تنسيق المرحلة الثالثة 2023.. أخطاء يجب الانتباه لها عند تسجيل الرغبات
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
انطلق تنسيق المرحلة الثالثة 2023 من تنسيق الجامعات لخريجي الثانوية العامة، وهناك أخطاء شائعة يقع بها الطلاب، بالإضافة إلى أنه توجد نصائح مهمة لابد وأن يلتفت الطالب إليها.
. نصائح تساعدك في اختيار الكلية المناسبة
تنسيق المرحلة الثالثة 2023.. مع انطلاق المرحلة الثالثة 2023 لتسجيل الرغبات في مرحلة تنسيق الكليات والمعاهد لخريجي الثانوية العامة، زاد معدل البحث عبر محرك البحث «جوجل» عن الأخطاء التي يجب الانتباه لها عند تسجيل الرغبات.
تنسيق المرحلة الثالثة 2023
تنسيق المرحلة الثالثة 2023.. في هذا السياق، حرص "صدى البلد" على رصد آراء بعض خبراء التعليم حول أبرز النصائح الهامة لخريجى الثانوية العامة مع بدء المرحلة الثالثة 2023 من تنسيق الجامعات 2023.
أبرز النصائح الهامةأكد الدكتور محمد عبد العزيز، الخبير التربوي والأستاذ بكلية التربية جامعة عين شمس، أن القرار باتجاه الدراسة واختيار البرامج التعليمية الجديدة يتطلب تفكيرًا استراتيجيًا، ويجب على الطلاب أن يكونوا على استعداد لتجاوز حدودهم واستكشاف ميادين جديدة، موضحًا أن الاستثمار في تعلم مهارات الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا المعلومات ليس فقط خطوة جريئة، بل هو أيضًا مفتاح لتحقيق النجاح في عالم يتسارع التغيير والابتكار.
وأوضح الخبير التربوي، أن الاستثمار في مجالات الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا المعلومات يمكن أن يفتح أمام الطلاب أفقًا واسعًا من الفرص الوظيفية المبتكرة. إذا تمكنوا من تطوير مهاراتهم في هذه المجالات، فإنهم سيكونون جاهزين لمواجهة التحديات والاستفادة من الفرص التي تأتي في سبيلهم.
أخطاء يجب الانتباه لهاوكشف الأستاذ بكلية التربية جامعة عين شمس، عن مجموعة من الأخطاء التي قد يرتكبها الطلاب خلال تنسيق المرحلة الثالثة 2023 عند تسجيل الرغبات يجب الانتباه لها وهي:
- عدم استكمال كتابة الـ75 رغبة المتاحة أمام الطالب، ما قد يؤدي إلى عدم قبول استمارة الطالب الإلكترونية لحين الانتهاء من الأمر.
- عدم اتباع قواعد التوزيع الجغرافي، حيث يتم اختيار الكليات البعيدة التي لا تقع في النطاق الجغرافي للطالب.
- اختيار الطالب للكليات والمعاهد الموجودة في نطاقه الجغرافي فقط أولًا.
- عدم حفظ التعديل النهائي للرغبات قبل غلق باب تنسيق المرحلة الثالثة للجامعات.
- التعامل مع الكيانات الوهمية أو كتابتها في الرغبات داخل الاستمارة الإلكترونية، والتي تتسبب في النهاية في عدم الحفظ.
رابط تنسيق المرحلة الثالثة ٢٠٢٣ويتم التسجيل في تنسيق المرحلة الثالثة ٢٠٢٣ ، للقبول بالجامعات والمعاهد عن طريق موقع التنسيق الإلكتروني علي شبكة المعلومات الدولية "الإنترنت" خدمة مجانية متاحة من خلال الموقع التالي: https://tansik.digital.gov.eg/application/
ونكشف لطلاب الثانوية العامة بتنسيق الجامعات 2023 كليات تقبل من 55% لطلاب شعبة علمي علوم 2023:
تنسيق المرحلة الثالثة 2023.. تربية نوعية موسيقية طنطا
تنسيق المرحلة الثالثة 2023.. معهد المستقبل العالي للدراسات التكنولوجية المتخصصة شعبة إدارة الأعمال
تنسيق المرحلة الثالثة 2023.. الجزيره العالي للاتصال والاعلام بالمقطم
تنسيق المرحلة الثالثة 2023.. معهد القاهرة الجديدة للعلوم الإدارية والحاسب الآلي بالتجمع الأول (شعبة إدارة)
تنسيق المرحلة الثالثة 2023.. العالي للعلوم الادارية والتجارة الخارجية نظم تجمع خامس
تنسيق المرحلة الثالثة 2023.. العالى للعلوم الادارية بلقاس دقهلية
تنسيق المرحلة الثالثة 2023.. العالي للعلوم التجارية والحاسب شعبة نظم بالعريش
تنسيق المرحلة الثالثة 2023.. الفني التجارى بالمحله الكبرى
تنسيق المرحلة الثالثة 2023.. العالي للدراسات المتطورة بالقطامية شعبة نظم معلومات إدارية
تنسيق المرحلة الثالثة 2023.. تربية رياضية بنات أسوان
تنسيق المرحلة الثالثة 2023.. رأس البر العالي للدراسات النوعية نظم المعلومات الإدارية
تنسيق المرحلة الثالثة 2023.. معهد الجيزة العالي للعلوم الإدارية بطموه جيزة
تنسيق المرحلة الثالثة 2023.. تربية نوعية فنية المنوفية بأشمون
تنسيق المرحلة الثالثة 2023.. العالي للسياحه والفنادق وإرشاد السياحي بأبي قير
تنسيق المرحلة الثالثة 2023.. تربية نوعية فنية دمياط
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تنسيق المرحلة الثالثة 2023 تنسيق الجامعات الطلاب انطلاق المرحلة الثالثة 2023 تسجيل الرغبات تنسیق المرحلة الثالثة 2023 عند تسجیل الرغبات الثانویة العامة
إقرأ أيضاً:
أخطاء ارتكبتها إسرائيل بقصف الضاحية الجنوبيّة
أرسلت إسرائيل ليل الخميس الماضي، عبر قصف الضاحيّة الجنوبيّة لبيروت، رسالة إلى "حزب الله" مفادها أنّه ممنوع عليه إعادة التسلّح واسترجاع قوّته، كذلك، مارست ضغطاً جديداً بالنار على الدولة اللبنانيّة للإسراع بنزع سلاح "المُقاومة".وتعتقد إسرائيل أنّ الغارات العنيفة غير المسبوقة على الضاحيّة الجنوبيّة منذ 27 تشرين الثاني الماضي، قد تُساهم في تسليم "حزب الله" لسلاحه، لكنّها عبر تعريض إتّفاق وقف إطلاق النار للخطر، عبر خروقاتها المتكرّرة وغير المبرّرة، تُهدّد بإشعال الحرب من جديد، وبتمسّك "حزب الله" أكثر بسلاحه للدفاع عن لبنان، إنّ أقدمت تل أبيب على أيّ عملٍ عسكريّ.
كما أنّ العدوّ الإسرائيليّ ارتكب خطأً بعدم السماح للجيش بدخول الأبنيّة التي أشار إليها في الضاحية الجنوبيّة، وقلّل من أهميّة وفعاليّة لجنة مُراقبة وقف إطلاق النار في منع الإعتداءات على لبنان.
ويقول محللون عسكريّون في هذا السياق، إنّه لو صحّ بالفعل أنّ الأبنيّة المُستهدفة كانت تحتوي على مسيّرات، بحسب ما ادّعت إسرائيل، فإنّ رفض الأخيرة دخول عناصر الجيش إلى داخل الوحدات التي تمّ إستهدافها، الهدف منه أوّلاً تدمير هذه الأسلحة والتخلّص منها نهائياً، وثانيّاً، منع أيّ جهة في لبنان أكان "حزب الله" أمّ المؤسسة العسكريّة بالحصول عليها، كيّ لا تُهدّد في المستقبل أمن تل أبيب، وهذا الأمر حدث ولا يزال في سوريا، عبر قصف مستودعات ومعدات وآليات وطائرات، كانت بحوزة نظام بشار الأسد.
وأيضاً، من شأن أيّ إستهداف أو خرقٍ لاتّفاقيّة وقف إطلاق النار، أنّ يزيد "حزب الله" تمسكا بموضوع سلاحه وبمبدأ "المقاومة"، ويُفشل عهد رئيس الجمهوريّة العماد جوزاف عون عبر عدم تحقيق وعده بحصر السلاح بيدّ الدولة. ويُوضح المحللون العسكريّون أنّ رئيسيّ الجمهوريّة والحكومة يأملان في نجاح الجهود الديبلوماسيّة في فرض انسحاب العدوّ من الأراضي المحتلّة في الجنوب، إضافة إلى وقف أيّ شكلٍ من الإعتداءات على السيادة اللبنانيّة، وترسيم الحدود البريّة، كيّ يقتنع أخيراً "الحزب" بأنّ الهدف من تمسّكه بسلاحه سيكون غير مبرّر وفي غير محلّه. ويُتابعون أنّ أعمال إسرائيل العدوانيّة تُعرقل مساعي لبنان الرسميّ في حصر السلاح، مقابل تشدّد "حزب الله" أكثر في عدم التخلّي عن قوّته، في ظلّ إستمرار الحكومة الإسرائيليّة في خرق التفاهمات المُعلن عنها في 27 تشرين الثاني 2024.
ويلفت المحللون إلى أنّ إسرائيل لا تُريد أنّ تكون القوّات المسلّحة في لبنان قويّة، بينما "حزب الله" لم يحصل حتّى الآن على ضمانات للتخلّي عن سلاحه. ويُضيفون أنّ "الحزب" احترم بنود إتّفاق وقف إطلاق النار، وتسلّم الجيش وفق ما أعلن رئيس الحكومة نواف سلام أغلبيّة المواقع العسكريّة في جنوب لبنان، وبات يُسيطر على الوضع الأمنيّ هناك، وخصوصاً بعد التضييق على حركة "حماس" ومنعها من إستخدام الأراضي اللبنانيّة لشنّ الهجمات على المستوطنات الإسرائيليّة دعماً لغزة. غير أنّ تل أبيب لا تزال تضرب المساعي الرسميّة في لبنان الهادفة إلى بسط الدولة لسيادتها، الأمر الذي يزيد مناصري وعناصر "حزب الله" إيماناً بعقيدتهم القائمة على "المقاومة".
المصدر: خاص لبنان24 مواضيع ذات صلة الجيش الإسرائيلي يهدد بقصف عدد من المباني في الضاحية الجنوبية لبيروت Lebanon 24 الجيش الإسرائيلي يهدد بقصف عدد من المباني في الضاحية الجنوبية لبيروت