بونو يستقبل أول هدف في السعودية خلال “الكلاسيكو”
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
السعودية – تلقت شباك نادي الهلال هدفا مبكرا خلال لقاء “الكلاسيكو” السعودي، ضد مضيفه الاتحاد، مساء امس الجمعة، وذلك ضمن مباريات الجولة الخامسة من دوري “روشن” لكرة القدم للمحترفين.
وانفرد المهاجم البرازيلي رومارينيو بالمغربي ياسين بونو حارس مرمى الهلال، وأرسل الكرة إلى داخل شباكه بحلول الدقيقة 16 من زمن اللقاء على ملعب الأمير عبد الله الفيصل، بمدينة جدة.
وأظهرت الإعادة أن الكرة ارتطمت بقدم الحارس بونو قبل أن تستقر في شباكه، وإلا ربما كانت ذاهبة خارج المرمى أو استطاع المدافع تشتيتها.
وتلقت شباك ياسين بونو أول هدف منذ انتقاله إلى صفوف نادي الهلال، أواسط شهر أغسطس 2023، قادما من نادي إشبيلية الإسباني، بعقد يمتد حتى صيف 2026، مقابل 19 مليون يورو كرسوم ثابتة، إلى جانب إضافات لتصل الصفقة إلى 21 مليون يورو، وفقا لتقارير صحفية.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
“كراغ” يوضح: هذه حقيقة الكرة النارية الكبيرة التي أضاءت سماء الجزائر
وضّح مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية “كراغ”، تفاصيل جديدة بخصوص انفجار كويكب صغير في الغلاف الجوي على ارتفاع 35 كيلومتراً فوق منطقة الحاكمية تقريبا، بولاية البويرة.
وأوضح المركز في بيانه أنه “بصدور منشورنا العلمي حول الكرة النارية الكبيرة التي ظهرت وعبرت سماء الجزائر يوم 7 ماي 2023 على الساعة 23:59 بالتوقيت المحلي، وشوهدت من ولاية المسيلة حتى جنوب إسبانيا بصوت انفجار كبير وتوهج ساطع، أكثر من لمعان القمر البدر”.
وتابع بيان “كراغ “: “باستعمال أجهزة القياس ومستشعرات المرصد تبين أن هذا الجسم الفضائي أو الكويكب الصغير انفجر في الغلاف الجوي على ارتفاع 35 كم فوق منطقة الحاكمية تقريبا بولاية البويرة. قطره الابتدائي يتراوح بين 1م و50 سم. بكتلة ابتدائية تقَدّر ما بين 4 أطنان إلى 14 طناً، وبطاقة حركية ابتدائية مكافئة لانفجار 178 طنًّا من مادة ت.ن.ت”.
وتم رصد موجة الصدمة الناتجة عن الانفجار الرئيسي للكويكب بواسطة 14 محطة زلزالية في المنطقة. إذ إن اهتزازات سطح الأرض كانت تعادل زلزالاً محلياً بقوة متوسطة تعادل 2.1 درجة على سلم ريشتر تقريباً.
كما يمكن الإشارة إلى أنه تم الكشف عن الأمواج تحت-الصوتية المنطلقة من انفجار الكويكب حتى في جنوب شرق ألمانيا.
ويعَدُّ هذا البحث هو الأول من نوعه في تاريخ الجزائر. ويفتح المجال أمام آفاق جديدة تتعلق بدراسة دخول الأجسام الفضائية إلى غلافنا الجوي.