متى يقرر الطالب الالتحاق بالثانوية أو البكالوريا؟.. مفاجأة تكشف الفارق
تاريخ النشر: 28th, August 2025 GMT
قال الكاتب الصحفي رفعت فياض مدير تحرير جريدة أخبار اليوم إن الطالب في السنة الدراسية الأولى بنظام البكالوريا سوف يدرس المواد التي من شأنها التأهيل للالتحاق بقطاع الهندسة، وفي الوقت ذاته المواد التي تؤهله إلى الطب وعلوم الحياة وأيضا مسار الأدبي وكذلك بالنسبة للأعمال.
العام الدراسي الثانيوأضاف الكاتب الصحفي رفعت فياض خلال حوار تليفزيوني ببرنامج “ناسنا” والمذاع عبر قناة “المحور” تقديم الإعلامية ماجدة المهدي أن الطالب بعد دراسته لتلك المواد سيتكون لديه الرغبة نحو المسار الذي يريد الالتحاق به، وذلك بداية من العام الدراسي الثاني.
وأشار إلى أن الطالب من السنة الأولى يقرر ما إذا كان سيلتحق بنظام البكالوريا أو بنظام الثانوية العامة، لافتا إلى أن المواد الدراسية التي يتم تدريسها لطلاب الثانوية العامة العادية هي نفس المواد التي سيتم تدريسها لطلاب السنة الأولى بنظام البكالوريا، ولكن سيتم إضافة مادة واحدة وهي البرمجة وعلوم الحاسب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البكالوريا نظام البكالوريا قطاع الهندسة الثانوية الثانوية العامة
إقرأ أيضاً:
نهال طايل تكشف القصة الكاملة لأزمة فسخ الخطوبة التي انتهت بمقتل شاب ووالده بالدقهلية
تناولت الإعلامية نهال طايل، مقدمة برنامج تفاصيل المذاع عبر قناة صدى البلد، كواليس قضية «فسخ الخطوبة» التي انتهت بمقتل شاب ووالده في محافظة الدقهلية، مؤكدة أن ما حدث لا يمكن تصديقه، وأن الواقعة صدمت الرأي العام.
وقالت طايل خلال الحلقة إنه من الصعب تخيل أن خلافًا عائليًا ينتهي بمقتل شاب ووالده، مضيفة: "صعب جدًا حد يطلع يتقتل هو وأبوه بسبب خطوبة هو كان عاملها".
وأوضحت أن بداية الأزمة كانت عند تداول صورة تجمع الشاب وخطيبته داخل أحد الكافيهات، وهي الصورة التي وصلت إلى أهل الفتاة وأثارت غضبهم، حتى قيل إنه بسببها "قامت الدنيا وما قعدتش"، واعتبروا الأمر غير لائق.
وواصلت: أهل الفتاة طالبوا الشاب بالتقدم رسميًا لخطبة ابنتهم فورًا؛ وأضافت: "قالوا له لو أنت صادق تيجي لبنتنا حالًا.. قالهم مفيش مشكلة".
منشور يشعل الجدلوبالفعل، توجه الشاب بصحبة أسرته إلى منزل العروس، وتمت الخطوبة وسط احتفال كبير لكن بعد 15 يومًا فقط، فوجئت أسرة الشاب برسالة من الفتاة تفيد بفسخ الخطوبة، بعدما كتبت عبر فيسبوك: "كل شيء قسمة ونصيب.. أنا فشكلت خطوبتي وكل واحد يروح لحاله".
وتابعت طايل أن المشكلة لم تنته هنا، حيث استمرت التوترات بين الطرفين لمدة عام ونصف كاملين، وخلال هذه الفترة، حاولت الفتاة التواصل مع خطيبها السابق لاستعادة العلاقة، لكنه رفض بشكل قاطع بعد الانفصال، مؤكدة على لسانه: "هي ليها طريق وأنا ليا طريق.. الموضوع انتهى".
وأضافت الإعلامية أن الفتاة ذهبت في إحدى المرات إلى المنطقة التي يعيش فيها الشاب، لكن ابن خاله واجهها قائلاً: "ما تجيش هنا تاني.. إحنا مش عاوزين مشاكل"، في محاولة لإنهاء أي احتكاك بين الطرفين.
تطورات متسارعة وصراعات عائليةوأشارت نهال طايل إلى أن التطورات المتسارعة والصراعات العائلية ساهمت في إشعال التوتر حتى انتهت الحكاية نهاية مأساوية بمقتل الشاب ووالده، مطالبة بتحقيق عاجل وعادل ووضع حد لمثل هذه النزاعات التي تُهدد الأسر والمجتمع.