أعلنت مصادر طبية استشهاد 44 مواطنا بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلي، منذ فجر اليوم الأحد، في مناطق متفرقة من قطاع غزة.

أحمد موسى: ما يجري في غزة يؤكد عدم وجود نية لإنهاء الحرب استشهاد 23 فلسطينيا برصاص الاحتلال وقصف مناطق متفرقة من غزة


وبحسب المصادر ذاتها، فقد نُقل 4 شهداء إلى مستشفى الشفاء، و23 إلى مستشفى العودة، و5 إلى مستشفى ناصر، و12 إلى مستشفى الأقصى.


يذكر أن حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة ارتفعت إلى 68,159 شهيدا و170,203 مصابين، منذ الســــابع من أكتوبر 2023
وعلى صعيد آخر، استشهد 4 فلسطينيين في قصف للاحتلال الإسرائيلي استهدف المناطق الشرقية لمدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وأضافت أن القصف الإسرائيلي استهدف مدرسة تؤوي نازحين في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
وأشارت إلي وجود أكثر من 20 غارة على المناطق الشرقية لمدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
فيما شنت طائرات الاحتلال سلسلة غارات كثيفة ومتتالية، تجاوز عددها 20 غارة، استهدفت بشكل مركز المناطق الشرقية لمدينة خان يونس، فيما أصدر جيش الاحتلال بيانا قال فيه: بدأنا ضربات على أهداف تابعة لحماس في جنوب غزة ردا على انتهاك اتفاق وقف إطلاق النار اليوم الأحد.
كما استشهد عدد من الفلسطينيين وأصيب آخرون، مساء اليوم الأحد، بعد قصف الاحتلال بلدة الزوايدة ومدينة خان يونس ومخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
وأفادت مصادر فلسطينية - بحسب ما أوردت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) - باستشهاد فلسطينيين على الأقل، بينهما صحفي في قصف لطائرة مسيرة استهدف خيمة في منطقة الشاليهات جنوب غرب بلدة الزوايدة وسط القطاع، كما استشهدت مواطنة فلسطينية وأصيب آخرون، معظمهم من الأطفال في قصف من مسيرة للاحتلال على خيمة نازحين قرب مدينة أصداء شمال مدينة خان يونس جنوب القطاع

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: استشهاد 44 فلسطيني الاحتلال غزة بنيران الاحتلال إلى مستشفى خان یونس قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

استشهاد معتقل فلسطيني من مخيم جنين في مستشفى “إسرائيلي”

الثورة نت /..

أبلغت الهيئة العامة للشؤون المدنية بفلسطين المحتلة، هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينيين، ونادي الأسير، اليوم الأحد، باستشهاد المعتقل محمود طلال عبدالله (49 عاما) من مخيم جنين، في مستشفى “أساف هروفيه” الإسرائيلي.

وكان العدو الإسرائيلي قد اعتقل عبدالله في الأول فبراير الماضي، وبعد اعتقاله طرأ تدهور خطير على وضعه الصحي، ليتبيّن لاحقًا أنه مصاب بمرض السرطان، وتم نقله من سجن “مجدو” ثم سجن “جلبوع” ثم إلى “عيادة سجن الرملة”، وفق الهيئة والنادي.

ورغم تأكيد الفحوص الطبية إصابته بالسرطان في مرحلة متقدمة، رفض العدو الإفراج عنه وأبقى على اعتقاله، إلى أن استُشهد بعد يوم واحد من نقله إلى مستشفى “أساف هروفيه”.

وأكدت الهيئة والنادي أن جريمة استشهاد عبدالله تُضاف إلى سلسلة الجرائم المركّبة التي تنفذها منظومة العدو ضمن سياسة قتل الأسرى والمعتقلين، في إطار حرب الإبادة المستمرة ضدّ الشعب الفلسطيني.

واعتبرا هذه الجريمة امتدادًا مباشرًا لما رواه مئات الأسرى المحررين من إفادات وشهادات توثق جرائم التعذيب والانتهاكات الممنهجة، والتي تُعدّ من الجرائم ضدّ الإنسانية وجرائم الحرب، وتؤكد أن ما يجري داخل السجون هو جزء من حرب الإبادة الشاملة.

ومع استشهاد المعتقل محمود عبدالله، يرتفع عدد شهداء الحركة الأسيرة والمعتقلين الفلسطينيين منذ بدء حرب الإبادة إلى 79 شهيدًا، وهم فقط من تم التعرف على هوياتهم، في ظل استمرار جريمة الإخفاء القسري التي تطال عشرات المعتقلين.

وتشهد هذه المرحلة من تاريخ الحركة الأسيرة الفلسطينية أعلى معدلات دموية منذ عام 1967، إذ بلغ عدد شهداء الحركة الأسيرة الذين عُرفت هوياتهم حتى اليوم 316 شهيدًا، وفقًا للبيانات الموثقة لدى مؤسسات الأسرى، ما يرفع عدد الأسرى المحتجزة جثامينهم قبل وبعد الحرب إلى 87 جثمان، منهم 76 بعد حرب الإبادة.

مقالات مشابهة

  • استشهاد 44 فلسطينيًا بنيران الاحتلال الإسرائيلي منذ فجر اليوم في غزة
  • استشهاد 44 فلسطينيا بنيران الاحتلال الإسرائيلي منذ فجر اليوم في غزة
  • استشهاد 23 فلسطينيا برصاص وقصف الاحتلال مناطق متفرقة من غزة
  • 23 شهيدًا جراء قصف الاحتلال مناطق بغزة منذ فجر اليوم
  • استشهاد 23 فلسطينيا برصاص الاحتلال وقصف مناطق متفرقة من غزة
  • استشهاد 6 فلسطينيين في قصف للاحتلال على الزوايدة وخان يونس والنصيرات
  • استشهاد معتقل فلسطيني من مخيم جنين في مستشفى “إسرائيلي”
  • شهداء وجرحى بنيران الاحتلال على بلدة الزوايدة ومدينة خان يونس
  • استشهاد أسير فلسطيني في مستشفى إسرائيلي.. ما القصة ؟