بالفيديو.. الحجوري: أنشأت المتحف التراثي منذ 40 عامًا ويضم 5 أقسام رئيسية
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
كشف سالم الحجوري صاحب المتحف التراثي في ينبع، عن سبب إنشائه المتحف قبل 40 عامًا، مشيرًا إلى أن المتحف يضم 5 أقسام رئيسية.
وقال الحجوري في تصريحات للإخبارية: «فكرة المتحف قديمة جدًا حيث أنشئ منذ 40 عامًا، وذلك بسبب حبي للتراث الذي تعلمته من والدي».
وأضاف: «تعلقت بالأشياء القديمة لذلك أنشأت ذلك المتحف الذي يضم 5 أقسام رئيسية وهم المتحف التراثي والبحري والعملات ومتحف يخلد زيارة الملك عبدالعزيز رحمه الله ولقاءه مع الملك فاروق في ينبع».
فيديو | صاحب المتحف سالم الحجوري لـ #برنامج_اليوم: عمر المتحف 40 عاما وتعلقي بالأشياء القديمة سبب نشأته ويضم 5 أقسام رئيسية pic.twitter.com/2ZtMu5XaOA
— برنامج اليوم (@Studioekhbariy) September 3, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: ينبع
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان على القطاع إلى 52 ألفا و862 شخصا
الجديد برس|
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي إلى 52 ألفا و862 شهيدا، و119 ألفا و648 مصابا منذ السابع من أكتوبر .
وقالت الوزارة في التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى: “وصل مستشفيات قطاع غزة 33 شهيدا منهم 29 شهيد جديد و4 شهيد انتشال، و 94 إصابة خلال 24 ساعة الماضية”.
وأضافت أنه لازال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
وأشارت إلى أن حصيلة الشهداء والإصابات منذ 18 مارس 2025 بلغت (2,749 شهيدا، 7,607 إصابة).
وفي سياق منفصل، قالت وزارة الصحة في تصريح صحفي إن أقسام العمليات والعناية المركزة والطوارئ في غزة تعمل بمعدات وأدوات طبية مستهلكة وأصناف مهمة غير متوفرة.
وذكرت أن الأقسام بحاجة عاجلة إلى أجهزة الأشعة المتنقلة وأجهزة التخدير وأجهزة طبية تساعد الطواقم الطبية في التدخلات الطارئة للجرحى.
ولفتت أن أقسام المبيت تعاني من عجز كبير في الأسرة الطبية والأدوات المساعدة وعدم توفر أماكن مبيت للجرحى والمرضى.
وأشارت إلى أن أرصدة الغازات الطبية مثل ثاني أكسيد الكربون والاثلين والأوكاسيد رصيدها صفر.
وأوضحت أن الطواقم الطبية العاملة على مدار الساعة لا يتوفر لها إمدادات وقوائم غذائية، مضيفة أن النقص الحاد في الأجهزة الطبية واللوازم العامة يزيد من مضاعفة الأزمة المركبة التي تعاني منها المستشفيات وتعيق عمل الفرق الطبية.
هذا واستأنفت إسرائيل في الـ18 من مارس الماضي عدوانها ضد قطاع غزة، منهية بذلك هدنة هشة استمرت لنحو شهرين، كانت قد بدأت في يناير الماضي بوساطة مصرية-قطرية-أمريكية، ونفذت سلسلة غارات جوية مكثفة وأحزمة نارية على عدة مناطق في القطاع.