ناينجولان: أنا سعيد بانتقال لوكاكو إلى روما
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
توصل نادي روما لاتفاق مع تشيلسي من أجل ضم روميلو لوكاكو على سبيل الإعارة حتى نهاية الموسم الحالي.
وأشاد رادجا ناينجولان، نجم روما السابق بانتقال لوكاكو إلى الجيالوروسي.
وقال ناينجولان: "اتصل بي روميلو منذ فترة قصيرة، لكنني لم أرد لأنني كنت أتناول الغداء. سأسمع منه لاحقًا، لأنه يعلم أنه إذا أراد أن يطلب مني بعض النصائح بشأن روما، فيمكنه أن يشعر براحة أكبر".
وأضاف ناينجولان: "أنا سعيد حقًا لوجوده في روما. لذا فقد شاركنا أيضًا الملعب مع منتخب بلجيكا في أوقات مختلفة، قميص الجيالوروسي. لقد كان توقيعا مهمًا للنادي".
وعن ما إذا كان سيضيف لوكاكو التنوع لتشكيلة روما تابع: "بالطبع، إنه شخصية عظيمة".
وأتم: "أعرفه جيدًا، إنه فتى محترم يقدم كل شيء للفريق. إنه لا يخلق مشاكل، فهو يركز على المجموعة وعلى الهدف أربعًا وعشرين ساعة يوميًا. وهو سعيد جدًا بهذا التحدي".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: روما لوكاكو روميلو لوكاكو لوكاكو تشيلسي روميلو لوكاكو إلى تشيلسي روميلو لوكاكو إنتر ميلان
إقرأ أيضاً:
الكنيسة الأرثوذكسية تحيي ذكرى نياحة القديس كلستينوس بابا روما
تحيي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، اليوم الخميس، الموافق 3 أبيب حسب التقويم القبطي، ذكرى نياحة القديس كلستينوس بابا روما.
القديس كلستينوس بابا روماوقال كتاب السنكسار الكنسي، الذي يدون سير الآباء الشهداء والقديسين، إنه في مثل هذا اليوم من سنة 148 للشهداء ( 432م ) تنيَّح البابا كلستينوس أسقف روما.
وأضاف السنكسار: كان هذا القديس تلميذاً للقديس بونيفاسيوس أسقف روما، الذي أوصى عند نياحته أوصى أن يكون هذا الأب خلفاً له، ثم أوصاه قائلاً: " تَحَفَّظ يا ولدى فلابد أن يكون في روما ذئاباً خاطفة ".
وتابع السنكسار: وان هذا الأب راهباً فاضلاً عالماً. وبعد نياحة معلمه رسموه على كرسي روما سنة 422م في أيام الإمبراطور هونوريوس، وقد نالت هذا الأب شدائد كثيرة، فخرج إلى أحد الأديرة القريبة من المدن الخمس، وأقام فيها فترة من الزمن، وأجرى الله على يديه عجائب كثيرة. ثم ظهر له الملاك روفائيل في حلم قائلاً: " قم اذهب إلى أنطاكية، إلى بطريركها القديس وأقم عنده لأن الإمبراطور قرر أن يقتلك عند عودته من الحرب ".
وواصل السنكسار: فأتى إلى أنطاكية وأقام في أحد أديرتها. وبعد ذلك ظهر للإمبراطور في حلم القديسان أغناطيوس وبونيفاسيوس ومعهما شخص آخر مهيب يقول له: " لماذا تركت مدينة القديسين بلا أسقف. هوذا الرب ينزع نفسك منك وتموت بيد عدوك ". فقال له " يا سيدي ماذا أفعل؟ ". فقالوا له: " أرسل إلى الأسقف وأرجعه إلى كرسيه مكرماً ". فكتب الإمبراطور إلى بطريرك أنطاكية يسأله عن مكان كلستينوس ليعيده إلى كرسيه، فعاد بكرامة عظيمة.
واستطرد السنكسار: ولما جدَّف نسطور لم يقدر كلستينوس على حضور مجمع أفسس سنة 431م أرسل قسيسين برسالة يحرمه فيها. ولما أراد الرب أن يُريحه من أتعاب هذا العالم ظهر له بونيفاسيوس سلفه والقديس أثناسيوس الرسولي وقالا له: " قم وأوص شعبك فإنك ستحضر عندنا لأن السيد المسيح يدعوك إليه ". فلما استيقظ أوصى شعبه قائلاً: " لابد أن يدخل هذه المدينة ذئاب خاطفة إني أقوم وأمضى لأن القديسين يطلبونني ". ولما قال هذا تنيَّح بسلام.