الحوثيون يعتقلون 20 موظفاً أممياً عقب اقتحام مقر للأمم المتحدة في صنعاء
تاريخ النشر: 18th, October 2025 GMT
أشارت شبكة القاهرة الإخبارية إلى ان الحوثيين اعتقلوا 20 موظفاً أممياً عقب اقتحام مقر للأمم المتحدة في صنعاء.
وكشفت هيئة التجارة البحرية البريطانية، مُلابسات الهجوم الذي استهدف ناقلة للنفط قرابة سواحل اليوم.
وقالت الهيئة في بيانٍ لها :"هجوم بمقذوف مجهول على سفينة على بعد 116 ميلا بحريا شرقي عدن أدى إلى اندلاع حريق".
اقرأ أيضاً.. صحافة أمريكا تُبرز دور مصر في إنهاء مُعاناة غزة
اقرأ أيضاً.. قاضي قضاة فلسطين: مصر أفشلت مُخطط تهجير شعبنا
وأفادت تقارير إعلامية، اليوم السبت، بوقوع انفجار على متن ناقلة نفط تحمل علم الكاميرون قبالة ساحل أحور في اليمن، وسط ترجيحات بتعرضها لهجوم صاروخي من قبل الحوثيين.
وذكرت شركة الأمن البحري "أمبري" أن الانفجار وقع على بعد نحو 60 ميلاً بحريًا جنوب ميناء أحور، مشيرةً إلى أن الناقلة أصدرت نداء استغاثة فور وقوع الانفجار.
وأفادت مصار بأن طاقم الناقلة بدأ بمغادرتها فيما تجري محاولات إنقاذ عاجلة، وسط توقعات بغرق السفينة نتيجة الأضرار البالغة.
وتأتي هذه الحادثة في ظل تصاعد الهجمات على الملاحة في البحر العربي وخليج عدن خلال الأسابيع الأخيرة، ما يثير مخاوف من اتساع رقعة التوتر الإقليمي وتأثيره على حركة التجارة العالمية.
وقال مدير إعلام وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" في غزة إن لديهم نحو 6 آلاف شاحنة من المساعدات الإنسانية جاهزة للدخول إلى القطاع.
وأضاف في تصريحات لشبكة القاهرة الإخبارية :" نقدم جلسات تعليمية غير رسمية بالقطاع شملت أكثر من 60 ألف طفل".
وتابع :"أكثر من 300 منشأة تعليمة تضررت جراء العدوان على القطاع خلال العامين الماضيين".
وأصدرت وزارة الصحة في غزة، اليوم السبت، بياناً أعلنت فيه التعرف على هوية 7 شهداء فلسطينيين من قبل ذويهم.
وأشارت الوزارة إلى تسلم جثامين 15 شهيدا فلسطينيا تم الإفراج عنها من قبل إسرائيل ليرتفع العدد الإجمالي إلى 135
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم السبت، إن نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس يعتزم زيارة إسرائيل الإثنين.
وبناءً على المُعطيات الراهنة فإن نائب الرئيس الأمريكي سيناقش في إسرائيل الانتقال للمرحلة الثانية من خطة ترامب بشأن غزة.
وأصدرت حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" بيانًا أكدت فيه أن التصريحات الأخيرة للقيادي في حركة "حماس" محمد نزال، تعكس استمرار الحركة في تقديم مصالحها الفئوية والتنظيمية على حساب معاناة الشعب الفلسطيني وتضحياته.
وقال المتحدث باسم الحركة، عبد الفتاح دولة، إنّه وبعد عامين من الإبادة والدمار في قطاع غزة، كان الأولى بحركة "حماس" أن تنحاز إلى إرادة الشعب ومصالحه الوطنية، لا أن تواصل تجاهل الواقع المأساوي الذي أنتجه الانقسام والحكم الأحادي.
وأكدت "فتح" رفضها لأي حلول جزئية أو صيغ تكرّس الانقسام بين غزة والضفة، معتبرة أن الحديث عن "هدنة طويلة الأمد" يمنح الاحتلال مكاسب مجانية ويقوّض المشروع الوطني القائم على إقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس.
وأضاف البيان أن إصرار "حماس" على الاحتفاظ بسيطرتها الأمنية في غزة يعني إعادة إنتاج واقع غير شرعي شهد انتهاكات جسيمة، في وقت يتطلب توحيد الصف الوطني.
وشددت الحركة على أن الطريق لإنهاء المأساة الوطنية هو عودة قطاع غزة إلى الشرعية الفلسطينية، ووقف كل محاولات تكريس الانقسام أو خلق بدائل عن وحدة الأرض والشعب.
ورفضت المحكمة الجنائية الدولية إلغاء مذكرتي اعتقال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع الإسرائيلي السابق يؤاف غالانت.
ورفضت المحكمة تجميد التحقيق الجاري في ملف الحرب على قطاع غزة.
وأكدت أن نتنياهو وغالانت يتحملان "مسؤولية جنائية" عن جرائم الحرب..
وهاجم مستوطنون مسلحون، اليوم السبت، قطافي الزيتون وحطموا زجاج مركبة في بلدة ترمسعيا شمال شرق رام الله.
وذكرت مصادر وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" أن عدداً من المستعمرين، هاجموا عائلة المواطن محمد سليمان أبو عواد أثناء قطفهم ثمار الزيتون في منطقة "الدلجة" شرق البلدة، وحاولوا طردهم من المكان، وحطموا زجاج مركبته، قبل أن يتصدوا لهم ويرغموهم على الرحيل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شبكة القاهرة الإخبارية صنعاء مقر للأمم المتحدة علم الكاميرون هيئة التجارة البحرية البريطانية
إقرأ أيضاً:
قرار للجمعية العامة للأمم المتحدة يدعو إسرائيل إلى التعاون مع الأونروا
وافقت الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم الجمعة على قرار يدعم الحكم الاستشاري لمحكمة العدل الدولية حول التزامات إسرائيل بخصوص المنظمات الدولية في الأراضي الفلسطينية.
ووفقا لقرار محكمة العدل الدولية، الصادر في أكتوبر الماضي، يجب على إسرائيل، على وجه الخصوص، احترام حظر استخدام التجويع كأسلوب من أساليب الحرب وتوفير الاحتياجات الأساسية للسكان الفلسطينيين، بما في ذلك الإمدادات الإغاثية.
كما قضت المحكمة بأنه يجب على إسرائيل أن تقبل وتتعاون مع برامج المساعدات التابعة للأمم المتحدة، بما في ذلك أنشطة وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا).
وتم اعتماد قرار الجمعية العامة، بأغلبية 139 صوتا، وامتنعت 19 دولة أخرى عن التصويت، بينما صوتت 12 دولة ضد القرار. شملت قائمة المعارضين الولايات المتحدة وإسرائيل وهنغاريا والأرجنتين.
وامتنعت عن التصويت أوكرانيا وجمهورية التشيك وألبانيا وجورجيا، فيما صوّتت روسيا لصالح القرار.
انتقد المندوب الإسرائيلي الدائم داني دانون الوثيقة المعتمدة، وقال في كلمته خلال جلسة الجمعية العامة: "لن يغير أي قرار موقف إسرائيل الرافض للتعاون مع الأونروا. الأونروا منظمة تدعم الإرهاب، وقد شارك موظفوها في اختطاف وقتل إسرائيليين، فضلا عن تعاونهم مع الإرهابيين".
بخلاف قرارات محكمة الأمم المتحدة، فإن آراءها الاستشارية غير ملزمة، كما أن قرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة غير ملزمة قانونا.