شارك بﻣﺳﺎﺑﻘﺔ ﻓﺎﯾﺑر ﻛوﯾز وارﺑﺢ ﻗﻣﯾص ﻣوﻗﻊ ﻣن رﯾﺎض ﻣﺣرز وﻣﻛﺎﻟﻣﺎت ﻣﺟﺎﻧﯾﺔ
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
أﻋﻠﻧت ﺷرﻛﺔ Viber Rakuten اﻟﺷرﻛﺔ اﻟﻌﺎﻟﻣﯾﺔ اﻟراﺋدة ﻓﻲ ﻣﺟﺎل اﻟﻣراﺳﻠﺔ اﻟﺧﺎﺻﺔ واﻵﻣﻧﺔ واﻟﺗواﺻل اﻟﺻوﺗﻲ، ﻋن إطﻼق أﺣدث ﺑوت ﻟﮭﺎ، ﻓﺎﯾﺑر ﻛوﯾز ﺑوت اﻟدردﺷﺔ.
وﺗم إﻋداد اﻟﻛوﯾز اﻟﺗﻔﺎﻋﻠﻲ ﻟﺗﺣﺳﯾن طرﯾﻘﺔ ﺗﺣدي اﻷﺷﺧﺎص ﻟﻣﻌرﻓﺗﮭم واﺳﺗﻛﺷﺎف ﻣواﺿﯾﻊ ﻣﺧﺗﻠﻔﺔ، ﺑﻣﺎ ﻓﻲ ذﻟك اﻟرﯾﺎﺿﺔ واﻟﺗرﻓﯾﮫ واﻟﺗﺎرﯾﺦ ﺑﺻﻔﺔ ﻋﺎﻣﺔ وﺗﺎرﯾﺦ اﻟﺟزاﺋر ﺑﺻﻔﺔ ﺧﺎﺻﺔ واﻟﺟﻐراﻓﯾﺎ واﻟﻣﻌرﻓﺔ اﻟﻌﺎﻣﺔ واﻟدﯾن، ﻛل ذﻟك ﻣن ﺧﻼل أﺟﮭزﺗﮭم.
وﺗم ﺗﺻﻣﯾم اﻟﻛوﯾز ﻟﻠﺗرﻓﯾﮫ واﻟﺗﺛﻘﯾف وﺗﻘدﯾم ﺗﺟرﺑﺔ ﺧﺎﺻﺔ ﻟﻠﻣﺳﺗﺧدﻣﯾن ﻣن ﺟﻣﯾﻊ اﻷﻋﻣﺎر.
وﻣن ﺧﻼل دﻣﺞ اﻟﺗﻛﻧوﻟوﺟﯾﺎ ﺑﺎﻟﺗﻌﻠﯾم، ﯾﮭدف ﺗطﺑﯾق ﻓﺎﯾﺑر إﻟﻰ ﺗﻌزﯾز اﻹﺛراء اﻟﻔﻛري واﻟوﻋﻲ اﻟﺛﻘﺎﻓﻲ، وإﺛﺎرة اﻟﻔﺿول ﻟﻣﺳﺗﺧدﻣﯾﮫ.
اﻟﻣﯾزات اﻟرﺋﯾﺳﯾﺔ ﻟﻠﻛوﯾز:أﺳﺋﻠﺔ ﻣﺧﺗﻠﻔﺔ وﻣﺗﻧوﻋﺔ : ﯾﺿم ﻓﺎﯾﺑر ﻛوﯾز ﺑوت ﻣﺟﻣوﻋﺔ ﺷﺎﻣﻠﺔ ﻣن اﻷﺳﺋﻠﺔ اﻟﻣﻧﺳﻘﺔ ﺑﻌﻧﺎﯾﺔ ﻣن ﻣﺧﺗﻠف اﻟﻣﺟﺎﻻت، ﻣﻣﺎ ﯾﺿﻣن وﺿﻊ ﻣﺟﻣوﻋﺔ واﺳﻌﺔ ﻣن اﻟﻣﻌرﻓﺔ ﺗﺣت اﻻﺧﺗﺑﺎر.
ﻣواﺿﯾﻊ ﻣﺗﻧوﻋﺔ: ﺳﯾﺟد ھواة اﻟرﯾﺎﺿﺔ، وعشاق اﻟﺗﺎرﯾﺦ، وﺧﺑراء اﻟﺟﻐراﻓﯾﺎ، وﻣﺣﺑو اﻟﺗرﻓﯾﮫ، وأوﻟﺋك اﻟﺑﺎﺣﺛﯾن ﻋن ﺗﻔﺎﺻﯾل دﯾﻧﯾﺔ ﻣﻊ اﻷﺳﺋﻠﺔ اﻟﺷﯾﻘﺔ واﻟﺗﻲ ﺗدﻓﻊ ﻟﻠﺗﻔﻛﯾر.
اﻟﻠﻌب اﻟﺗﻔﺎﻋﻠﻲ: ﯾوﻓر ﻓﺎﯾﺑر ﻛوﯾز ﺑوت ﻣﻧﺻﺔ ﺗﻔﺎﻋﻠﯾﺔ ﺣﯾث ﯾﻣﻛن ﻟﻠﻣﺷﺎرﻛﯾن ﺗﺣدي أﺻدﻗﺎﺋﮭم ﻣﻣﺎ ﯾﺿﯾف ﺑﻌدا ﺟدﯾدا ﻣن اﻟﺗﺷوﯾق إﻟﻰ ﺗﺟرﺑﺔ اﻟﺗﻌﻠم.
ﻓرص اﻟﺗﻌﻠم: ﻻ ﯾﻘﺗﺻر دور اﻟﻛوﯾز ﺑوت ﻋﻠﻰ اﻟﺗرﻓﯾﮫ ﻓﺣﺳب، ﺑل ﯾوﻓر أﯾﺿﺎ ﻟﻠﻣﺷﺎرﻛﯾن ﻓرﺻﺔ ﻟﺗوﺳﯾﻊ آﻓﺎﻗﮭم واﻛﺗﺳﺎب ورؤى ﺟدﯾدة، وﺗﻌزﯾز ﺣﺑﮭم اﻟداﺋم ﻟﻠﻣﻌرﻓﺔ واﻟﺗﻌﻠم.
اﻟﻔوز ﺑﺎﻟﺟواﺋز: اﺑﺗداءا ﻣن 1 ﺳﺑﺗﻣﺑر إﻟﻰ ﻏﺎﯾﺔ 31 ﻣن دﯾﺳﻣﺑر ﺳﯾﻘدم أﺳﺑوﻋﯾﺎ ﻟﻠﻣﺳﺗﺧدﻣﯾن ﻣن اﻟﺟزاﺋر ھداﯾﺎ واﻟﺗﻲ ﺗﺷﻣل ﻣﻛﺎﻟﻣﺎت ھﺎﺗﻔﯾﺔ ﻣﺟﺎﻧﯾﺔ ﺑﻘﯾﻣﺔ 25 ﯾورو ﻣن Out Viber، ﻣﻣﺎ ﯾﺳﻣﺢ ﻟﮭم ﺑﺈﺟراء ﻣﻛﺎﻟﻣﺎت دوﻟﯾﺔ ﻓﻲ ﺟﻣﯾﻊ أﻧﺣﺎء اﻟﻌﺎﻟم. ھدﯾﺔ ﺷﮭرﯾﺔ اﻟﻣﺗﻣﺛﻠﺔ ﻓﻲ ﻗﻣﯾص وﻛرة ﻣوﻗﻌﺔ ﻣن اﻟﻼﻋب رﯾﺎض ﻣﺣرز.
ﻧﻌﺗﻘد أن اﻟﺗﻌﻠم ﯾﺟب أن ﯾﻛون ﺗﺟرﺑﺔ ﻣﻣﺗﻌﺔ، وﻣﻊ ﻓﺎﯾﺑر ﻛوﯾز ﺑوت ﺗﺗﻣﺛل ﻣﮭﻣﺗﻧﺎ ﻓﻲ ﻧﺷر اﻟﻣﻌرﻓﺔ، ورﺑط اﻟﻣﺳﺗﺧدﻣﯾن ﻣن ﺧﻠﻔﯾﺎت ﻣﺗﻧوﻋﺔ ﻓﻲ ﺳﻌﯾﮭم وراء اﻟﻣﻌرﻓﺔ ﻣن ﺗﺻرﯾﺢ ﻣن أﺗﺎﻧﺎس راﯾﻛوف ﻧﺎﺋب رﺋﯾس ﺗطوﯾر اﻷﺳواق اﻟرﺋﯾﺳﯾﺔ ﻓﻲ Rakuten Viber
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: ﻓﺎﯾﺑر ﻛوﯾز ﺑوت
إقرأ أيضاً:
مركز الملك سلمان للإغاثة يُشارك في إطلاق صندوق الأمم المتحدة للسكان لتقرير العمل الإنساني لعام ٢٠٢٦م
شارك مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية ممثلًا بمديرة إدارة الدعم المجتمعي الدكتورة جواهر بنت عبدالله آل مهنا -عبر الاتصال المرئي- اليوم في حدث إطلاق صندوق الأمم المتحدة للسكان لتقرير العمل الإنساني لعام ٢٠٢٦م.
وأوضحت الدكتورة جواهر آل مهنا بأن المملكة العربية السعودية تؤمن بالدور الحيوي الذي تقوم به فئة النساء في تخفيف المعاناة الناتجة عن الأزمات والنزاعات والكوارث، والإسهام في بناء السلام، وبهذا الصدد يصب مركز الملك سلمان للإغاثة جهوده على حماية النساء والفتيات المتأثرات بالأزمات.
واستذكرت تأسيس مركز الملك سلمان للإغاثة في شهر مايو 2015م، ليكون مركزًا دوليًا رائدًا في مساعدة المحتاجين وتقديم الإغاثة للمستفيدين في جميع أنحاء العالم دون تمييز، موضحة أن المركز يحرص على دعم وتمكين النساء عبر مختلف القطاعات الإنسانية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة (SDGs)، بالتعاون مع منظمات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية ومنظمات المجتمع المدني، حيث قدم المركز للنساء (1,169) مشروعًا بتكلفة إجمالية بلغت (3) مليارات و(800) مليون دولار أمريكي استفادت منه أكثر من (200) مليون امرأة في (79) دولة.
وأكدت آل مهنا أن النساء يواجهن تحديات كبيرة خلال فترات النزاعات بما في ذلك النزوح وفقدان المأوى الآمن، مما يترك العديد منهن كمعيلات لأسرهن، وعرضة لانعدام الأمن الغذائي وسوء التغذية، مما يؤثر مباشرة على حياتهن، بالإضافة إلى محدودية وصولهن إلى الخدمات الصحية، خصوصًا في مجال الصحة الإنجابية، فضلًا عن زيادة العنف القائم على النوع الاجتماعي والموجه ضدهن، ونقص حصولهن على الفرص التعليمية والعمل، مما يحد من مشاركتهن الفعالة في المجتمع.
وبينت الدكتورة جواهر آل مهنا أنه استجابةً لهذه التحديات، يقوم مركز الملك سلمان للإغاثة بتقديم تدخلات إنسانية شاملة لفئة النساء، وتشمل الحماية والمأوى والدعم النفسي والاجتماعي لهن، ورفع الوعي بشأن حقوق النساء، ومواجهة العنف، والإسهام في تعزيز التماسك الاجتماعي بين النساء النازحات والمجتمعات المضيفة.
وأشارت إلى أن المركز يوفر في الجانب الصحي عيادات متنقلة وخدمات طبية في مجال الصحة الإنجابية، وتدريب القابلات في المناطق النائية لتقليل وفيات الأمهات.
كما أنه في مجال مناهضة العنف القائم على النوع الاجتماعي (GBV)، قدم المركز برامج الحماية والدعم القانوني والنفسي والاجتماعي، وتوفير مساحات آمنة للنساء والفتيات، وتدريب العاملين في هذا المجال لضمان الدعم الأمثل للناجيات، وزيادة الوعي لمكافحة العنف ضدهن.
وعلى الصعيد الاقتصادي أوضحت أن مركز الملك سلمان للإغاثة قدم أيضًا برامج تدريبية مهنية في مجال تمكين النساء اقتصاديًا، وأدوات للمهن، ودعم النساء في المناطق الريفية من خلال أنشطة الإنتاج الزراعي، مضيفة أن المركز يهتم تعليميًا بدعم الفتيات من خلال إعادة تأهيل مرافق المدارس وتوفير المستلزمات المدرسية لضمان استمرار الفتيات في التعليم.
وفي ختام كلمتها أكدت الدكتور جواهر آل مهنا أن المملكة العربية السعودية ممثلة بمركز الملك سلمان للإغاثة، تبدي حرصها على دعم كافة الجهود الرامية إلى الحفاظ على حقوق الإنسان وكرامته، لا سيما للنساء في البلدان المتضررة، معربة عن أملها في أن تتحد الجهود الدولية لتطوير حلول أكثر شمولًا واستدامة لمستقبل أفضل لجميع البلدان المتأثرة.