خالد جاد الله يكشف الاختبار الحقيقي لـ «توروب» أمام الاتحاد السكندري بالدوري المصري|فيديو
تاريخ النشر: 22nd, October 2025 GMT
تحدّث خالد جاد الله، لاعب الأهلي السابق، عن الصعوبات التي قد تواجه الدنماركي ييس توروب في أول اختبار له مع الأهلي في الدوري المصري بمواجهة الاتحاد السكندري، غدًا الأربعاء.
وقال “جاد الله”، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي محمد طارق أضا، مقدم برنامج «الماتش»، عبر قناة «صدى البلد»، «من المؤكد أن ييس توروب شاهد لقاءات سابقة لنادي الاتحاد السكندري من أجل وضع خطة مناسبة للمباراة».
وأردف قائلًا: «نجاح أي مدير فني هو قراءته للمباراة قبل خوضها وأتمنى أن يكون توروب وصل إلى هذه النقطة قبل مواجهة الاتحاد».
ورأى خالد جاد الله أن الاختبار الحقيقي لتوروب غدًا هو كيفية مواجهته لفريق يلعب بـ10 لاعبين تحت الكرة بنظام دفاع المنطقة، وكيفية التغلب على هذا الأمر.
واستطرد قائلًا: «إذا فوجئ توروب بأسلوب لعب الاتحاد السكندري غدًا ستكون مشكلة ولكن لو قام بالتحضير الجيد لذلك لن يواجه صعوبات في مواجهة الغد».
وحول تأثير غياب إمام عاشور عن صفوف الفريق، قال جاد الله: «نتمنى عودة إمام عاشور مرة أخرى لصفوف الفريق ولكن الأهلي لا يتوقف على أي لاعب».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأهلي ييس توروب الدنماركي ييس توروب الدوري المصري خالد جاد الله الاتحاد السكندري الاتحاد السکندری خالد جاد الله ییس توروب
إقرأ أيضاً:
انتي وار يكشف خدعة صهيونية كبرى بإخفاء العدد الحقيقي لضحايا غزة
وذكر التقرير أن النقاش الدائر لا يقتصر فقط على التشكيك في مصداقية السلطات الطبية في غزة أو التركيز على عدد قتلى حماس، مشيراً إلى أن حتى هذه "النقاشات" تتجاهل حقيقة أن إسرائيل دمرت، في وقت مبكر، قدرة غزة على إحصاء قتلاها بتدمير المكاتب الحكومية والمستشفيات، ومرجحاً أن يكون الرقم المعلن (70 ألفاً) "أقل بكثير من العدد الحقيقي".
وشدد التقرير على أن الأعداد الحقيقية للضحايا الفلسطينيين في غزة أكبر بكثير، حيث قتلوا بـ"الأساليب غير المباشرة" التي يتجاهلها الإحصاء الرسمي، كتدمير إسرائيل منازلهم وتركهم بلا مأوى، وتدمير شبكات المياه والكهرباء والصرف الصحي، بالإضافة إلى تجويع السكان وتهيئة الظروف لانتشار الأوبئة والأمراض، فضلا عن
تسوية المستشفيات بالأرض.
وأشار التقرير إلى أن الحصيلة الرسمية البالغة 70 ألفاً "لا تشمل أياً من تلك الوفيات غير المباشرة"، مؤكداً أن جميع التجارب السابقة لحروب مشابهة تشير إلى أن عدد القتلى بهذه الأساليب "يفوق أضعافًا مضاعفة عدد القتلى نتيجة الإصابات المباشرة بالقنابل والرصاص".
واستناداً إلى رسالة من خبراء في هذا المجال إلى مجلة "لانسيت" الطبية، نقل الموقع أن دراسات حروب أخرى – معظمها أقل تدميراً بكثير من حرب غزة – تشير إلى أن عدد القتلى بـ"الأساليب غير المباشرة"، مقارنةً بـ"الأساليب المباشرة"، يتراوح بين ثلاثة وخمسة عشر ضعفاً.
ووفقاً لتقديرات الباحثين "المتحفظة" التي أوردها الموقع، فإن عدد القتلى بالأساليب غير المباشرة يفوق عدد القتلى بالأساليب المباشرة بأربعة أضعاف.
وخلص التقرير إلى أن هذا يعني، كحد أدنى، مقتل 350 ألف فلسطيني في غزة جراء العمليات الإسرائيلية، مشيراً إلى أن هذا الرقم يشمل الضحايا المباشرين وغير المباشرين.