تفتتح العلامة البارزة في مجال تمارين الإطالة، دكتور ستريتش، فرعها الأول في الإمارات بجزيرة الريم في أبوظبي.

وتشغِّل علامة دكتور ستريتش الرائدة في مجال الإطالة والعافية أكثر من 220 إستوديو في خمس دول في قارة آسيا، ويعمل فيها أكثر من 3 آلاف مدرب إطالة خبير. والآن، وصل “ملك الإطالة” إلى الإمارات العربية المتحدة، حيث ينطلق في مهمة لتعريف الدولة بالفوائد الاستثنائية التي تنتج عن تمارين الإطالة المنتظمة والمتخصصة.


يلتزم دكتور ستريتش بمساعدة الناس على التخلص من الآلام والتمتع بحياة سعيدة من خلال استخدام تقنيات مميزة تم ابتكارها لمساعدة الرياضيين المحترفين لدى أشهر الأندية العالمية، وأثبتت الدراسات أن هذه التقنيات تحسّن من المرونة والحركة وتصحح وضعية الجسد وتقلل من الآلام ومخاطر حدوث الإصابات وتحسّن الدورة الدموية. وبهذا، فإن النهج الذي تسلكه العلامة التجارية قد غيّر حياة ملايين الناس من خلال خبرتهم في تمارين الإطالة منذ عام 2010.
تشجع الحصص العملاء على اكتساب عادات صحية، ويتم تكييفها وتخصيصها لتناسب احتياجات كل عميل بناءً على الملاحظات التي يحصل عليها المدربون الخبراء أثناء فترة التقييم في بداية رحلة العميل. كما تُكمَّل الحصص التي صُممت لاكتشاف كامل إمكانات الجسم وتدفع كل عميل نحو مستويات جديدة من العافية بتعليمات دقيقة ووافية لاتباعها في المنزل بهدف تحسين ذاكرة العضلات على المدى الطويل.
تحقق طريقة دكتور ستريتش المميزة “الجوهر والتوازن والإطالة” إطالة عميقة للعضلات وتحقيق أمثل مستويات الحركة من خلال دمج فعّال للحركات الديناميكية والاهتزازات الإيقاعية وتقنيات تركز على زيادة نطاق الحركة، كما تَعِد بمزيد من التوازن والقوة والحيوية للجسم بالكامل، حيث يغادر العملاء بعد الحصص بإحساس من الطاقة المتجددة.
يقول ماساهيرو كوروكاوا، المؤسس والرئيس التنفيذي لدكتور ستريتش: “ستغيّر تمارين الإطالة بشكل منتظم حياتك وتضيف لها الكثير من الفوائد سواءً كنت تمارس الرياضة أو تشعر بالتصلب بعد جلوسك في المكتب طوال اليوم. تتجاوز تمارين الإطالة التي نمارسها مجرد الانحناء لمس أصابع قدميك، بل هي طريقة ثمينة للاستثمار في حياة أكثر صحة، حيث تسمح لك حصص الإطالة من دكتور ستريتش بالاستمتاع بحياة خالية من الآلام والشد العضلي، وتتيح اكتساب مستويات جديدة من المرونة والحركة واكتشاف وضعية أفضل للجسد وأكثر ثقة”.
“حوّلت تقنيات دكتور ستريتش حياة ملايين من عملائنا عبر آسيا حتى الآن، ونحن متحمسون لفتح أبوابنا في أبوظبي ومساعدة الجميع في دولة الإمارات على عيش حياة أكثر صحة لمدة أطول”.
كما أضاف فينيلين تسونيف، مالك حقوق امتياز علامة دكتور ستريتش في الإمارات، قائلاً: “نحن متحمسون لجلب التقنيات المثبتة علميًا التي يعمل بها دكتور ستريتش لسكان دولة الإمارات، في إطار سعينا لجعل هذه الدولة من أكثر الدول صحة في العالم، ونهدف لمساعدة عملائنا على تحقيق الفوائد العديدة لتمارين الإطالة من تقليل الآلام والأوجاع اليومية، وتشجيع العادات الجيدة الجديدة. فلنبحر معًا في رحلة نحو الوصول إلى مستويات أعلى من المرونة وننشر إحساس السعادة الذي ينتج عن جسدٍ وعقلٍ منتعشين عبر دولتنا!”


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

“أم الاختراقات”.. تسريب أكثر من 16 مليار سجل لحسابات حساسة حول العالم

#سواليف

اكتشف فريق مختص في مجال #الأمن_السيبراني ما يُعرف بـ” #أم_الاختراقات “، بعد العثور على مجموعة ضخمة تضم 30 #قاعدة_بيانات تحتوي على أكثر من 16 مليار سجل فردي.

وتشمل هذه السجلات كلمات مرور لحسابات حكومية وشخصية على منصات شهيرة مثل #آبل و #غوغل و” #فيسبوك ” و” #تيليغرام “، ومواقع إلكترونية أخرى.

وأوضحت التحقيقات أن بعض قواعد البيانات كانت تحمل أسماء غامضة مثل “بيانات تسجيل الدخول” أو “بيانات الاعتماد”، ما صعّب تحديد محتواها بدقة، بينما وفّرت قواعد بيانات أخرى أدلة على مصادرها المحتملة.

مقالات ذات صلة “فطر مريخي”!.. صورة قديمة تشعل جدلا واسعا حول الحياة على الكوكب الأحمر / فيديو 2025/06/20

وأشار فريق Cybernews، الذي اكتشف هذه السجلات، إلى أن المعلومات كانت متاحة لفترة قصيرة على الإنترنت قبل أن تُحظر، كما لم يتم تحديد مالك قواعد البيانات. وبوجود أكثر من 5.5 مليار مستخدم إنترنت حول العالم، حذّر الباحثون من أن أعدادا كبيرة قد تتعرض لاختراق حساباتهم.

وطالب الباحثون المستخدمين بتغيير كلمات مرور حساباتهم فورا، مؤكدين أن وجود سجلات مسروقة قديمة وحديثة يشكل خطرا كبيرا على المؤسسات التي لا تعتمد على المصادقة متعددة العوامل أو لا تتبع إجراءات صارمة لحماية كلمات المرور.

وفي سياق متصل، كشفت Cybernews عن اكتشاف قاعدة بيانات ضخمة تضم 184 مليون سجل تم الكشف عنها سابقا في مايو، والتي عثر عليها الباحث الأمني جيرميا فاولر. وأكدت أن هذا الاكتشاف لا يمثل سوى جزء صغير من أفضل 20 اكتشافا للفريق، مشيرة إلى ظهور مجموعات بيانات ضخمة جديدة كل بضعة أسابيع، ما يعكس انتشار برامج سرقة المعلومات الخبيثة.

وتحتوي قاعدة البيانات على معلومات حسابات مسروقة مرتبطة بحكومات متعددة حول العالم. وبعد فحص عينة صغيرة من 10 آلاف حساب، وجد فاولر 220 عنوان بريد إلكتروني حكومي من أكثر من 29 دولة، بينها الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأستراليا وكندا والصين والهند.

ووصف فاولر هذا الاكتشاف بأنه من أغرب ما واجهه خلال سنوات، مشددا على أن خطورته كبيرة لأنه يسمح بالوصول المباشر إلى الحسابات الشخصية، ما يجعله هدفا مثاليا لمجرمي الإنترنت.

وبشكل عام، جمع فاولر 47 غيغابايت من البيانات التي تحتوي على معلومات حساسة لحسابات في مواقع مثل “إنستغرام” ومايكروسوفت ونتفليكس وباي بال وروبلوكس وديسكورد.

وأُديرت قاعدة البيانات غير المحمية بواسطة مجموعة “وورلد هوست”، وهي شركة استضافة مواقع تأسست عام 2019 وتدير أكثر من 20 علامة تجارية حول العالم. وبعد تأكيد صحة المعلومات، أبلغ الباحث الأمني المجموعة، التي أوقفت فورا الوصول إلى قاعدة البيانات.

مقالات مشابهة

  • أكثر من 80% من شباب القضارف يتعاطون المخدرات خاصة “الآيس والشاش والبنقو”
  • “أم الاختراقات”.. تسريب أكثر من 16 مليار سجل لحسابات حساسة حول العالم
  • “بوست مالون” النجم الرئيس لحفل افتتاح كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 بالرياض
  • مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة “مسام” يحقق إنجازًا كبيرًا بتطهير أكثر من (67) مليون متر مربع وانتزاع أكثر من (500) ألف لغم من الأراضي اليمنية
  • بالصور.. رئيس “الفاف” صادي يشرف على افتتاح اليوم الدراسي الطبي
  • من نشوة القصف إلى فخ الاستنزاف.. كيف وقعت “إسرائيل” في فخ الحرب التي أرادتها؟
  •  وسط استقبال شعبي.. وصول “قافلة الصُّمود” إلى مدينة تاجوراء الليبية
  • اليوم الثالث من تصحيح أوراق “البيام” ..هذه هي النقاط التي تحصل عليها التلاميذ
  • “عميل على ظهر صاروخ إلى تل أبيب”.. القصة الكاملة وراء الصورة التي أربكت مواقع التواصل
  • “هيئة الطرق”: افتتاح الحركة المرورية على طريق جبل طلان بجازان