غرفة صناعة الحبوب: لا سبيل للخروج من الأزمة الاقتصادية إلا بهذه الطريقة
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
أكد كريم أبو غالي عضو مجلس إدارة غرفة صناعة الحبوب باتحاد الصناعات، أنه هناك أزمة اقتصادية في مصر نتيجة الأزمة الاقتصادية العالمية.
وقال كريم أبو غالي في حواره مع الإعلامية عزة مصطفى في برنامج " صالة التحرير " المذاع على قناة " صدى البلد"،:" هناك أمل كبير للخروج من الأزمة الاقتصادية في مصر ".
وأضاف كريم أبو غالي:" لا سبيل للخروج من الازمة الاقتصادية إلا من خلال تطوير ملف الصناعة وزيادة حجم الناتج المحلي وزيادة حجم الصادرات ".
وتابع كريم أبو غالي:" في عام 2022 كانت التدفقات النقدية الدولارية 105 مليار دولار، وسجلت الصادرات المصرية 44.7 مليار دولار، والسياحة التي سجلت 12.2 مليار دولار ".
واكمل كريم أبو غالي:" الاستثمارات الأجنبية المباشرة سجلت 11.4 مليار دولار ، وإيرادات قناة السويس سجلت 7.6 مليار دولار ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحبوب اتحاد الصناعات الأزمة الاقتصادية الصادرات اخبار التوك شو ملیار دولار
إقرأ أيضاً:
542.1 مليار دولار الإنفاق المقدر لدول الخليج في 2025 والإيرادات 487.8 مليار دولار
بلغ الإنفاق المقدر لميزانيات دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية للعام الجاري، 542.1 مليار دولار، فيما بلغت الإيرادات الحكومية المقدرة 487.8 مليار دولار، في حين بلغ العجز المقدر 54.3 مليار دولار.
وقال المركز الإحصائي لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية في بيان له " أن الإيرادات الحكومية لدول المجلس تتأثر بشكل مباشر بحركة أسعار النفط العالمية، إذ تشكل الإيرادات النفطية النسبة الأكبر من الموارد المالية، وتتبع الدول نهجًا متحفظًا في احتساب سعر النفط التعادلي لتقدير موازناتها العامة تجنبًا للتقلبات الاقتصادية الدولية وتذبذب أسعار النفط العالمية".
وأضاف "أن غالبية دول المجلس قدرت زيادة لإنفاقها في العام 2025م مقارنةً مع تقديرات الإنفاق في العام 2024م، حيث تعتبر الزيادة في الإنفاق من محددات النمو في اقتصاديات دول المجلس بشكل عام، والذي يوجه لاستكمال مشاريع البنية الأساسية وتحفيز النمو في بعض القطاعات الاقتصادية، بهدف تنفيذ خطط التنمية الاستراتيجية في حين تخطط دول المجلس لتمويل العجوزات في الميزانية من خلال السحب من الاحتياطيات والاقتراض المحلي والخارجي".
وتوقع المركز الإحصائي، أن تستمر الإيرادات الحكومية في الاستقرار النسبي، مع بقاء أسعار النفط عند مستويات معتدلة إلى مرتفعة.