YNP _ صنعاء
كشف مسؤول في حكومة صنعاء عن انفراجة وشيكة في الجوانب الإنسانية خلال المفاوضات مع السعودية .

وقال نائب وزير الخارجية في حكومة صنعاء حسين العزي في تدوينة على منصة (إكس): "شيء من التفاؤل.. بكل إخلاص تتواصل الجهود على أمل تحقيق انفراجة في الجوانب الإنسانية ".

مضيفاً: "كبداية متواضعة من المتوقع إن شاء الله أن نرى بعض المؤشرات المشجعة ".



ووجه العزي رسالة إلى الداخل ، قائلا : " أدعو إلى الإقلاع عن المكايدات التي - وإن كانت لاتؤثر ولن تؤثر على صلابة الموقف الوطني بأي أثر إلا أنها - تعطي رسالة مضللة قد تغري بعض الأطراف المعادية لمواصلة الاعاقة ما سيدفع لطرق لانراها ضرورية ".

 

السعودية سلطنة عمان حكومة صنعاء حسين العزي الملف الإنساني

المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية

كلمات دلالية: يويفا يونيسيف يونيسف يونسكو يوم الولاية يوم القدس السعودية سلطنة عمان حكومة صنعاء حسين العزي الملف الإنساني

إقرأ أيضاً:

نوابُ حكومةٍ أم نوابُ أُمّة؟

صراحة نيوز- بقلم ماجد أبورمان

ليس في إقرار الموازنة ما يُدهش؛ فالنتيجة محسومة ما دام المجلس نسخة باهتة من حكومةٍ تتقدّم فيما يتأخر ممثلو الشعب. ما عاد المواطن ينتظر من برلمانه معجزة، لكنه على الأقل توقّع حدًا أدنى من الوقوف، لا هذا الانبطاح الذي يذكّرنا بضعفٍ يتستّر خلف الميكروفونات.بل ويبعث في نفس المستمع دافع شديد للتقيؤ

لقد رأينا في مناقشة الموازنه نوابًا يقفون تحت القبة كالأيتام على موائد اللئام ،نواب يمتدحون الرئيس وفريقه الحكومي بطريقه مبتذله ومهينه.
وأنا أعرف بعضهم جيدآ وأعرف كيف يتوسّلون سكرتيرًا، ويرجون مدير مكتب، ويُظهرون من الهوان ما يُخجل حتى الصمت.
ويستعرضون على المواطن البسيط بخدمات لا مكان ولا زمان لها وما زلت أتحدّى وأكررها أن يستطيع واحدٌ منهم تعيين عامل وطن، ولا نريد منهم ذلك ولكن هل يعقل حالة العجز حتى في الرقابه والتشريع
النائب في الأصل ليس مادحًا ولا شتّامًا، بل عقلٌ سياسيٌّ حاد، وفكرٌ اقتصاديٌّ يضع الحكومة أمام خيارات صعبة، لا أمام قصائد رديئة وإلقاءٍ عاثر يذبح اللغة ويهين المعنى.
وما اكتشفناه لاحقًا أن كثيرًا منهم لا يفتقرون للمعرفة فقط، بل يملكون موهبة مذهلة في تلويث الشعر، وفي قراءة كلماتٍ لم يكتبها عقلٌ واثق، بل شخص يُتقن الضعف أكثر مما يُتقن العربية.

الموازنة ستُقرّ… نعم.
لكن ما لا يُقبل هو أن تُقرّ مع هذا المشهد المرتبك، مع هذا الانحناء الذي لا يليق بمجلس يُفترض أنه صوت الأمة، لا صدى الحكومة.
كنت أستغرب من أحد النواب عندما قال لي أن هذا المجلس ممتاز ولكن رئيسه السابق أضعفه أمام الحكومه وها هو الرئيس غادر وجاء مكانه رئيس جديد وبقي الثوب هو هو مهترئ إذآ ليس علينا سوى أن نعترف أن الضعف في نفس الحشوه ولتشهد يا شجر الزيتون
وأخيراً أيها النواب قفوا واقفين ليس بأجسادكم بل بالنفس التي يجب إن تكون تعودت الشموخ لا الإنبطاح
على الأقل أمام الكاميرات.
#ماجدـابورمان

مقالات مشابهة

  • حجة: فريق جيولوجي يحذر منطقة قفل شمر من انزلاقات وشيكة
  • الرئيس اللبناني: عودة الأسرى المعتقلين في إسرائيل تشكل أولوية في المفاوضات
  • انفراجة مرتقبة لأزمة القيد في الزمالك استعدادًا للانتقالات الشتوية
  • ترامب: النزاع في أوكرانيا قد يشعل فتيل حرب عالمية ثالثة
  • نوابُ حكومةٍ أم نوابُ أُمّة؟
  • برّي يرفض كلام برّاك.. السفير الاميركي: المفاوضات المباشرة هي مدخلٌ للحلّ
  • مركز حقوقي يحذر من كارثة وشيكة للنازحين بغزة نتيجة القيود “الإسرائيلية”
  • لافروف: روسيا لم ترفض قط أي حوار يهدف إلى تسوية الأزمة في أوكرانيا
  • مسؤول أميركي يتحدث للجزيرة عن مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق غزة
  • بعد أشهر من الانقطاع.. انفراجة بشرى وشيكة في ملف رواتب العسكريين