يمكن للحكومات أن تلعب دورًا مهمًا في مواجهة تداعيات الاستهلاك المفرط من خلال مجموعة متنوعة من السياسات.


وتشمل هذه السياسات: التسعير البيئي، الذي يسمح للحكومات فرض رسوم على السلع والخدمات التي لها تأثير سلبي على البيئة، مثل البلاستيك والنفايات، كما يمكن أن يساعد ذلك في تقليل الطلب على هذه السلع والخدمات، وبالتالي تقليل الضرر البيئي.

التنظيم: يمكن للحكومات وضع لوائح للحد من الاستهلاك المفرط، مثل تنظيم استهلاك الطاقة والمياه، وهو ما يساعد في تحسين الكفاءة وخفض الآثار البيئية للاستهلاك.

التعليم والوعي: على الحكومات الاستثمار في التعليم والوعي لمساعدة الناس على فهم الآثار السلبية للاستهلاك المفرط واتخاذ قرارات مستدامة.

سياسات يمكن للحكومات اتباعها:

فرض رسوم على أكياس البلاستيك: فرضت العديد من البلدان رسومًا على أكياس البلاستيك، وهو ما أدى إلى انخفاض كبير في استخدامها.

تنظيم كفاءة الطاقة: وضعت العديد من البلدان لوائح لتحسين كفاءة الطاقة للمباني والأجهزة، وهو يساعد ذلك في تقليل استهلاك الطاقة والتكاليف.
التعليم حول تغير المناخ: تستثمر العديد من الحكومات في التعليم حول تغير المناخ، كما يمكن أن يساعد ذلك الناس على فهم آثار تغير المناخ واتخاذ خطوات للتقليل من انبعاثات الكربون، وبالطبع، يمكن للحكومات اتخاذ إجراءات لمساعدة الناس على العيش حياة أكثر استدامة، مثل توفير الوصول إلى وسائل النقل العام وتطوير البنية التحتية الصديقة للبيئة.

كما من المهم أن تتعاون الحكومات مع بعضها البعض ومع القطاع الخاص لمعالجة مشكلة الاستهلاك المفرط، ويمكن أن يؤدي التعاون الفعال إلى تحقيق نتائج أكبر من الإجراءات الفردية.

قال صابر عثمان، الخبير البيئي ورئيس مجلس أمناء مؤسسة مناخ أرضنا للتنمية المستدامة إن بعض السلوكيات بدأت الظهور في الأونة الاخيرة وكلها تتعلق بزيادة الاستهلاك، أو الستهلاك المفرط.

وتابع أنه بشكل كبير، من أسباب الاستهلاك المفرط هو توجه الإعلام والدعاية والتسويق والاتجاة نحو استهلاك أشياء لم نكن في احتياج إليها مثل منتجات السلع الغذائية، وتعتبر سياسة الحد من الاستهلاك موجودة منذ القدم عند أجدادنا القدماء، فكانوا على دراية كبيرة بها للحد من استهلاك الموارد الطبيعية، كما حثنا ديننا الحنيف عليها فهي جزء من الطبيعة التي خلقت في الأصل لتيسير حياتنا وتبسيطها ولابد أن يكون هناك نوعا من المسئولية تجاه الموارد الممنوحة.

التوعية بأههمية الموارد والحفاظ عليها

وأكمل الخبير البيئي في تصريحات خاصة لـ "صدى البلد" أن التعامل مع الموارد بشكل غير سليم يؤدي إلى استنزافها، كما يؤدي أيضا إلى توزيعها بشكل غير عادل نتيجة إهدارها ويأتي دورنا كخبراء ومسئولين في المساهمة ونشر الوعي اللازم بأهمية الحفاظ على الموارد وتطبيق العدالة في توزيع الموارد وبدأت الحكومات في توضيح مفاهيم لم تكن موجودة من قبل للمواطن مثل مفهوم العدالة المناخية، وانتشارها والتوعية بأههمية الموارد والحفاظ عليها وشرح مفهوم العدل بين الدول في اقتسام الموارد والحفاظ على الهواء من التلوث وتقليل غازات الاحتباس الحراري.

الموارد الطبيعية ليست ملكية خاصة 

وأوضح الخبير البيئي أن الموارد أصبحت محدودة وأن زيادة غازات الاحتباس الحراري تؤثر على حياتنا، وأصبحنا مسئولين عن التحكم بها وتقليلها، وأن ما نشهده من تقلبات الطقس بدأت في التأثير على حياتنا بشكل واضح، والموجات الحارة وزوبان الجليد والأمطار الغزيرة كل هذه الظواهر رد من الطبيعة والموارد على سلوكنا غير اللائق التي نظن أنها دائمة وفي وفرة لكنها بالعكس محدودة ويجب الحفاظ عليها وبناء على ذلك يجب أن نتعامل بحرص في الاستهلاك، مثال ذلك استهلاك المياه في نهر النيل هو في الحقيقة مورد محدود لكن البعض يتعامل معه على أنه مورد دائم ومستدام ويجب الحفاظ عليه من الظرف المباشر وغير المباشر، نهر النيل مورد هام للمصريين ويجب التعامل معه بدون إهدار وترويض المواطن لعمل ذلك بشكل جدي يكلف ذلك الدولة لإدارة المورد والحفاظ عليه مثل محطات تنقية المياه.

كما يكلف الحفاظ على الهواء والصحة التنفسية للمواطن من ميزانية الدولة، وعلى العكس الحفاظ على الهواء والماء والغذاء يوفر من ميزانية الدولة ويمكن توجهها لقطاعات أخرى تحتاج إلى التنمية.

وعلى الحكومات توعية العاملين بالدولة في الحفاظ على الموارد وتوعية المواطن والتدريب للاطلاع على مفاهيم التنمية المستدامة والاستهلاك المسدام وكيفية إدخال المفاهم للاعتماد في دولاب العمل وإنشاء طرق للاستدامة وتنفيذها على أرض الواقع والتحقق من المؤشرات القابلة للقياس لترشيد استهلاك الموارد المختلفة والحفاظ عليها ومدى قبول المواطن لتنفيذ تلك المفاهيم ودمج وتعليم مفاهيم الاستهلاك والثقافة المستدامة بالقطاع التعليمي لإنشاء جيل مؤمن بالاستخدام المستدام وترشيد استهلاك الموارد. 

وأكمل هناك أيضا تطبيق بعض السياسات لترشيد الاستهلاك من خلال شراء اللمبات الموفرة وشراء الأجهزء الموفرة للطاقة والاستخدام الرشيد واتباع المواطن شراء تلك السلع بعد رفع الحكومات قيمة استخدام الطاقة وبالتالي أصبح المواطن مجبرا على هذا التوجه الرشيد المستدام للأجهزة الكهربائية الموفرة للطاقة ولجوء المباني الحكومية إلى اتباع سياسات توفير الطاقة واستبدال اللمبات الموفرة للطاقة بدل الإضاءة العادية.

وختم الخبير البيئي تصريحاته بأن الحكومات تحتاج للتدخل في وقف سياسات الاستخدام الأكثر للسلع وترشيد الاستهلاك في ضرورة عدم دعم فكرة خفض السعر مقابل الحصول على عدد سلع أكثر وهو ما يشجع على ثقافة زيادة الاستهلاك ويجب دراسة النواحي الاجتماعية والثقافية للسكان لمعرفة كيفية ترشيد الاستهلاك بما لا يضر المواطن.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الاستهلاك الاستهلاك المفرط الحكومات الاستهلاک المفرط الحفاظ علیها الحفاظ على

إقرأ أيضاً:

فضل الله: مشكلتنا في استهلاك الوقت وقتل الطاقات

تفقد العلامة السيد علي فضل الله ثانوية الإمام الجواد في بلدة علي النهري البقاعية، وكان في استقباله مديرة الثانوية سعاد مراح وافراد الهيئة التعليمية، وجال في أرجاء الثانوية واطلع على أنشطة الطلاب واعمالهم المتنوعة، معبرا عن اعتزازه وتقديره لجهودهم ولكل ما يقدمونه من ابداع.

استهلت الزيارة بجولة في المعرض البيئي والعلمي للحلقة الثانية والذي ضم العديد من الأنشطة التي تعنى بزراعة الورود وشرح لبعض معادلات العلوم والتجارب العلمية. ثم جرى افتتاح السمبوزيوم الفني الأول الذي أعده طلاب القسم الثانوي من خلال لوحاتهم المتميزة والتي تعبر عن مواهبهم وتجسد رؤيتهم الناضجة لقضايا الإنسان والمجتمع ثم كان عرض أنشطة تربوية علمية وثقافية متنوعة لطلاب الحلقتين الثانية والثالثة.

بعد ذلك انتقل فضل الله إلى مسرح الثانوية حيث استقبله الطلاب على أنغام النشيد الوطني ونشيد "نحن أبناء الجواد"، وقدموا العروض الفنية والتمثيلية والإيقاعية الهادفة.

ثم ألقى كلمة، عبر في بدايتها عن سعادته بهذا اللقاء الأخوي، مشيرا إلى "أننا في كل زيارة نجد الإبداع والتميز لدى الطلاب وهذا عهدنا بكم ونحن كلنا ثقة بالقدرات والإمكانات التي تؤهلكم للتفوق في مختلف المجالات"، وتوجه بالشكر الى إدارة الثانوية على "جهودها الرسالية من خلال تحفيزها لطلابها لكي يبدعوا ويتميزوا ويكونوا صورة مشرقة في هذا الوطن وعلامة فارقة فيه، فهي سعت وعملت لكي تكون ثانوية الجواد من الثانويات المتميزة والرائدة في المجال التعليمي والمعرفي ليس على مستوى هذا الوطن فحسب بل على مستوى المنطقة"، كما شكر "الكادر التعليمي والإداري في الثانوية على تفانيهم في عملهم وتكريسهم كل وقتهم لخدمة هذه المؤسسة والسعي لتطويرها وتميزها".

واعرب عن اعتزازه بـ"طلاب هذه الثانوية الذين يستغلون كل اوقاتهم في القيام بأنشطة تطور من قدراتهم وتغني أفكارهم من خلال سعيهم لإعادة دور الكتاب في نهوض المجتمع وتطويره ونشر الوعي فيه وتحفزيهم لنشر ثقافة حب المطالعة في مواجهة ثقافة التخلف والجهل".

وأشار إلى أن "الوطن لا يبنى إلا بهذه الروحية روحية المسؤولية ونشر ثقافة المعرفة والوعي التي تخلق الابداع والتميز، مؤكدا ان القيم الأخلاقية والإيمانية والإنسانية أصبحت تمثل هدفا لكم تسعون الى تحقيقها لذلك فإن مسؤوليتكم تكمن ان تكونوا علامة فارقة في بناء هذا الوطن على مختلف المستويات فاذا كنا نعاني من سلبيات او عصبيات هنا او هناك فعلينا ان نكون حريصين على وأدها وتقديم تجربة جديدة تقوم على المحبة والانفتاح والحوار".

وتحدث عن ان "المبرات اخذت على عاتقها العمل على تنمية المواهب والعمل على تطوير القدرات لدى هذا الجيل متحدثا عن ان القراءة تمثل عنصرا أساسيا لتغذية الروح ولعملية التثقيف وزيادة المعرفة لدى الإنسان والإسهام في صقل شخصيته وفي سيره نحو طريق الابداع والتميز".

ورأى أن "مشكلتنا في هذا الشرق اننا ادمنا الاستهلاك وتعودنا على قتل الوقت وهدره في أمور هامشية في المقابل نجد ان الأمم الأخرى عملت على استغلاله من خلال الاستفادة من الزمن والطاقات والموارد التي تمتلكها. فأصبحنا سوقا للاستهلاك بدلا من ان نكون فاعلين ومنتجين في هذا العالم بالرغم من كل الثروات التي نمتلكها بعدما كنا الأمة التي اغنت هذا الكون وساهمت في الكثير من العلوم التي استفادت منها البشرية جمعاء".

ولفت إلى ان "القراءة تشكل منهجا لمعرفة الحقيقة وهي تسهم في البناء الفكري والأكاديمي والاجتماعي للأمم وتحفز العقل وتدفعه ليكتسب آليات جديدة تساعده على تمييز الحق والباطل، إضافة إلى تعزيزها للمهارات، كما أنها وسيلة للتثقيف تمنع الآخرين ان يتلاعبوا بعقولنا وعواطفنا من خلال انها توسع لنا عملية التفكير وتبدد كل عناصر الجهل وتشكل اقوى الأسلحة في مواجهة التخلف".

وختم داعيا إلى "تعزيز ثقافة القراءة في مجتمعاتنا لأنها تسهم في تحصينه وتجعلنا أكثر قدرة على مواجهة كل الضغوط والتحديات والمؤامرات التي ترسم لنا"، مشددا على الطلاب "العمل لتوثيق تجاربهم وملاحظاتهم وافكارهم من خلال كتابتها".

وفي الختام قص شريط الافتتاح لمعرض الكتاب الذي تنوعت عناوينه ليكون فسحة فكر وثقافة لكل الزائرين وقد استقبله الطلاب بفقرة زجلية وعرضوا أمامه بعض قصصهم التي ألفوها لتكون بداية مثمرة في رحلة كتاباتهم المستقبلية. مواضيع ذات صلة فضل الله: في الوقت الذي نجد أنفسنا غير معنيين بالتسريبات والتحليلات والمصادر غير الصحيحة فإن موقفنا واضح وصريح ونعبر عنه علنية لأن مشكلة لبنان هي في الاحتلال الإسرائيلي Lebanon 24 فضل الله: في الوقت الذي نجد أنفسنا غير معنيين بالتسريبات والتحليلات والمصادر غير الصحيحة فإن موقفنا واضح وصريح ونعبر عنه علنية لأن مشكلة لبنان هي في الاحتلال الإسرائيلي 21/05/2025 16:17:08 21/05/2025 16:17:08 Lebanon 24 Lebanon 24 نصائح غذائية لتقليل استهلاك السكر... اتبعها! Lebanon 24 نصائح غذائية لتقليل استهلاك السكر... اتبعها! 21/05/2025 16:17:08 21/05/2025 16:17:08 Lebanon 24 Lebanon 24 توصيات وزارة الزراعة لترشيد استهلاك المياه في الري Lebanon 24 توصيات وزارة الزراعة لترشيد استهلاك المياه في الري 21/05/2025 16:17:08 21/05/2025 16:17:08 Lebanon 24 Lebanon 24 فضل الله: لا علاقة لـ"حزب الله" بملف تهريب الذهب عبر المطار Lebanon 24 فضل الله: لا علاقة لـ"حزب الله" بملف تهريب الذهب عبر المطار 21/05/2025 16:17:08 21/05/2025 16:17:08 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً ميقاتي: على لبنان أن يكون في صلب الخارطة الجديدة في المنطقة لا على هامشها Lebanon 24 ميقاتي: على لبنان أن يكون في صلب الخارطة الجديدة في المنطقة لا على هامشها 06:54 | 2025-05-21 21/05/2025 06:54:28 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الاتصالات جال في شركة "تاتش" Lebanon 24 وزير الاتصالات جال في شركة "تاتش" 09:08 | 2025-05-21 21/05/2025 09:08:35 Lebanon 24 Lebanon 24 تواصل عملية انتخاب رؤساء المجالس البلدية في قضاء الكورة Lebanon 24 تواصل عملية انتخاب رؤساء المجالس البلدية في قضاء الكورة 09:05 | 2025-05-21 21/05/2025 09:05:14 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله" سّلف "القوات" في بيروت... فهل تسّلفه في جبيل بعد سنة؟ Lebanon 24 "حزب الله" سّلف "القوات" في بيروت... فهل تسّلفه في جبيل بعد سنة؟ 09:01 | 2025-05-21 21/05/2025 09:01:00 Lebanon 24 Lebanon 24 دولارات "مهترئة" من هذه الفئات! Lebanon 24 دولارات "مهترئة" من هذه الفئات! 09:00 | 2025-05-21 21/05/2025 09:00:11 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بفستان جريء ومفتوح… نسرين طافش تثير الجدل بإطلالتها اللافتة (صور) Lebanon 24 بفستان جريء ومفتوح… نسرين طافش تثير الجدل بإطلالتها اللافتة (صور) 13:40 | 2025-05-20 20/05/2025 01:40:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مفاجأة جديدة عن "زواج وائل كفوري بالسرّ من شانا عبود" Lebanon 24 مفاجأة جديدة عن "زواج وائل كفوري بالسرّ من شانا عبود" 09:34 | 2025-05-20 20/05/2025 09:34:02 Lebanon 24 Lebanon 24 سعرها ارتفع... مادة شبه "مقطوعة" من السوق اللّبناني! Lebanon 24 سعرها ارتفع... مادة شبه "مقطوعة" من السوق اللّبناني! 13:00 | 2025-05-20 20/05/2025 01:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 خبر يتناول سلاف فواخرجي... هذه حقيقته Lebanon 24 خبر يتناول سلاف فواخرجي... هذه حقيقته 10:34 | 2025-05-20 20/05/2025 10:34:45 Lebanon 24 Lebanon 24 بتهمة الاحتيال.. الأمن يعتقل ملكة جمال (صورة) Lebanon 24 بتهمة الاحتيال.. الأمن يعتقل ملكة جمال (صورة) 15:20 | 2025-05-20 20/05/2025 03:20:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 06:54 | 2025-05-21 ميقاتي: على لبنان أن يكون في صلب الخارطة الجديدة في المنطقة لا على هامشها 09:08 | 2025-05-21 وزير الاتصالات جال في شركة "تاتش" 09:05 | 2025-05-21 تواصل عملية انتخاب رؤساء المجالس البلدية في قضاء الكورة 09:01 | 2025-05-21 "حزب الله" سّلف "القوات" في بيروت... فهل تسّلفه في جبيل بعد سنة؟ 09:00 | 2025-05-21 دولارات "مهترئة" من هذه الفئات! 08:59 | 2025-05-21 سلامة بحث مع بعثة جامعة الدول العربية في سبل التعاون الثقافي المشترك فيديو سيارة فاخرة وذهب.. حسين الديك يتلقى هدية خيالية من معجب وهذا ما قاله عن سوريا (فيديو) Lebanon 24 سيارة فاخرة وذهب.. حسين الديك يتلقى هدية خيالية من معجب وهذا ما قاله عن سوريا (فيديو) 04:03 | 2025-05-21 21/05/2025 16:17:08 Lebanon 24 Lebanon 24 بفستان مكشوف.. ميريام فارس تُحيي حفل خطوبة ابنة رجل أعمال شهير (فيديو) Lebanon 24 بفستان مكشوف.. ميريام فارس تُحيي حفل خطوبة ابنة رجل أعمال شهير (فيديو) 02:50 | 2025-05-21 21/05/2025 16:17:08 Lebanon 24 Lebanon 24 أطلت وهي تبكي وتتوسل.. فنانة تركية تُناشد أردوغان وزوجته إليكم السبب (فيديو) Lebanon 24 أطلت وهي تبكي وتتوسل.. فنانة تركية تُناشد أردوغان وزوجته إليكم السبب (فيديو) 00:23 | 2025-05-19 21/05/2025 16:17:08 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • وزارة الحكم المحلي تعقد اجتماعاً عاجلاً لدعم بلدية الأصابعة ومواجهة تداعيات الحرائق
  • فضل الله: مشكلتنا في استهلاك الوقت وقتل الطاقات
  • تداعيات الواقع الديموغرافي في ولاية مطرح
  • رؤساء الحكومات المحلية في اقليم كوردستان يصلون الى إيران
  • مراسلة سانا: أكثر من 3 ملايين و700 ألف طالب وطالبة بمختلف المحافظات يبدؤون تقديم الامتحانات النهائية للصفوف الانتقالية في مدارس التعليم الأساسي والثانوي للفصل الدراسي الثاني
  • "منتدى الموارد البشرية لقطاع الطاقة" يبحث إعادة التأهيل المهني لمواكبة متطلبات المستقبل الرقمي
  • ما هى أكثر دولة عربية تشهد نموا في مبيعات السيارات الكهربائية؟.. وكالة الطاقة تجيب
  • بدء أعمال منتدى الموارد البشرية لقطاع الطاقة
  • إطلاق حملة وطنية لترشيد استهلاك الطاقة
  • أفغانستان تواجه تداعيات الصراع بين الهند وباكستان