جومانا مراد بإطلالة عصرية جذابة، مرتديه فستان قصير مجسم، صمم من قماش ناعم بنقشة الزبيرا،   هذه القصة تضفي على الإطلالة لمسة من الجمال والأنوثة مما جعلها الخيار المثالي لأجواء طقس الصيف الحار ونسقت حقيبة جلديه باللون الليموني لتواكب أحدث صيحات موضة هذا العام.

ومن الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر جذابة ووضعت مكياجًا ناعمًا مرتكزًا على الالوان الترابية لتبزر ملامحها بشكل جذاب مع الماسكرا والكحل ولون النود في الشفاه.

جومانا مراد

جومانا مراد ولدت 1 أبريل 1973 م، ممثلة ومنتجة سورية. عملت في السينما المصرية بداية من فيلم «كباريه» عام 2008، مقدمة دور الفتاة التي تعمل راقصة سرًا لتصرف على والدتها المريضة، حققت به النجاح وحجزت لها مكانًا في السينما والدراما هناك. نالت العديد من الجوائز والأوسمة في مشوارها الفني.

 

سيرتها

حصلت على شهادة الثانوية العامة من دولة الإمارات العربية المتحدة في دبي، وعلى شهادة في الأدب الإنجليزي من جامعة دمشق، وشهادة في الدراما والتمثيل من مركز" Art Actor Center" في لندن.

 

حياتها الأسرية

تزوَّجت المحامي الأردني الدكتور ربيع بسيسو، ورُزقت منه بابنها الأول محمد، والتوءم علي وديانا التي توفيت بعمر 5 أشهر، بعد معاناة مشاكل صحية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: جومانا مراد موضة صيف أبريل أحدث صيحات موضة السينما الدراما دبي الأدب الإنجليزى جومانا مراد

إقرأ أيضاً:

شهادة من دوامة الاعتقال والتدوير في السجون المصرية

في أول أيام الدراسة في كلية الإعلام، قرأنا أن الخبر العادي لا يصلح للنشر لأنه خبر متداول يوميا ليس فيه إثارة للمتابعة. بمعنى أنه إذا عضَّ كلبٌ رجلا، هذا أمر شائع، أما إذا عضَّ رجلٌ كلبا، فهذا هو الخبر الذي يستحق النشر. لماذا؟ لأنه مليء بالإثارة وعدم التكرار.

أصبحنا اليوم نقرأ أنه تم اعتقال فلان، وفقد الناشط السياسي حياته في محبسه، وتعرض المعارض.. إلى التعذيب الممنهج، وتم حرمان المعتقل من أخذ دوائه.. الخ. أصبحت تلك الأخبار أمرا عاديا ويوميا، حتى تلاشت أيضا من الذكر على المواقع التي تتبنى خطا تحريريا ضد الدكتاتورية، ولكنها للأسف تحكمها كما ذكرنا آنفا الاثارة.

منذ ستة أشهر، وتحديدا في شهر أيار/ مايو 2025، تعرضتُ للاعتقال، وبقيتُ قرابة الشهرين في تلك البقعة الآسنة من الأرض؛ السجن. عشتُ أكثر من شهر في طرقة عرضها متر وبضع سنتيمترات، وطولها حوالي 8 أمتار، ووصل عدد المعتقلين السياسيين فيها إلى 14 سجينا. ليس فيها دورة مياه، كنا نضطر أن نتبول في أكياس، لأن الحارس ليس لديه مزاج لكي يفتح لنا الباب لقضاء الحاجة.

الطرقة كانت تُطل على ثلاث غرف بأبواب سوداء كالحة، غرفة معروفة أنها غرفة الإخوان، كانوا ملتزمين تجاهنا بتقديم وجبتي طعام يوميا دون كلل أو ملل، وأخرى تقدم لنا مشروبات ساخنة، والغرفة الثالثة عبارة عن مقبرة لا تقدم شيئا، وهي معروفة بـ"غرفة التطرف".

المضحك في الأمر أن أحد المعتقلين، وكان قريبا من الفكر الداعشي، كان يسبّ الإخوان سبا، وكنتُ مستغربا ومتعجبا في نفس الوقت، فهم الوحيدون من الغرف الثلاثة الذين كانوا يقدمون لنا الأكل.

كل غرفة فيها 24 معتقلا، أحيانا ينقص العدد بخروج أحدهم، ويزيد بدخول آخر، حتى وصلت لأقصى عدد بـ26 معتقلا.

أزمة "التدوير": وهي أن يتم أخذ قرار إخلاء سبيل المعتقل من القاضي، ولكي يخرج يجب أن يذهب إلى المركز أو القسم الذي تم تلفيق القضية له، مثل: الانضمام لجماعة إرهابية، تمويل جماعة إرهابية، تلقي أموال من الخارج وتوزيع منشورات.. إلخ. ومن ثم يتم تلفيق للمعتقل قضية أخرى في مركز وقسم آخر. قابلتُ الكثير منهم، من قضى في تلك الدوامة ستة أشهر، وعاما، وعامين ونصف؛ مهزلة بكل المقاييس. قابلتُ الأب وابنه في نفس المحبس وفي نفس المهزلة، والأخوين، والخال وابن أخته.

أخيرا، والله لا أستطيع أن أُسكت قلمي، فالمشاهد التي رأيتُها تتداعى إليّ كانسياب المياه. محمد صلاح، الشاب الذي تم سجنه وهو في أوائل العشرينيات وفي الصف الأول الجامعي بكلية الألسن، أتم عشر سنوات عجاف في 2023، والسلطة المصرية تراه خطرا. قال لي بالحرف: "أنا مش هاشوف الأسفلت ثاني".

أنا الآن خارج مصر، أنا وأولادي، الحمد لله. تم إيقافي عن العمل وقطع رزقي. الآن أنا أعيش حرا، أنام دون خوف، أصحو بلا خوف، أتحرك بلا ريبة.

حرام يا مصر، حرام يا سلطة، حرام يا سيادة الرئيس المنقلب على رئيسه!

افتكرُوهم، تكلموا عن مأساة المعتقلين، عن أسرهم، عن حقوقهم، عن كل ما يخصهم؛ لأنهم ببساطة هم ملح الأرض.

مقالات مشابهة

  • لازم أعمل كرتون.. مراد مكرم يعلق على دوره في ورد وشيكولاته
  • ندوة علمية بجامعة ذمار تبرز جذور الصراع مع العدو الصهيوني
  • بإطلالة جذابة.. لقاء الخميسي تخطف الأنظار في ختام مهرجان القاهرة السينمائي
  • ياسمين صبري تخطف الأنظار بإطلالة جذابة بالكاجوال
  • شهادة من دوامة الاعتقال والتدوير في السجون المصرية
  • الرابطة المصرية تبرز دوليًا في اجتماع اتحاد الروابط العالمية بأثينا
  • صور| افتتاح مهرجان روبيان الشرقية 2025 بنسخة تبرز هوية المنطقة
  • ماتغلاش على اللي خلقك يا صاحبي .. مراد مكرم ينعى خالد شبانة بكلمات مؤثرة
  • عجال يطلق ورقة طريق لتعزيز التنمية الطاقوية والاجتماعية في الولايات 11 المستحدثة
  • خطوات إصدار شهادة خبرة عبر منصة قوى