جمال العدل يطالب الملحق الثقافي المصري بالتسويق للأعمال الفنية
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
قال المنتج جمال العدل، إن الدراما والسينما من الصناعات الهامة، وهى الصناعة الوحيدة الممتدة التأثير، وممتدة التصدير أيضا، متابعا:" اتمنى خلال الفترة المقبلة من الرقابة أن ترفع سقف الحرية حتى تستطيع الأعمال الفنية المصرية المنافسة بقوة فى ظل ما نشهده من حراك فنى كبير فى مختلف المنصات والدول المختلفة، ومن ثم رفع سقف الحرية شويتين سيكون له دور كبير فى تواجد الأعمال المصرية ضمن المنافسة".
وتابع العدل، خلال كلمته اليوم بجلسة جلسة لجنة الثقافة والهوية الوطنية، ضمن جلسات الأسبوع السادس، للمحور المجتمعي في الحوار الوطني، لمناقشة عدد من قضايا التي تتعلق بصناعة السينما والدراما تحت عنوان "الصناعات الثقافية بين الواقع والمأمول: السينما والدراما التلفزيونية":" نريد من الملحق الثقافى المصرى فى مختلف دول العالم أن يكون لها دور فى التسويق للأعمال الفنية سينما ودراما خلال الفترة المقبلة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الحوار الوطني المنتج جمال العدل الصناعات الثقافية الاعمال المصرية
إقرأ أيضاً:
مستشار ترامب: المتحف المصري الكبير صرح ثقافي عالمي يجسد عراقة الحضارة المصرية
استقبل المتحف المصري الكبير، مسعد بولس كبير مستشاري الرئيس الأمريكي للشؤون العربية والشرق الأوسط والمستشار رفيع المستوى للشؤون الإفريقية، اليوم الأحد، في إطار زيارته الرسمية الأولى إلى جمهورية مصر العربية.
رافق كبير مستشاري الرئيس الأمريكي، وفد رفيع المستوى، حيث حرص على زيارة المتحف؛ للاطلاع على الكنوز الأثرية التي يزخر بها، والتعرف على ملامح الحضارة المصرية العريقة، التي يُعَد المتحف منصة عالمية لعرضها وتوثيقها.
وكان في استقبال مسعد بولس والوفد المرافق له، الدكتور أحمد غنيم الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف المصري الكبير، الذي اصطحبهم في جولة شملت الساحة الخارجية، والبهو الرئيسي، والدَّرَج العظيم، وصولاً إلى قاعات العرض الرئيسة، والتي تسرد جوانب متعددة من تاريخ مصر القديمة، بداية من عصور ما قبل الأسرات وحتى العصرين اليوناني والروماني.
وأعرب مسعد بولس، في ختام الزيارة، عن بالغ إعجابه بالمتحف وبطريقة العرض المتحفي المتطورة، مؤكدا أن المتحف المصري الكبير يُعَد صرحاً ثقافياً عالمياً يجسد عراقة الحضارة المصرية، ويبرزها بأسلوب يواكب أحدث المعايير الدولية في المتاحف.
وتأتي هذه الزيارة، في إطار الاهتمام المشترك بتعزيز العلاقات الثقافية والتاريخية بين مصر والولايات المتحدة الأمريكية، وتسليط الضوء على أهمية التراث الحضاري في بناء جسور الحوار والتفاهم بين الشعوب.