سعر صادم لفستان منى زكي في أحدث ظهور| الجمهور يشبهها بالسندريلا
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
خضعت الفنانة منى زكي لجلسة تصوير جديدة، أثناء كواليس استضافتها ببرنامج "كلام نواعم" والذي يعرض على شاشة MBC1، وشاركت متابعيها ببعض اللقطات عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام.
وشبهها البعض بسعاد حسني، حيث إرتدت فستان مستوحى من إطلالة السندريلا في "صغير على الحب"، فظهرت منى زكي بفستان قصير فوق الركبة باللون الأحمر، ومُزين بشكل الفيونكة في كل جانب، وكان من تصميم دار الأزياء الشهيرة فالنتينو، وبلغ سعر الفستان 4350 دولار، أي ما يقارب 135 ألف جنية مصري.
وانتعلت منى زكى حذاء ذا كعب عالٍ باللون الأحمر وبلغ سعر الحذاء 1190 دولار، أي ما يعادل 37 ألف جنية، وتزينت بمجموعة من المجوهرات المرصعة بالألماس، فضمت أقراط ذهبية وخواتم في اليدين، مع ساعة يد باللون الأبيض، وسلسلة رقيقة متعددة الأطوال.
ومن الناحية الجمالية، إعتمدت منى زكي تصفيفة شعر مميزة، تاركة خصلاتها تتدلى على أحد كتفيها بصيحة الويفي الناعمة والمرتبة.
ووضعت منى زكي مكياجًا ناعمًا مستوحى من الألوان الترابية، فحددت ملامح وجهها بالقليل من الكونتور والهايلايتر، وأبرزت جمال عينيها بالكحل والماسكرا، وإعتمدت درجات النود كظلال للعين وأحمر الشفاه؛ لتحصل على ملامح ناعمة وجذابة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منى زكي منى زكي كلام نواعم الفنانة منى زكى منى زکی
إقرأ أيضاً:
ناشطون يصبغون نافورة في باريس باللون الأحمر تنديداً ﺑ«حمام الدم» في غزة
صبغ ناشطون فرنسيون نافورة في باريس باللون الأحمر، الأربعاء، رمزا لما وصفوه بـ«حمام الدم» الذي يتعرض له الفلسطينيون في غزة، وفق ما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية».
وسكب ناشطون من منظمة «أوكسفام» و«منظمة العفو الدولية» صبغة في نافورة الأبرياء في قلب العاصمة الفرنسية، بينما رفع آخرون لافتات كتب عليها «أوقفوا إطلاق النار» و«غزة: أوقفوا حمام الدم».
وقال الناشطون ومن بينهم الفرع الفرنسي لمنظمة «غرينبيس» في بيان مشترك: «تهدف هذه العملية إلى إدانة بطء استجابة فرنسا لحالة طوارئ إنسانية بالغة الخطورة يواجهها سكان غزة اليوم».
ورأت الوزيرة السابقة سيسيل دوفلو وهي المديرة التنفيذية لمنظمة «أوكسفام - فرنسا» أنه «لا يمكن لفرنسا أن تكتفي بالإدانات اللفظية».
ودانت كليمانس لاغواردات التي ساعدت في تنسيق الاستجابة الإنسانية لمنظمة «أوكسفام» في غزة، الحصار الإسرائيلي للقطاع المحاصر.
وصرحت لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «يحتاج سكان غزة إلى كل شيء، إنها مسألة بقاء».
وأكد فرنسوا جوليار رئيس منظمة «غرينبيس - فرنسا»: «هناك إبادة جماعية مستمرة، والتقاعس السياسي يصبح نوعا من التواطؤ في هذه الإبادة الجماعية».
وأضاف: «ندعو (الرئيس) إيمانويل ماكرون إلى التصرف بشجاعة ووضوح وعزم لوضع حد لسفك الدماء هذا».
وحض النشطاء الدول «ذات النفوذ على إسرائيل» على الضغط من أجل وقف فوري ودائم لإطلاق النار، وفرض حظر على توريد الأسلحة إلى إسرائيل، ومراجعة اتفاقية التعاون بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل، واتخاذ تدابير أخرى.
وخلّف هجوم «حماس» في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023 على جنوب إسرائيل 1218 قتيلا، معظمهم من المدنيين، وفقا لتعداد «وكالة الصحافة الفرنسية» استنادا إلى الأرقام الرسمية. كذلك، تم خلال الهجوم خطف 251 رهينة، لا يزال 57 منهم في غزة، بينهم 34 قالت إسرائيل إنهم قضوا، و20 «على قيد الحياة بالتأكيد»، وفقا لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
في المقابل، قتل أكثر من 54056 فلسطينيا، معظمهم من المدنيين، وفقاً لبيانات وزارة الصحة التابعة لحركة «حماس»، والتي تعتبرها الأمم المتحدة موثوقة.
ويفتقر سكان القطاع المحاصر منذ أكثر من 19 شهرا، إلى كل شيء - الغذاء والماء والوقود والدواء - بعد أكثر من شهرين من قرار إسرائيل وقف دخول المساعدات الإنسانية كليا الذي رفعته جزئيا الاثنين الماضي.