المنتخب الأولمبي يلتقي بروناي بالتصفيات الآسيوية الأربعاء
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
يتأهل للنهائيات الآسيوية صاحب المركز الأول في كل مجموعة إلى جانب أفضل أربعة منتخبات حاصلة على المركز الثاني في جميع المجموعات
يلتقي المنتخب الوطني الأولمبي لكرة القدم تحت سن 23 نظيره منتخب بروناي عند الساعة التاسعة من مساء يوم الأربعاء على ستاد الأمير محمد بالزرقاء، في مستهل مباريات الفريقين في التصفيات الآسيوية.
اقرأ أيضاً : 5 جولات على بداية الدوري السعودي .. حصاد وأرقام
ويستضيف الاتحاد الأردني لكرة القدم، منافسات المجموعة الأولى من التصفيات الآسيوية والتي تقام خلال الفترة 6-12 أيلول الحالي، على ستاد الأمير محمد بالزرقاء، بمشاركة منتخبات سوريا، عُمان، بروناي، إلى جانب المنتخب الوطني.
ويلتقي المنتخب الوطني في مباراته الثانية مع نظيره العماني عند التاسعة مساء السبت المقبل، قبل أن يواجه سوريا بذات التوقيت يوم الثلاثاء المقبل.
وحسب التعليمات، يتأهل للنهائيات الآسيوية صاحب المركز الأول في كل مجموعة إلى جانب أفضل أربعة منتخبات حاصلة على المركز الثاني في جميع المجموعات.
وتقام نهائيات كأس آسيا تحت سن 23 في قطر، خلال الفترة من 15 نيسان ولغاية 3 أيار 2024، بمشاركة 16 منتخبا، حيث تتأهل المنتخبات الثلاثة الأولى إلى أولمبياد باريس 2024 مباشرة، فيما يخوض صاحب المركز الرابع مواجهة الملحق العالمي.
إلى ذلك، سيكون الدخول لحضور التصفيات مجانيا، في إطار حرص الاتحاد الأردني لكرة القدم على إتاحة الفرصة أمام الجماهير للتواجد على المدرجات ودعم ومؤازرة المنتخب.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: المنتخب الوطني لكرة القدم النشامى
إقرأ أيضاً:
أرض تنتزع بالتصفيات … والبقارة في مرمى الصفقة الكبرى ل آل دقلو
أرض تنتزع بالتصفيات … والبقارة في مرمى الصفقة الكبرى ل آل دقلو.
• ما يحدث حول هجليج وأبيي وجبال النوبة لم يعد مجرد صراع حدود أو اشتباك نفوذ، بل تحول إلى إعادة رسم جغرافيا بشرية وسياسية على حساب قبائل البقارة.
• فكلما تسربت معلومات عن تفاهمات سرية بين قيادات في المليشيا وجهات جنوبية، ظهر على الأرض ما يبرر الشكوك: تمدد للحركة الشعبية، وانسحابات مريبة، ثم موجات تصفية داخلية تستهدف أعيان ومقاتلي المسيرية تحديداً.
• المشهد الآن يشبه عملية ” تجريد الأرض من أهلها ” فإذا كانت هجليج قد سلّمت عملياً، فما الذي يمنع تكرار السيناريو في أبيي أو جنوب كردفان … ؟ وما الذي سيجبر سلفاكير أو الحلو على التخلي عن مناطق سيطروا عليها تحت غطاء الفوضى، خاصة إذا عاد الحديث عن انفصال جديد أو تكوين كيان مستقل … ؟
• الخطر الحقيقي ليس في الأطماع وحدها، بل في إضعاف القبائل التي ظلت تاريخياً خط الدفاع الأول عن حدودها وعندما تصفى القيادات القادرة على الرفض، تفتح الأبواب لسطو سياسي كامل.
• السؤال اليوم ليس: ماذا بقي للبقارة … ؟
السؤال هو: من الذي قرر أن تنتزع الأرض من أهلها… ومن المستفيد من إسكات صوتهم … ؟
Basher Yagoub
إنضم لقناة النيلين على واتسابPromotion Content
أعشاب ونباتات رجيم وأنظمة غذائية لحوم وأسماك
2025/12/12 فيسبوك X لينكدإن واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة الوزيرة الجنجويدية… هل يُفتح أخيراً ملف المتعاونين الذين عادوا إلى مؤسسات الدولة2025/12/12 الفيل … وضل الفيل2025/12/12 اتجاهات حكومية: ما بين الانتقال ومنع الصيانة2025/12/12 حديث كرار عن الاستنفار والمقاومة الشعبية حديث كاذب2025/12/12 (تقوية الجبهة الوطنية)2025/12/12 التآمر الناعم2025/12/11شاهد أيضاً إغلاق رأي ومقالات حوار مع صديقي المصري عاشق السودان 2025/12/11الحقوق محفوظة النيلين 2025بنود الاستخدامسياسة الخصوصيةروابطة مهمة فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب إغلاق البحث عن: فيسبوك إغلاق بحث عن