مقتل شخص.. إغلاق 88 ميناء في البيرو بسبب أمواج عاتية
تاريخ النشر: 25th, August 2025 GMT
أغلقت البيرو 88 من موانئها البالغ عددها 122 بسبب أمواج عالية ناجمة عن رياح قوية في جنوب المحيط الهادئ، أدت إلى مقتل شخص واحد، حسبما أعلنت السلطات البحرية.
ويتضمن هذا الإجراء الوقائي تعليق جميع أنشطة الصيد والقوارب الترفيهية.موانئ البيرووأعلنت البحرية البيروفية عن وفاة جندي من أفرادها إثر سقوطه من قارب دورية في بويرتو بيمنتيل، على بعد 780 كيلومترا شمال العاصمة ليما.
أخبار متعلقة الآلاف يتظاهرون في كوبنهاجن للمطالبة بإنهاء الحرب في غزةعاجل: إجلاء 300 ألف شخص.. فيتنام تستعد للإعصار كاجيكي وتلغي الرحلات الجويةوأضافت في بيان "سقط البحار من القارب، وعثر على جثته على بعد كيلومتر واحد تقريبا من الساحل".
كما حذّرت السلطات البحرية من أن عدد الموانئ المغلقة قد يرتفع بحسب حجم الظاهرة التي من المتوقع أن تستمر حتى منتصف الأسبوع المقبل.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أمواج عالية ناجمة عن رياح قوية - مشاع إبداعي
وقالت مديرية الملاحة التابعة للبحرية في بيان: "في المجمل، تم إغلاق 88 من أصل 122 ميناء، وهو ما يظهر أن تأثير الأمواج على الساحل البيروفي كبير".أمواج عالية الشدةوذكرت الهيئة البحرية أن الأمواج ستكون عالية الشدة، الأحد وتنخفض إلى معتدلة في الأيام التالية.
تسببت الظاهرة أيضا في انخفاض درجات الحرارة وعواصف رملية في بيسكو وباراكاس على الساحل الأوسط للبيرو، حيث وصلت سرعة الرياح إلى 63 كيلومترا في الساعة، حسبما ذكرت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية الأحد.
وسبق أن ضربت مؤخرا أمواج عاتية أجزاء من سواحل البيرو وتشيلي في أواخر عام 2024 ومطلع عام 2025.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: قبول الجامعات قبول الجامعات قبول الجامعات ليما البيرو أمواج عاتية السلطات البحرية
إقرأ أيضاً:
جراحة نادرة بالقطيف تُنهي معاناة شابة تعاني من مرض النزاف
تمكن فريق طبي مشترك من مستشفى الأمير محمد بن فهد العام وأمراض الدم الوراثية ومستشفى القطيف المركزي، من إنهاء معاناة شابة في العقد الثالث من عمرها، تعاني من اضطراب نزف وراثي نادر، وذلك بإجراء عملية جراحية متخصصة وناجحة في الركبة.تشخيص الحالة ووضع الخطة العلاجيةوكانت المريضة تعاني من مرض ”فون ويلبراند“ والنزاف، وهو اضطراب وراثي يضعف قدرة الدم على التجلط، مما جعل أي تدخل جراحي يشكل خطورة عالية لحدوث نزيف حاد.
وقد عانت المستفيدة من مضاعفات نزيف متكررة قبل تشخيص حالتها الدقيقة ووضع خطة علاجية لها.
أخبار متعلقة "الموارد البشرية".. توقيع اتفاقية لتنظيم استقدام عمالة بنجلاديش”الموارد البشرية“ تدشن جائزة الريادة في ملتقى تجربة المستفيد .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مستشفى الأمير محمد بن فهد
ولتجاوز هذا التحدي، وُضعت خطة علاجية دقيقة بإشراف مشترك من فريقي جراحة العظام وأمراض الدم، تضمنت إعطاء المريضة أدوية وقائية لتعزيز التجلط قبل وأثناء وبعد العملية.
وخلال الجراحة التي استغرقت قرابة ساعتين، تم بنجاح زراعة رباط صليبي أمامي وإصلاح الغضروفين الداخلي والخارجي باستخدام المنظار عبر فتحات جراحية صغيرة.
ويعد نجاح هذه العملية النوعية خطوة رائدة تفتح آفاقًا جديدة لعلاج الحالات النادرة والمعقدة محليًا، وتبرهن على الكفاءة العالية للفرق الطبية في تجمع الشرقية الصحي.
ومن المتوقع أن تستعيد المريضة قدرتها على ممارسة أنشطتها اليومية بشكل طبيعي خلال شهرين إلى ثلاثة أشهر، بفضل هذا التدخل الجراحي الآمن والناجح.