منها اللافندر والنعناع.. زيوت لعلاج آلام الظهر
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
آلام الظهر، وخاصة آلام أسفل الظهر، شائعة جدًا. وعادة ما يتحسن في غضون بضعة أسابيع ولكن يمكن أن يستمر في بعض الأحيان لفترة أطول أو يستمر في العودة، وهناك أشياء يمكنك القيام بها للمساعدة في تخفيف الألم.
جرب الأشخاص الذين يعانون من آلام الظهر مجموعة متنوعة من العلاجات فيما يلي بعض الزيوت الأساسية التي أثبتت فعاليتها في الأبحاث.
زيت الزنجبيل
وجدت إحدى الدراسات أن الزنجبيل له تأثير قوي مضاد للالتهابات، وله أيضًا تأثيرات مسكنة في كل من التفاعلات الالتهابية الحادة والمزمنة وللحصول على أقصى قدر من التأثير، من الأفضل استخدام زيت الزنجبيل كمنتج لتدليك الظهر، ولكن قم بإجراء اختبار حساسية الجلد أولاً.
زيت اللافندر
تم استخدامه منذ فترة طويلة في ممارسة العلاج بالروائح، ولكن في الآونة الأخيرة فقط وجد الباحثون أن هذا الزيت العطري فعال في الحد من آلام الظهر بسبب آثاره المسكنة والمضادة للالتهابات. قومي بإذابة القليل من زيت اللافندر في زيت آخر مثل زيت نواة المشمش. يمكنك إضافة القليل من زيت البابونج الروماني والمردقوش الحلو إلى نفس الخليط. افركي بحركات التدليك في منطقة الظهر، حيث تأتي نبضات الألم.
زيت النعناع
بالاشتراك مع الزيوت الأخرى، ثبت أنه يقلل من أعراض آلام أسفل الظهر. كما أن لها تأثيرات مسكنة ومضادة للالتهابات. لكن لا تستخدمي زيت النعناع أثناء الحمل، وكذلك بين الأطفال من مختلف الأعمار، لأنه يمكن أن يثير مشاكل في الجهاز التنفسي. قم بإذابة هذا الزيت قبل وضعه على الجلد ثم ضعه باعتدال.
زيت البابونج الروماني
يستخدم تقليديا كعامل مضاد للالتهابات وفي علاج هشاشة العظام. عند دمجه مع زيت نواة المشمش، فإنه يخفف مؤقتًا من أعراض آلام الظهر الناجمة عن الألم العضلي الليفي.
زيت البردقوش الحلو
زيت أساسي دافئ وهو أيضًا من التوابل الشعبية بالاشتراك مع الزيوت الأساسية الأخرى، يكون له تأثير مهدئ على آلام الظهر، وله تأثير مضاد للتشنج ومهدئ.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: آلام الظهر اسباب آلام الظهر آلام الظهر
إقرأ أيضاً:
آلام القدم والكاحل علامات تستوجب زيارة الطبيب فوراً.. فيديو
أميرة خالد
كشف د. خالد إدريس، استشاري طب وجراحة القدم والكاحل، عن الأسباب الشائعة لآلام القدم والكاحل لدى فئة الشباب .
وأوضح إدريس أن هذه الآلام غالباً ما تبدأ مع الإصابات لدى الأشخاص الذين يمارسون الرياضة، خصوصًا في الفئة العمرية ما بين 25 إلى 65 عامًا.
وأشار إلى أن هناك أسباباً خلقية أيضاً تؤدي لآلام الكاحل، مثل قصر وتر العرقوب، مشيرًا إلى أن هذه الحالة تكثر بشكل أكبر عند السيدات، خاصة بسبب ارتداء الكعب العالي.
وفيما يتعلق بالحالات التي تستدعي زيارة الطبيب، أكد إدريس أنه “إذا كان الألم مستمر أو يزيد مع مرور الوقت، فهذا مؤشر لا يجب تجاهله، خاصة وأن 25% من أورام العظام تحدث في القدم والكاحل”.
كما شدد على أهمية الوقاية من إصابات القدم والكاحل للحفاظ على الصحة، قائلاً: “أفضل نصيحة للحفاظ على القدمين هو عدم المشي حافي القدمين خاصة بالمنزل، فالأرضيات الصبة مثل الرخام وغيرها تسئ إلى صحة القدم والكاحل وهي سبب رئيسي في بداية الالتهابات، ومن الأفضل ارتداء حذاء رياضي ولكنه مفتوح من الخلف”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/X2Twitter.com_kN2i_Q0aO3sciU9X_1080p.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/X2Twitter.com_3d3ts0ZkAJwNmAUQ_1080p.mp4