سواليف:
2025-12-14@07:13:24 GMT

1009 طلبات للحصول على تراخيص بقطاع الطاقة والمعادن

تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT

1009 طلبات للحصول على تراخيص بقطاع الطاقة والمعادن

تلقت هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن 1009 طلبات للحصول على تراخيص في مختلف القطاعات خلال آب الماضي، رفضت منها 10 طلبات.

وبحسب بيان للهيئة نشرته على موقعها الإلكتروني، فإن الطلبات المقبولة توزعت بواقع 500 طلب في المصادر الطبيعية، و295 طلباً بقطاع العمل الإشعاعي والنووي، و40 طلباً بقطاع الكهرباء والطاقة المتجددة، و164 طلباً بقطاع النفط ومشتقاته.

وجرى رفض 10 طلبات بقطاع النفط ومشتقاته، توزعت بواقع 7 طلبات إقامة محطات محروقات، وطلبان لموقع مقترح لإقامة محطة محروقات، وطلب موافقة مبدئية على إنشاء مستودع لتخزين أسطوانات الغاز المسال.

وفيما يتعلق بطلبات المصادر الطبيعية، فإن 488 طلباً للحصول على ترخيص أو تصريح لأول مرة، منها 202 رخصة تصدير مواد خام، و279 رخصة استيراد مواد خام، و6 طلبات رخصة مقالع، وطلب خبير متفجرات.

مقالات ذات صلة طائرة للملكية تهبط في لندن لإسعاف حياة مسافر 2023/09/07

وبالنسبة لطلبات تجديد الرخصة أو التصريح، فكانت 8 طلبات، فيما تلقت طلب تنازل أو تعديل على الرخصة أو التصريح, و3 طلبات لإلغاء رخصة أو تصريح.

وتلقت الهيئة بقطاع العمل الإشعاعي، 295 طلباً، منها 119 طلباً لأول مرة، توزعت على 51 طلباً لتصريح استيراد وتصدير عبور، و59 طلباً شخصياً، و9 طلبات رخصة مؤسسية، فيما تلقت 176 طلباً لتجديد الرخصة أو التصريح.

وفي مجال قطاع الكهرباء والطاقة المتجددة، تلقت الهيئة 40 طلباً، توزعت على 13 طلباً لأول مرة، بينها 7 تصاريح محطات شحن عامة، وطلبان ترخيص مشاريع توليد طاقة متجددة، وطلبان محطات شحن خاصة، وطلبان ترخيص محطات شحن عامة، بينما تلقت 27 طلباً لتجديد الرخصة أو التصريح لأشخاص عاملين.

وفيما يتعلق بقطاع النفط ومشتقاته، فقد تلقت الهيئة 174 طلباً، رفضت منها 10 طلبات، فيما توزعت الطلبات المقبولة بواقع 159 طلباً لأول مرة، بينها 140 طلباً لتشغيل منشأة الغاز البترولي المسال المركزي، وطلبان موافقة مبدئية على إنشاء وكالة لتوزيع أسطوانات الغاز المسال، و5 طلبات لإقامة محطة محروقات، و12 طلباً لاستيراد خزانات وصهاريج غاز بترولي مسال، فيما تلقت 3 طلبات لتجديد الرخصة لمستودع أسطوانات الغاز البترولي المسال، وطلبان لنقل ملكية وكالة توزيع غاز.

وأشارت الهيئة في بيانها، إلى أنها وافقت على 158 طلباً تتعلق بقطاع النفط ومشتقاته، منها 151 طلبا لأول مرة، توزعت على 138 طلباً لتشغيل منشأة غاز بترولي مسال مركزي و5 طلبات لإقامة محطة محروقات و5 طلبات لإنشاء وكالة توزيع أسطوانات الغاز المسال، وطلبين لاستيراد خزانات وصهاريج غاز بترولي مسال، وطلب لإنشاء مستودع لتخزين أسطوانات الغاز البترولي المسال، فيما تلقت 4 طلبات تنازل أو تعديل الرخصة أو التصريح، وطلبين لتجديد الرخصة أو التصريح، وطلب استشارة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: أسطوانات الغاز لأول مرة

إقرأ أيضاً:

الانتقالي الجنوبي يرفض طلبا سعوديا إماراتيا بالتراجع الميداني في اليمن

رفض "المجلس الانتقالي الجنوبي" اليمني الانسحاب من محافظتي حضرموت والمهرة خلال محادثات مع وفد سعودي إماراتي يسعى لاحتواء تقدّمه الميداني في جنوب اليمن، بحسب ما أفاد مصدر مقرب من المجلس وكالة فرانس برس السبت.

وسيطر المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات في الأيام الأخيرة على أجزاء واسعة من المحافظات الجنوبية، في عملية قال إنها تهدف إلى "طرد الإسلاميين" ووقف عمليات التهريب لصالح الحوثيين.



وأوضح المصدر أن الوفد الذي يضم كبار قادة التحالف بقيادة الرياض، التقى زعيم المجلس عيدروس الزبيدي في عدن الجمعة وطلب منه التراجع عن المكاسب التي حققتها قواته في الآونة الأخيرة، إلا أن المجلس رفض العرض، فيما تتواصل المفاوضات.

وكان بيان للمجلس الانتقالي الجنوبي صدر مساء الجمعة ذكر أن الزبيدي التقى "قيادة القوات المشتركة لتحالف دعم الشرعية، يتقدمهم اللواء الركن سلطان العنزي واللواء الركن عوض الأحبابي" في العاصمة المؤقتة للحكومة عدن.

وقبل أيام، تقدّمت قوات المجلس الانتقالي الجنوبي داخل حضرموت، وسيطرت على مدينة سيئون الرئيسية، إضافة إلى حقول نفطية في المنطقة الصحراوية الواسعة المحاذية للسعودية.

وانضم بعض القادة المحليين في محافظة المهرة المجاورة، التي تحدّ سلطنة عمان وتُعدّ مسارا رئيسيا للتهريب، أيضا إلى تحالفه، على ما أفاد المجلس الانتقالي الجنوبي فرانس برس.

وأعلنت رئاسة الأركان التابعة للحكومة اليمنية الجمعة مقتل 32 جنديا وإصابة 45 آخرين خلال هجوم قوات المجلس الانتقالي الجنوبي على حضرموت.



وأثناء سيطرة المقاتلين الانفصاليين على معظم محافظة حضرموت، وهي الأكبر في البلاد، دفعوا القوات الحكومية ذات التوجه الإسلامي المدعومة تقليديا من السعودية إلى محافظة مأرب المجاورة.

وقضى ثلاثة مقاتلين انفصاليين يمنيين الجمعة في ضربة بطائرة مسيّرة، بحسب ما أفاد قائدهم وكالة فرانس برس، محمّلا مسؤولية الهجوم للقوات الإسلامية المنافسة التي طردوها.

وينقسم اليمن بين الحوثيين المدعومين من إيران الذين يسيطرون على معظم الشمال بما فيه العاصمة صنعاء، وبين قوات متفرقة من المجموعات المناهضة للحوثيين، وبينها المجلس الانتقالي الجنوبي الممثل في الحكومة المعترف بها دوليا.

وأثار تقدّم المجلس الانتقالي مخاوف من احتكاكات مع فصائل حكومية أخرى، ومن احتمال سعيه للانفصال بهدف إحياء "اليمن الجنوبي" الذي كان مستقلا في وقت سابق.

مقالات مشابهة

  • الانتقالي الجنوبي يرفض طلبا سعوديا إماراتيا بالتراجع الميداني في اليمن
  • خطوات بسيطة للحصول على "فيش وتشبيه"
  • وزير النفط والغاز: ليبيا تمتلك واحدا من أكبر مخزونات الغاز في المنطقة، وستكون جزءا من حل أزمة الطاقة الأوروبية
  • مصر وقبرص تمضيان قدماً في تعزيز التعاون الإستراتيجي بين البلدين في قطاع الطاقة
  • مصر وقبرص تمضيان قدمًا في تعزيز التعاون الإستراتيجي بين البلدين في قطاع الطاقة
  • “ترامب يضغط على نتنياهو لأجل مصر”.. الصفقة الأكبر بين مصر وإسرائيل تقترب من لحظة الحسم
  • ما هى الدرجة المطلوبة لاجتياز اختبار الرخصة المهنية للمدربين؟.. التعليم والتدريب توضح
  • الطاقة: نطلق المناقصات فور استلام الطلبات… وإلغاء 3 مناقصات بسبب غياب العارضين
  • وزير البترول: التعاون مع الشركاء ساهم في تعزيز إمدادات الطاقة
  • بالأسلحة النارية.. التصريح بدفن جثة قتيل مشاجرة قنا