أحمد موسى: مفيش فلسطيني عاوز يسيب أرضه.. وترامب مش بتاع سلام
تاريخ النشر: 7th, September 2025 GMT
أكد الإعلامي أحمد موسى، أنه لا يوجد فلسطيني يريد مغادرة بلده بل يتحملون المحرقة التي يرتكبها جيش الاحتلال في غزة.
وتابع خلال تقديم برنامد على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد: من رجع من اللي خرجوا في 1948، هل في فلسطيني ساب بلده ورجع قبل كده؟.
وقال الإعلامي أحمد موسى، إن نتنياهو دمر كل أبراج ومباني غزة، وأصبح سكان غزة في الشوارع بلا سكن، وكل ساعة وكل دقيقة بنشوف ناس بتموت.
وشدد على أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ليس له علاقة بالسلام، وغير وزارة الدفاع إلى وزارة الحرب، وهو من يدعم نتنياهو في كل ما يقوم به في قطاع غزة.
ولفت إلى أن نتنياهو فضح كل من أساء لمصر وهم شركاء لمجرم الحرب بعدما خرجوا في مظاهرات ضد الدولة المصرية وتعرضوا لخديعة من الإعلام الصهيوني والإخواني
وأكد الإعلامي أحمد موسى، أن وزارة الخارجية أصدرت بيانا قويا بالأمس للرد على نتنياهو بشأن مخطط التهجير من غزة، قائلا: مصر لا تقبل الابتزاز والمساومة والضغوط.
ولفت إلى أن التحرك المصري العربي والتحرك المصري السعودي في غاية الأهمية حيث هناك تنسيق كبير بين القاهرة والرياض وبين القاهرة وأبو ظبي.
واختتم الإعلامي أحمد موسى، أنه لم يتبق شيء من غزة سوى الخيام، والشعب الفلسطيني لن يترك غزة مهما فعل نتنياهو، موضحا أن القطاع سيكون مقبرة نتنياهو وستكون غزة نهايته ولن يحقق ما يريده وسيدفع ثمن الإجرام والإبادة التي يرتكبها في غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: موسى احمد موسى اخبار التوك شو مصر غزة الإعلامی أحمد موسى فی غزة
إقرأ أيضاً:
استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال جنوب غزة
استشهد مواطن، مساء اليوم الأربعاء، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في مواصي رفح جنوب قطاع غزة.
وقالت وكالة الانباء الفلسطينية"وفا" إن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص الحي صوب مواطنين قرب دوار العلم في مواصي رفح جنوب القطاع، ما أدى لاستشهاد مواطن وإصابة آخرين.
فيما أدانت منظمة التعاون الإسلامي، اليوم الأربعاء، مصادقة سلطات الاحتلال الإسرائيلي على بناء 764 وحدة استيطانية جديدة، وإعلانها عن خطة لإنشاء 17 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية المحتلة خلال السنوات الخمس المقبلة، في إطار مخططات الضم والتوسع، ومحاولات فرض سيادته المزعومة على الأرض الفلسطينية المحتلة.
وأكدت المنظمة أن سياسة الاستيطان الاستعماري الإسرائيلية تشكل جريمة حرب وانتهاكًا صارخًا للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، وفي مقدمتها قرار مجلس الأمن رقم 2334، بالإضافة إلى الفتوى القانونية الصادرة عن محكمة العدل الدولية.
وجددت المنظمة دعوتها للمجتمع الدولي، وخاصة مجلس الأمن، لتحمل مسؤولياته واتخاذ اجراءات فورية لوضع حد لجميع الجرائم والانتهاكات التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني وأرضه ومقدساته.