استهل فيلم “The Conjuring: Last Rites” – الإصدار النهائي لسلسلة الرعب الشهيرة – عرضه محليًا في الولايات المتحدة وكندا بإيرادات بلغت 34.6 مليون دولار في أول يوم عرض، متجاوزًا بذلك جميع أجزاء السلسلة السابقة كأعلى افتتاح ليوم واحد.

أخبار الفن| الحالة الصحية لـ كريم سامي مغاوري.. تفاصيل ذكرى الأربعين لـ لطفي لبيبهشام عباس يستعد لجولة غنائية في كندا

سجل The Conjuring الجديد 8.

5 مليون دولار من عروض ما قبل العرض ليلة الخميس، ما يمثل رقمًا قياسيًا جديدًا للسلسلة.

هذا الأداء القوي دفع بالإحصائيات والتوقعات إلى إعادة تقييمها، حيث تم رفع توقعات افتتاحية عطلة نهاية الأسبوع إلى حوالي 75 مليون دولار.

هذا النجاح في افتتاح الفيلم يصنفه كأقوى افتتاح ضمن سلسلة “The Conjuring” حتى الآن، متفوقًا على الرقم القياسي السابق الذي حققه فيلم “The Nun” بإيرادات افتتاحية وصلت إلى 53.8 مليون دولار  .


ويُعد جزء “The Conjuring” الأصلي (2013) و"The Conjuring 2”من بين الأعلى أداءً في السلسلة أيضًا، لكن “Last Rites” يتميز ببدء قوي غير مسبوق في تاريخها.


الانطلاقة المذهلة لفيلم “The Conjuring: Last Rites” تشير إلى نهاية متفجرة لسلسلة استمرت أكثر من عقد، مع تفاعل كبير من الجمهور وكسر واضح لأرقام السلسلة السابقة، مما يجعل هذا اليوم بداية قوية جدًا لعطلة نهاية الأسبوع السينمائية.


يُعتبر “The Conjuring: Last Rites” الفصل الأخير في واحدة من أشهر سلاسل الرعب السينمائية في العالم، حيث يعود الزوجان باتريك ويلسون وفيرا فارميغا لتجسيد شخصيتي المحققين الروحانيين إد ولورين وارن في مواجهة أكثر القضايا رعبًا وغموضًا.


الفيلم من إخراج مايكل تشافيس الذي سبق أن أخرج أجزاء من عالم “The Conjuring” مثل The Curse of La Llorona وThe Nun II.


يجمع العمل بين أجواء الرعب النفسي والإثارة المشوقة، مع تقديم لمسات درامية تعكس الجانب الإنساني لعلاقة الوارينز، ليمنح السلسلة ختامًا كبيرًا ومليئًا بالمفاجآت لمحبيها.

طباعة شارك Conjuring أفلام الرعب البوكس أوفيس

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أفلام الرعب البوكس أوفيس ملیون دولار

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تخصص 145 مليون دولار لتسليح وسائل التواصل والذكاء الاصطناعي.. أكبر حملة دعائية

ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي خصصت أكثر من نصف مليار شيكل (نحو 145 مليون دولار) في ميزانية عام 2025، لتمويل حملة رقمية واسعة تهدف إلى "تسليح وسائل التواصل الاجتماعي" واستخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي، وعلى رأسها ChatGPT، في إطار ما وصفته بأنها أكبر حملة دعائية تنفذها  في الولايات المتحدة منذ بدء حرب الإبادة ضد قطاع غزة.

وبحسب ما أوردته الصحيفة استنادا إلى وثائق سجل الوكلاء الأجانب الأمريكي (FARA)، فإن وزارة الخارجية الإسرائيلية استأجرت شركة "Clock Tower" الأمريكية، التي يديرها براد بارسكال، مدير حملة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لتوجيه الخطاب الإسرائيلي عبر الإنترنت، بما يشمل محاولات التأثير على كيفية استجابة أنظمة الذكاء الاصطناعي مثل "ChatGPT" و"Grok" و"Gemini" عند تلقيها استفسارات تتعلق بـ"إسرائيل".

???? NEW (via Ynet):

Israel has earmarked over half a billion shekels ($145 million) in its 2025 budget to weaponize social media and ChatGPT in its largest U.S. propaganda push since it began carrying out a genocide in Gaza, according to newly filed FARA documents.

Israel’s… https://t.co/9nRPhdPmGw pic.twitter.com/eEwsxpgZXJ — Drop Site (@DropSiteNews) October 6, 2025
وأوضحت الصحيفة أن المشروع، الذي أُطلق عليه اسم "مشروع 545"، يستهدف تحقيق نحو 50 مليون ظهور شهريا، مع تركيز 80 بالمئة من محتواه على فئة جيل Z عبر منصات تيك توك وإنستغرام ويوتيوب.

كما كشفت الوثائق أن برنامجًا موازيًا يحمل اسم "مشروع إستر" سيُخصص لدعم المؤثرين الأمريكيين من خلال عقود مالية تصل قيمتها إلى 900 ألف دولار للفرد الواحد، بميزانية شهرية تقدر بـ 250 ألف دولار.

وتشمل الخطة في مرحلتها الأولى التعاون مع 5 إلى 6 مؤثرين يُطلب منهم النشر ما بين 25 إلى 30 منشورًا شهريًا، قبل أن تتوسع لاحقًا لتضم وكالات أمريكية وشبكات من صناع المحتوى الإسرائيليين.

وتُظهر البيانات أن المؤثرين المشاركين يمكنهم تحقيق أرباح تتراوح بين عشرات الآلاف إلى مئات الآلاف من الدولارات شهريا.


وأشارت "يديعوت أحرونوت" إلى أن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو التقى مؤخرا مجموعة من المؤثرين في مدينة نيويورك، حيث وصف خلال اللقاء وسائل التواصل الاجتماعي بأنها "الجبهة الثامنة" لإسرائيل، مضيفا: "السلاح الأهم اليوم هو وسائل التواصل الاجتماعي".

وفي سياق متصل، كشفت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، استنادا إلى وثائق مسجلة لدى وزارة العدل الأمريكية بموجب قانون تسجيل الوكلاء الأجانب (FARA)، أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي خصصت مبالغ مالية ضخمة لتوظيف عشرات المؤثرين الأمريكيين على مواقع التواصل الاجتماعي، في إطار حملة دعائية تهدف إلى تشكيل الرأي العام الأمريكي لصالحها، ضمن مشروع يُعرف باسم "مشروع إستر".

وبحسب ما نشرته الصحيفة، استعانت تل أبيب بشركة "بريدجز بارتنرز إل إل سي"، المملوكة للمستشارين الإسرائيليين أوري شتاينبرغ ويائير ليفي، والتي في حزيران/ يونيو 2025، وسرعان ما حصلت على نحو 200 ألف دولار للتعاقد مع مؤثرين على وسائل التواصل.

وتشير العقود إلى ميزانية تقارب 900 ألف دولار تُدفع على عدة أشهر، مقسمة بين دفعات مقدمة بقيمة 60 ألف دولار لتغطية تكاليف التعاقد، و140 ألف دولار لمرحلة التطوير بمشاركة 5 أو 6 مؤثرين، إضافة إلى مخصصات شهرية تصل إلى 250 ألف دولار للمؤثرين والإنتاج، و50 ألف دولار لتغطية ختام الحملة.

مقالات مشابهة

  • باسم يوسف بسخرية: "ماخدتش 22 مليون جنيه.. أخدت 22 مليون دولار دا أجري"
  • مفوضية الأمم المتحدة للاجئين تدعو لتوفير تمويل بقيمة 300 مليون دولار لتفادي أزمة مالية
  • إسرائيل تخصص 145 مليون دولار لتسليح وسائل التواصل والذكاء الاصطناعي.. أكبر حملة دعائية
  • مسيّرات الرعب: كيف تحوّلت سماء أوروبا إلى ساحة حرب نفسية؟
  • «كاف» يحقق أول صافي ربح منذ سنوات بقيمة 9.48 مليون دولار
  • فيلم «The Smashing Machine» يحقق إيرادات ضعيفة بالسينمات الأمريكية
  • بنمو 4.3%.. قطاع البنوك الكويتية يحقق صافي ربح 36 مليون دينار خلال النصف الأول من 2025
  • جبران: قانون العمل الجديد يسرى على 31.5 مليون عامل في القطاع الخاص
  • غواصون ينتشلون عملات بقيمة مليون دولار
  • كنز مفقود.. غواصون ينتشلون عملات بقيمة مليون دولار