محسن جابر: أتمنى انضمام شيرين عبد الوهاب لـ"عالم الفن".. وصوتها لا يُعوض
تاريخ النشر: 17th, October 2025 GMT
عبر المنتج الكبير محسن جابر عن رغبته القوية في أن تنضم الفنانة شيرين عبد الوهاب إلى شركة "عالم الفن"، مؤكدًا أن صوتها من الأصوات النادرة التي لا يمكن تعويضها، وأنه يتمنى أن تكون عودتها الفنية المقبلة من خلال ألبوم يحمل توقيع شركته.
. صور
أوضح محسن جابر، خلال تصريحات صحفية، أنه يأمل أن تتعاون شيرين عبد الوهاب مع شركة "عالم الفن" أو مزيكا في ألبومها الجديد، مؤكدًا أن صوت شيرين من الأصوات التي لا تُقدر بثمن، ويستحق فريق عمل متكامل يساندها ويدعمها في مرحلتها الفنية المقبلة.
وتحدث جابر عن عمق العلاقة الإنسانية التي تربطه بشيرين، مشيرًا إلى أن عودتها إلى التعاون مع شركته ستكون دافعًا قويًا له للرجوع إلى مجال الإنتاج الموسيقي بشكل مباشر، بعد سنوات من الاكتفاء بالإشراف العام، كما أكد أن لديه أفكارًا فنية مميزة تتناسب مع طبيعة صوت شيرين ومسيرتها.
وفي سياق حديثه، رفض المنتج الكبير ما يُثار إعلاميًا حول ألقاب مثل "صوت مصر"، موضحًا أنه لا يقتنع بحصر الفن في مطربة واحدة، وأضاف: "شيرين لا تغني لمصر فقط، بل للعالم العربي كله، وهي أكثر مطربة مصرية وصل صوتها لكل أنحاء الوطن العربي"، مستشهدًا بكوكب الشرق أم كلثوم التي كانت "صوت الشرق" بأكمله.
كما أشار جابر إلى تعاونه الأخير مع الفنانة مي فاروق في ألبومها الأول "تاريخي"، الذي جاء بعد مسيرة طويلة امتدت لعشرين عامًا، معتبرًا أن الوقت حان لتقديم ألبوم خاص بها، مؤكدًا أن مي أثبتت مكانتها الفنية وأصبح من حقها أن تغني لنفسها بعد أن تألقت في أداء أغنيات كبار المطربين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محسن جابر الفنانة شيرين عبد الوهاب شيرين عبد الوهاب محسن جابر أتمنى انضمام شيرين عبد الوهاب عالم الفن وصوتها عوضي
إقرأ أيضاً:
يوسف عثمان: بداياتى فى الفن مليئة بالتحديات واللحظات الفارقة.. فيديو
كشف الفنان يوسف عثمان عن تفاصيل بداياته في عالم التمثيل وكيف أثرت تجربته المبكرة على مسيرته الفنية.
وأضاف يوسف عثمان خلال لقائه مع شيرين سليمان ببرنامج "سبوت لايت"، والمذاع على قناة صدى البلد، أن بداياته كطفل صغير في السينما كانت مليئة بالتحديات واللحظات الفارقة التي ساهمت في تكوين شخصيته الفنية.
وأشار يوسف عثمان إلى أنه بدأ التمثيل منذ سن صغيرة، حيث شارك في أعمال مهمة مع كبار الفنانين مثل محمود حميدة وليلى علوي "فيلم بحب السيما"، موضحًا أن تربية والدته لعبت دورًا كبيرًا في تنشئته بعيدًا عن الانغماس في "فقاعة الشهرة" التي قد تؤثر على الأطفال.
وأوضح يوسف أن تجربته في الفيلم الأول كانت مليئة بالوعي رغم صغر سنه، حيث تعلم التوازن بين الدراسة والحياة العادية وبين عالم الفن، مشيرًا إلى أن العمل على اللوكيشن ووجوده بين الكبار ساعده على اكتساب مهارات الانضباط والتركيز منذ الصغر.
وتابع: أهم ما ساعده هو الدعم من فريق العمل سواء أمام الكاميرا أو خلفها، مشيرًا إلى أن الاستوديو الذي تدرب فيه مر بتصفية كبيرة للأطفال قبل اختياره، مؤكدًا أن هذه التجربة جعلته يحب السينما منذ صغره وأكسبته مسؤولية ووعي كبير تجاه عمله الفني وتحدياته المستقبلية.