مجهزة بـ 1000 خيمة .. فرق تركية تتأهب لمساعدة المغرب في كارثة الزلزال
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
جهزت مؤسسات ومنظمات تركية فرقا مكونة من 265 فردا لإرسالهم إلى المغرب في حال احتاج للمساعدة بعد الزلزال الذي ضرب البلاد مساء الجمعة.
وقالت رئاسة إدارة الكوارث والطوارئ التركية ( آفاد) في بيان، السبت: "هناك فريق مكون من 265 فردًا من آفاد والهلال الأحمر والإنقاذ الطبي الوطني التابع لوزارة الصحة ومنظمات غير حكومية، مستعد للانتقال إلى المنطقة، في حال أطلق المغرب نداء دوليا للمساعدة".
وأضافت: "ننتظر نداء السلطات المغربية لتسليم 1000 خيمة للمنطقة. نتمنى السلامة للشعب المغربي الذي تضرر من الزلزال، ونتابع التطورات عن كثب".
ومساء الجمعة، ضرب المغرب زلزال بقوة 7 درجات على مقياس ريختر أسفر عن "وفاة 820 شخصا وإصابة 672 آخرين بجروح، بجانب انهيار عدد من المباني"، وفق تقديرات أولية أعلنتها وزارة الداخلية، السبت.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
25 مايو 2025.. سر تاريخ لن يتكرر إلا بعد 1000 عام
#سواليف
يصادف اول امس الأحد 25 مايو/ أيّار 2025 #تاريخًا_رقميًا_استثنائيًا يُقرأ بالطريقة ذاتها من الجهتين: 25/5/2025، وهو نمط عددي نادر يحظى باهتمام عالمي واسع.
يشير خبراء #علم_الأعداد إلى أن هذا النوع من التواريخ يحمل دلالات قوية على الانسجام والتوازن، ويرتبط بطاقة إيجابية يراها كثيرون مُبشّرة. ونتيجة لذلك، شهد العالم تفاعلًا لافتًا مع تاريخ 25 مايو/ أيّار 2025، إذ اعتبره كثيرون يومًا مميزًا يستحق التوقف عنده، واتخذوه مناسبة لإحياء احتفالات خاصة أو اتخاذ قرارات محورية. ويؤكد المتخصصون أن هذا الترتيب المتناظر لن يظهر مجددًا إلا بعد مرور ألف عام.
الملايين يحتفلون على طريقتهم
تنوّعت مظاهر التفاعل مع هذا التاريخ على منصات التواصل الاجتماعي، حيث ازدحمت بالمنشورات التي تحتفي بـ25/5/2025. وقد اختار عدد كبير من الأزواج هذا اليوم لعقد قرانهم، كما استغل رواد الأعمال رمزيته لإطلاق مشاريع جديدة، فيما قررت بعض الأمهات تحديد هذا اليوم لتاريخ ولادة أبنائهن، واتخذ آخرون قرارات مهمة على أمل أن يكون الحظ حليفهم، انسجامًا مع ما يعتقدونه من ارتباط هذا التاريخ بطاقة إيجابية.
ولا تقتصر أهمية هذا التاريخ على التناظر العددي وحده، بل يتميّز أيضًا بتناسق بصري لافت يُضفي عليه طابعًا فريدًا في الذاكرة، ما يجعله أكثر من مجرد مصادفة رياضية، بل موعدًا يجد فيه كثيرون رمزًا شخصيًا أو مناسبة رمزية تستحق التوثيق.
لن يتكرر قبل عام 3025
وبحسب المتخصصين، فإن هذا التناغم الرقمي الفريد وفق تنسيق اليوم-الشهر-السنة لن يتكرر إلا في 25 مايو/ أيّار من عام 3025، أي بعد ألف عام بالتمام، ما يضيف إلى هذا اليوم بعدًا زمنيًا فريدًا، ويمنحه مكانة استثنائية في الوعي الجمعي لعشّاق التواريخ النادرة واللحظات الرمزية.