بوابة الوفد:
2025-12-13@10:42:55 GMT

أحمد داود أمام منة شلبي فى "قاعة الأوركيد"

تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT

تعاقد الثنائي منة شلبي وأحمد داود على فيلم جديد بعنوان "قاعة الأوركيد" حيث يتقاسما البطولة معا من تأليف وإخراج هبة يسرى.

ويعتبر الفيلم التعاون الثانى بين داود ومنة في السينما بعد فيلم "الماء والخضرة والوجه الحسن" للمخرج يسرى نصر الله الذى تم عرضه عام 2016.

كما يستعد أحمد داود لبطولة مسلسل جديد بعنوان "زينهم" مكون من 30 حلقة وتأليف محمد سليمان عبد المالك وإخراج يحيى إسماعيل وإنتاج شركة أروما استديوز للمنتج تامر مرتضى ومقرر عرضه في الأوف سيزون، حيث تواصل الشركة التعاقد مع الفنانين المشاركين في البطولة بعدما انضم للعمل كلاً من كريم قاسم وسلمى أبو ضيف.

أما منة شلبى فكان آخر أعمالها في السينما فيلم "الجريمة" العام الماضى، وهو بطولة أحمد عز، منة شلبى، ماجد الكدواني، سيد رجب، رياض الخولى، محمد الشرنوبى، محمد جمعة، نبيل عيسى، ميرنا نور الدين، حجاج عبد العظيم، محمد أبو داود، وعدد آخر من الفنانين، وإخراج وتأليف شريف عرفة، وشارك في كتابة السيناريو والحوار أمين جمال، محمد محرز، وتدور الأحداث في إطار بوليسى أكشن.

وكانت سيطرت حفل ليلة الدموع على تريند مواقع التواصل الاجتماعي لفترة كبيرة بعد انتهائه وذلك بسبب ردود الأفعال المستمرة عليها من جمهور ونجوم الفن.

من ضمن تلك التعليقات هو تعليق النجمة منة شلبي على صفحة النجم محمد جمعة بعد مشاركته في حفل ليلة الدموع بشخصية الشهيرة "عم ضياء"، ليعلق بعدها جمعة على منشور شاركه الجمهور قائلًا: لما يحبوا يعملوا حفل ليلة الدموع جابوا الحفلة كلها رجالة"، ليرد جمعة قائلا؛ " ورا كل رجل حزين أمرآة end of life ".

ومازحت النجمة منة شلبي، تعليق محمد جمعة بعفوية شديدة قائلة: ورا كل إمرآة حزينة رجل ياخويا, end of 2 texts ليجذب هذا التعليق انتباه السيدات مؤيدين رأي منة شلبي.

وظهر "جمعة" على مسرح "ليلة الدموع" برداء أسود بالكامل وقام بتحية الجمهور على طريقة شخصيته المتشائمة الشهيرة قائلاً: "أنا عايزكم تعيطوا علشان الحفلة تنجح المطربين اللي معانا النهاردة زي ما بيقولوا عليهم خزان أحزان".

وكان حرص مهرجان القاهرة للدراما على تكريم النجمة منة شلبي، فى حفل افتتاح دورته الثانية المقامة فى مدينة العلمين الجديدة.

 وأكدت منة شلبى قائلة: "ممتنة إنى بتكرّم وسط نجوم كبار، يحيى الفخرانى استثنائى، ومبسوطة إنى جنب منى زكى وكريم عبد العزيز وماجد الكدوانى، وإنى بأتكرم من دراما بلدى، وشكرًا لأشرف زكى ويحيى الفخرانى والشركة المتحدة".

 ويستضيف مهرجان القاهرة للدراما، برئاسة الفنان الكبير يحيى الفخرانى، في دورته الثانية والاستثنائية، النسخة الأولى من احتفالية Starscrapers Awards، والمقامة بـ North Square Mall في مدينة العلمين الجديدة، تحت عنوان "60 سنة دراما" للاحتفال بمناسبة مرور 60 عامًا على إنتاج وإذاعة أول عمل درامي مصري، وتأتى النسخة الثانية من المهرجان مع بعض الاختلافات عن الدورة الأولى التي أقيمت العام الماضى.

وتشهد النسخة الثانية من مهرجان القاهرة للدراما بعض التطويرات عن الدورة الأولى، حيث تضم كل المسلسلات التي تم تقديمها على مدار العام، وليس خلال موسم رمضان فقط، فضلًا عن استحداث جوائز باسم الجمهور بجانب الجوائز الأساسية التي تختارها لجنة التحكيم التي تضم المخرج جمال عبد الحميد، وتضم في عضويتها النجم كريم عبد العزيز، والنجمة إلهام شاهين والناقد طارق الشناوي، والكاتب عبد الرحيم كمال.
حرصت النجمة منة شلبي على نعي الفنانة الراحلة منحة زيتون التي رحلت عن عالمنا.

حيث كتبت منة شلبي عبر حسابها على "تويتر" قائلة: "منحه زيتون في ذمه الله خبر حزين جدا بالنسبه لي".

وأضافت: "ست أميرة ونضيفة وعاشت تناضل من أجل الرزق وأنها تعيش بصحة وانسانيه لله ما اعطي ولله ما أخذ يمكن هي مش مشهورة أوي بس كانت انسانه جميله أوي أوي وممثله بتعافر كده و ربنا وهبها القبول، انا لله و انا اليه راجعون".

من ناحية أخرى، تتعاون النجمة منة شلبى مع النجم أحمد عز في فيلم جديد بعنوان "لعبة الموت" تأليف صلاح جهينى وإخراج أحمد علاء الديب.

 ومن المقرر انطلاق تصوير الفيلم آخر شهر سبتمبر المقبل للعرض في عام 2024، ويسجل العمل التعاون الرابع بين أحمد عز ومنة شلبى في السينما.

 وكان اجتمع أحمد عز ومنة شلبى للمرة الأولى عام 2004 خلال فيلم “شباب تيك أواى”، الذى شهد بدايات انطلاق الثنائى في عالم السينما.

احمد عز ومنة شلبى

ثم التقي الثنائي في فيلم "بدل فاقد" عام 2009 بتوقيع المخرج أحمد علاء الديب.

وكان كرر الثنائي التعاون مجددًا خلال فيلم "الجريمة" مع المخرج شريف عرفة العام الماضى 2022.

كما ظهرت منة شلبى كضيفة شرف في فيلم "حلم عزيز" الذى قام عز ببطولته عام 2012.

آخر أعمال منة شلبي:

 شاركت منة شلبي، في السباق الدرامي الماضي، من خلال مسلسل " تغيير جو"، مع إياد نصار، وميرفت أمين، وشيرين، وصالح بكري، وعصام عمر، ورزان جمال، ومحمود قابيل، وإنجي علي، وآخرين، ومن تأليف منى الشيمي، وإخراج مريم أبو عوف.

 

  تدور أحداث المسلسل «تغيير جو»، في إطار اجتماعي تشويقي، حول شريفة التي تعاني حياتها من الكثير من الأزمات منها معاناة والدتها من إدمان المهدئات والكحول، بينما يقدم إياد نصار شخصية دكتور جامعي وتجمعه علاقة مع منة شلبي، وتقدم ميرفت أمين دور خالة منة شلبي واسمها زوزو.

احمد عز ومنة شلبىمنة شلبي على خشبة "ساعة حظ":

 كان أعلن الشاعر مدحت العدل عن بدء التحضير لمسرحية استعراضية تقوم ببطولتها الفنانة منة شلبي، وسيتم الإعلان عن تفاصيلها عقب الاستقرار على كل النجوم المشاركين في العرض، ولم يتم الكشف عن مصير مسرحية "ساعة حظ" التي كان من المقرر تقديمها ضمن فعاليات موسم الرياض في شهر ديسمبر الماضي، وتم تأجيل عرضها بسبب ارتباط منة بتصوير مسلسلها الأخير "تغيير جو".

 وأضاف العدل أنه سيتعاون مع منة شلبي في عمل مسرحي استعراضي، وأن التحضيرات الأولى بدأت بالفعل، ولكن لن يتم كشف التفاصيل إلا بعد الاستقرار بشكل نهائي على فريق العمل، ومن بينهم مخرج العمل ونجومه.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: منة شلبي أحمد داود فيلم لیلة الدموع منة شلبى أحمد عز

إقرأ أيضاً:

حين يسقط العالِم في فخ التبسيط .. خطيئة جمال حمدان حين أفتى في الأدب

في لحظة ثقافية تتشابك فيها الأسئلة أكثر مما تتضح الإجابات، يطلّ الكاتب عبد الوهاب داود من خلال كتابه «معادلات مختلّة» ليقلب حجراً ثقيلاً في ذاكرة الثقافة المصرية. حجرٌ يحمل اسمًا كبيرًا نادرًا ما يُمسّ بالنقد: الدكتور جمال حمدان.

العالم العبقري، صاحب «شخصية مصر»، الذي غيّر طريقة المصريين والعرب في فهم الجغرافيا والتاريخ والهوية، لكنه ـ كما يقول الكاتب ـ «لم يكن معصوما»، بل ارتكب خطيئة فكرية كبرى حين تحدث عن الأدب من موقع من لا يعرفه، وأصدر أحكامًا قاطعة على فنون الكتابة دون أن يقرأ منها إلا ما كان موجّهًا للأطفال والمبتدئين.

في هذا الفصل اللافت من «معادلات مختلّة»، لا يهاجم عبد الوهاب داود شخصية جمال حمدان، ولا يقلل من شأنه، بقدر ما يفتح سؤالاً فلسفيًا عميقًا: هل يجوز لعالِم أن يحكم على مجال كامل خارج تخصصه دون أن يكون قد تعرّف إليه بعمق؟ وهل يمكن لذكاء علمي حاد أن يعصم صاحبه من السقوط في أحكام سطحية عندما يغادر منطقة معرفته، السؤال الذي يطرق به الكاتب هذا الباب ليس سهلاً، ولا خفيفًا. إنه سؤال يمسّ قدسية الرموز، ويعيد النظر في صورة العالِم الكامل، ويؤكد أن «غلطة الكبير بألف».

حوار قديم.. لكن صدمته متجددة

ينطلق الفصل من حوار منشور في مجلة «آخر ساعة» بتاريخ 30 أغسطس 1986، وهو حوار بدا عابرًا في وقته، لكنه صار اليوم وثيقة كاشفة، وفي هذا الحوار، يفاجئ جمال حمدان القارئ بتصريحات صادمة يقول فيها إن الأدب «سقط متاع العقل البشري»، وإن قيمته «محدودة للغاية»،  وإنه لم يجد للأدب «موضوعًا حقيقيًا»، وإنه ظل طوال سنوات «مشْكوكًا في وجوده».

وبقدر قسوة التصريح، بقدر ما يكتشف القارئ أن حمدان بنى كل ذلك على أساس متهالك: خمسمائة رواية قرأها في شبابه… كلها من روايات الجيب، الموجّهة للأطفال والمراهقين، والمختصرة اختصارًا مخلاً لحدّ التشويه، وهنا يشعل الكاتب أول شرارة في النقاش، عندما يتساءل بدهشة:
كيف يمكن لعالِم في حجم جمال حمدان أن يبني تصورًا معرفيًا عن الأدب العالمي اعتمادًا على نصوص مختصرة، لا تمت بصلة للأعمال الأصلية؟، وهل يمكن لمن قرأ ملخصًا بائسًا لرواية مثل «مائة عام من العزلة»، أو «آنا كارنينا»، أو «البؤساء»، أن يكوّن حكمًا على تولستوي أو هوغو أو ماركيز؟

يعترف حمدان في الحوار بأن تلك التصورات «صبيانية»، وأنها من «فترة التلمذة»، لكنه يعود، وهو في السادسة والخمسين، ليصف الأدب بأنه مجرد “ترف عقلي”، وأن دوره هامشي على «جانب الحياة»، ويضيف تشبيهًا بدا للكاتب جارحًا حين قال إن الأدباء الكبار «تسلّقوا ترام العالمية في غفلة من الزمن».

هنا تبدأ المعادلة المختلة

يرى عبد الوهاب داود أن المشكلة ليست في رأي جمال حمدان، فلكل مفكر الحق في رؤية مختلفة، لكن المشكلة تكمن في خطأ المنهج: أن يُصدر عالم كبير حكمًا حاسمًا على مجال لا يعرفه، بل ولم يمنحه فرصة ثانية لتصحيح الانطباعات الأولى.

فالعالِم الذي صنع واحدة من أعمق الدراسات عن عبقرية المكان في مصر، والذي أدرك قيمة التفاصيل الجغرافية والبشرية، بدا هنا ـ من وجهة نظر الكاتب ـ أسير قراءة مراهقة لم يراجعها لاحقًا، وظلت تتحكم في رؤيته لعقود، حتى أصبحت “معادلة فكرية مختلّة” أثّرت على حكمه على الأدب كله.

ويشير الكاتب إلى أنّ ما يؤلم في تلك التصريحات ليس قسوتها فقط، بل أنها صادرة من عقل يعرف قيمة التخصص. يعرف أن العلوم تتكامل، وأن خريطة العالم لا تُقرأ من جغرافيا الأرض وحدها، بل من جغرافيا الإنسان أيضًا، ومن حكاياته وأساطيره وإبداعاته.

الأدب.. ذاكرة الإنسانية قبل الخرائط

يتوقف عبد الوهاب داود  مطولاً عند نقطة محورية: أن الأدب أقدم من العلم، وأعمق من الجغرافيا، وأرسخ من الخرائط.

فإنسان الكهوف لم يكن يرسم الحدود، لكنه كان يحكي، والحضارات لم تحفظ نفسها بالنظريات العلمية وحدها، بل بالحكايات والأساطير والملاحم.

ويرى الكاتب أن استبعاد الأدب من سياق المعرفة الإنسانية يشبه الرغبة في قراءة تاريخ البشر بلا أصواتهم، أو فهم رحلة الحضارة بلا تجاربها، أو تتبع أثر المكان بلا قصص من سكنوه.
ومن هنا، يسوق أمثلة تكشف مفارقة مؤلمة: كيف لم يرَ عالم جغرافيا مثل جمال حمدان أن نصوصًا مثل أسطورة إيزيس وأوزوريس تحتوي على معلومات تتجاوز الواقع العلمي؟، كيف لم ينتبه إلى أن «فساد الأمكنة» لصبري موسى تقدّم تحليلًا للمكان الصحراوي لا يقل ثراءً عما يقدمه بحث علمي؟
وكيف لم يلاحظ أن أعمالًا حديثة مثل «السيد من حقل السبانخ» تطرح عبر الخيال أسئلة علمية تحولت لاحقًا إلى واقع ملموس؟

الأدب ـ كما يقول الكاتب ـ ليس مجرد «أسلوب جميل»، كما قال حمدان، بل هو وعي الإنسان بذاته، ومرآته التي يرى فيها ما لا تقوله الخرائط.

تبسيط لا يليق بعالم

في الحوار، يذهب جمال حمدان إلى القول إن الفيلم السينمائي يمكنه أن يختصر رواية «الحرب والسلام» في ساعة، وإن السينما «ورثت» الأدب، وإن الصحافة سبقتها في ذلك، هنا ينفجر الكاتب غضبًا صامتًا، واصفًا هذا الرأي بأنه «تبسيط مهين»، لا يليق بعالم يعرف أن كل فن له لغته، ووسيلته، ودوره الخاص، فالرواية لا تختصر في ساعة، وما يُختَصر ليس الرواية، بل مجرد هيكلها.

والسينما ليست بديلاً عن الأدب، بل فنًا آخر له جماليات مختلفة، تمامًا كما أن الخريطة ليست بديلًا عن التاريخ، ولا الصورة الجوية بديلًا عن التحليل الميداني.

يرى الكاتب أن قول حمدان هذا أوقعه في فخّ لم يتوقعه: فخّ السطحية، الذي لم يكن من المفترض أن يقترب منه عالم مثله.

العبقري.. والإنسان

الفصل لا يهدف إلى هدم صورة جمال حمدان، بل إلى تذكير القارئ بأن العباقرة بشر، وأن العقول الكبيرة قد تزلّ، وأن العالم الذي صنع مجدًا فكريًا قد يقع في خطأ صادم خارج تخصصه، فالمكانة العلمية لا تمنع السقوط في أحكام ناقصة، ولا تلغي الحاجة إلى إعادة النظر والمراجعة.

يقدم عبد الوهاب داود  جمال حمدان باعتباره واحدًا من أعظم ما أنجبت مصر، لكنه في الوقت نفسه يعتبر حديثه عن الأدب «هشًا»، و«متسرعًا»، و«لا يتناسب إطلاقًا مع حجم صاحبه».
وفي ذلك يضع الكاتب معادلة جديدة: أن احترام الرموز لا يعني تقديس كل أفكارهم، وأن النقد لا ينتقص من القيمة، بل يحررها من طبقات الصمت.

قيمـة الفصل.. وقيمة النقاش

ينتهي الفصل إلى رؤية واضحة: أن الأدب ليس ترفًا، ولا هامشًا، ولا سقط متاع، بل هو أحد الأعمدة التي قامت عليها الحضارة الإنسانية، فالحكاية هي التي بنت الوعي، ونقلت التجارب، وعبّرت عن خوف البشر ورغباتهم، وقادتهم إلى اكتشاف أنفسهم والعالم.

وما طرحه جمال حمدان في ذلك الحوار ـ كما يرى الكاتب ـ لا ينبغي السكوت عنه، ولا ينبغي تمريره بدعوى احترام العلماء.
بل يجب الوقوف عنده لأن مراجعة الكبار جزء من احترام العلم ذاته.

بهذا الفصل، يقدّم عبد الوهاب داود عملاً شجاعًا، يفتح بابًا للنقاش حول حدود التخصص، ومزالق الأحكام الجاهزة، ومخاطر أن يصدر عالم كبير فتوى فكرية دون أدوات المعرفة الكاملة.

ويمنح القارئ فرصة لرؤية العلاقة بين الأدب والعلم بوصفها علاقة تكامل لا خصومة، وأن العقل الذي يصنع الخرائط لا يكتمل فهمه للعالم دون أن يصغي إلى من يصنعون الحكايات.

طباعة شارك الكاتب عبد الوهاب داود معادلات مختلّة شخصية مصر جمال حمدان قدسية الرموز مجلة «آخر ساعة

مقالات مشابهة

  • غيابات بيراميدز أمام فلامنجو البرازيلي
  • تشكيل بيراميدز المتوقع أمام فلامنجو في نصف نهائي الإنتركونتيننتال
  • ركز يا فخر العرب.. أحمد السقا يوجه رسالة دعم قوية لمحمد صلاح
  • الأهلي يفتتح مشواره بكأس عاصمة مصر بهزيمة أمام إنبي
  • الـ VAR يلغي هدف التعادل للأهلي أمام إنبي بكأس عاصمة مصر
  • بدلاء الأهلي أمام إنبي في كأس عاصمة مصر
  • حين يسقط العالِم في فخ التبسيط .. خطيئة جمال حمدان حين أفتى في الأدب
  • جراديشار يقود تشكيل الأهلي أمام إنبي في كأس عاصمة مصر
  • منة شلبي تبحث عن كنوز «نورماندي»
  • تشكيل الأهلي المتوقع أمام إنبي في كأس عاصمة مصر