تحدثت المخرجة سارة جوهر في لقائها مع الإعلامية إنجي علي ببرنامج «أسرار النجوم» على نجوم إف إم، عن كواليس اختيار بطلة فيلمها «هابي بيرث داي» والرسالة التي يحملها العمل.

وقالت جوهر: «بطلة الفيلم هي الطفلة ضحى رمضان، وكان مهم جدًا تكون فاهمة العالم اللي هندخل فيه، فعاملنا اختبارات أداء لحوالي 60 بنتًا بدار الأوبرا، وفي النهاية اخترنا ضحى».

واختتمت حديثها قائلة: «أنا عملت الفيلم عشان أولادي، وكنت مبسوطة إنهم فهموا الرسالة وحسّوها، لأن موضوع الفيلم إنساني جدًا ولازم نتكلم فيه كل يوم».

سفيرة مصر في مالاوي: لدينا مراكز ومستشفيات متطورة لعلاج أمراض القلب والسرطان 30 صورة تكشف عن روعة مهرجان الإسماعيلية للفنون الشعبية حفاوة استقبال الملك تشارلز للرئيس زيلينسكي تثير جدل السوشيال ميديا سارة جوهر: تعلمت الإخراج من محمد دياب لأنه لا يبخل بموهبته ختام مهرجان الجونة.. كندا علوش زهرة السعادة في أحضان زوجها سارة جوهر: قصة «هابي بيرث داي» مستوحاة من ذكريات طفولتي في بيت جدتي زيلينسكي: يجب دعمنا بأسلحة أقوى لمواجهة الصواريخ الباليستية الروسية بسنت شوقي عروس حفل ختام مهرجان الجونة 2025 (صور) نقل صابرين النجيلى للمستشفى في حالة حرجة.. (صورة وتفاصيل) الأونروا: نسعى لتعليم 10 آلاف طفل في غزة

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أسرار النجوم برنامج أسرار النجوم نجوم إف إم الإعلامية إنجي علي هابي بيرث داي سارة جوهر سارة جوهر

إقرأ أيضاً:

الملك تشارلز يزف أخبارا سارة بشأن صحته

أعلن الملك تشارلز الثالث، "أخبارا سارة" في معركته المستمرة منذ نحو سنتين ضد السرطان، إذ سيتمكن من الخضوع لبرنامج علاجي مُخفّف في عام 2026، وذلك في رسالة تلفزيونية مُسجّلة مُسبقا.
بُثّت الرسالة، التي استمرت ست دقائق وسُجّلت في أواخر نوفمبر، ضمن برنامج تلفزيوني على القناة الرابعة يهدف إلى الترويج للوقاية من السرطان وجمع التبرعات لأبحاثه.
وقال الملك، البالغ 77 عاما "تشكل نقطة التحوّل هذه نعمة شخصية وتجسيدا للتقدّم الملحوظ الذي أُحرز في علاج السرطان في السنوات الأخيرة. وآمل أن يشجع ذلك الـ50% من بيننا الذين سيُشخّصون بهذا المرض في مرحلة ما من حياتهم".
كما شجّع البريطانيين على إجراء الفحوصات في أقرب وقت ممكن لزيادة فرص شفائهم.
وأعرب تشارلز الثالث عن "قلقه البالغ" عندما علم أن "تسعة ملايين شخص على الأقل في بريطانيا لا يُجرون فحوصات الكشف المُتاحة لهم".
واعتبر أن "هذا يعني ضياع تسعة ملايين فرصة على الأقل للتشخيص المبكر"، مشددا على أن "الفحص ينقذ الأرواح".
رحّب رئيس الوزراء كير ستارمر بهذه "الرسالة المؤثرة" من تشارلز الثالث الذي تولى العرش البريطاني في سبتمبر 2022.
وقال ستارمر "أعلم أنني أتحدث باسم البلاد بأكملها عندما أقول إنني سعيدٌ بتخفيف علاج السرطان الذي يتلقاه العام المقبل".
لم يُقدّم الملك، الذي أعلن في 5 فبراير 2024 عن إصابته بالسرطان من دون الكشف عن نوعه، أي تفاصيل إضافية الجمعة.
وقد أتى على ذكر سرطان الأمعاء مرتين في رسالته، لكن مصادر ملكية أكدت أن ذلك لا يرتبط مباشرة بمرضه.
وفي مارس  2024، أعلنت الأميرة كايت أيضا عن إصابتها بالسرطان، من دون تحديد نوعه. في يناير 2025، أعلنت أنها دخلت مرحلة التعافي.
وبشأن الملك تشارلز، أوضح القصر في فبراير 2024 أنه بدأ "برنامج علاج منتظم"، سيمتنع خلاله عن الظهور العلني، لكنه سيواصل العمل من المنزل.
وبعد شهرين، في أبريل 2024، استأنف ظهوره العلني، وزار مركزا لعلاج السرطان في لندن برفقة الملكة كاميلا.
وفي مارس 2025، أُدخل الملك إلى المستشفى لفترة وجيزة بعد معاناته من "آثار جانبية" لعلاج السرطان.
في الأشهر الأخيرة، شارك الملك تشارلز في سلسلة من المراسم، بينها زيارة دولة مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ورحلات عدة معظمها داخل المملكة المتحدة، بالإضافة إلى زيارة إلى كندا في مايو والفاتيكان في أكتوبر لحضور صلاة تاريخية مع البابا ليو الرابع عشر.

أخبار ذات صلة ابتكار قطرات للأنف لعلاج سرطان المخ استراتيجية الحياة الصحية في أبوظبي تعتمد 20 مبادرة المصدر: آ ف ب

مقالات مشابهة

  • الملك تشارلز يزف أخبارا سارة بشأن صحته
  • حاكم الشارقة يشهد انطلاق فعاليات الدورة التاسعة من مهرجان الشارقة للمسرح الصحراوي
  • ملك احمد زاهر بطلة الحكاية الأولى من مسلسل أنا وهو وهم في رمضان 2026
  • المفوضية الأوروبية: دعم أوكرانيا يتواصل ورسالة حازمة لروسيا بشأن كلفة الحرب
  • الأزهر يوضح مفهوم الوسطية في الإسلام ودورها في تحقيق التوازن
  • بطلة تجديف نادي المعادي تتوج بالذهب في سباق Alpha X بالمتحف المصري الكبير
  • رئيس الطائفة الإنجيلية يشارك بلقاء دور ورسالة النشر المسيحي في العصر الرقمي
  • الداخلية تحتفي باليوم العالمي لحقوق الإنسان بشعار حقوق الإنسان جوهر حياتنا اليومية
  • «مسألة حياة أو موت».. كوميديا رومانسية مختلفة
  • برلمانية: تراجع التضخم خطوة تعيد الانضباط للأسواق.. ورسالة ثقة في مسار الإصلاح الاقتصادي