رابط التقديم على مفوضية الانتخابات 2023 العراق
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
أعلنت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في الجمهورية العراقية عن فتح باب التقديم على وظائف موظف مقترع، حيث تهدف لاستقطاب حوالي 250 ألف موظف يوزعون على جميع المحافظات العراقية.
وتشمل هذه الوظيفة عمل مؤقت يستمر ليوم واحد خلال اجراءات الانتخابات البرلمانية العراقية. يحصل الموظف على أجره بعد الانتهاء من العمل.
وتوفر وكالة سوا الإخبارية لمتابعينها الكرام في العراق من خلال هذا المقال رابط التقديم على مفوضية الانتخابات 2023 جهورية العراق
تقديم المفوضية العليا الانتخابات 2023إذا كنت مهتمًا بتقديم المفوضية العليا الانتخابات 2023 في العراق، يمكنك الوصول إلى الموقع الرسمي للهيئة العليا المستقلة للانتخابات، من خلال الدخول على رابط التقديم على المفوضية العليا للانتخابات 2023 " موظف اقتراع"، ستجد معلومات مفصلة حول كيفية تقديم طلب الترشيح وإجراءات التسجيل، كما يوفر الموقع أيضًا النماذج والإرشادات اللازمة للمرشحين المحتملين، استخدم هذا الرابط للوصول إلى موقع IHEC.iq والبدء في عملية تقديم مفوضية الانتخابات للعام 2023.
شروط الترشح في الانتخابات العراقيةللترشح في الانتخابات العراقية، هناك بعض المتطلبات العامة التي يجب على المرشحين توفيرها، أولاً وقبل كل شيء، يجب أن يكون المرشح مواطنا عراقيا وأن يكون عمره 25 عامًا كحد أدني، بالإضافة إلى ذلك، يجب على المرشحين أن يكونوا أعضاء في إحدى الأحزاب السياسية المسجلة رسمياً في العراق، ويتوجب على المرشحين تقديم طلب ترشيح رسمي ودفع الرسوم المطلوبة للجهة المختصة المسؤولة عن الانتخابات، يتوجب على المرشحين أن يكونوا غير محكومين بأي حكم قضائي، يجب أن يكون لدى المرشحين القدرة العقلية والنفسية الكافية لأداء المهام والمسؤوليات المرتبطة بالمنصب
إذا كنت ترغب في الترشح للانتخابات العراقية في عام 2023، يجب عليك الوصول إلى رابط تقديم مفوضية الانتخابات، للقيام بذلك، يمكنك اتباع الخطوات التالية:
قم بفتح متصفح الإنترنت الخاص بك وانتقل إلى موقع الإنترنت الرسمي لمفوضية الانتخابات العراقية.
استخدم محرك البحث للعثور على صفحة التقديم للانتخابات على الموقع الرسمي.
ابحث عن الرابط الذي يؤدي إلى صفحة تقديم طلب الترشح في الانتخابات العراقية.
بعد الوصول إلى رابط تقديم طلب الترشح في الانتخابات العراقية، يجب عليك اتباع الخطوات التالية لاستكمال الطلب:
قم بملء جميع المعلومات المطلوبة في نموذج الترشيح، مثل الاسم وتاريخ الميلاد والعنوان وغيرها.
تأكد من إرفاق جميع المستندات المطلوبة مع طلب الترشح، مثل صورة شخصية ووثائق هوية صالحة.
قم بإرسال النموذج المكتمل والمستندات المرفقة عبر الرابط الذي تم توفيره.
احتفظ بنسخة من النموذج المرسل وتأكد من حصولك على تأكيد استلامه من مفوضية الانتخابات.
احرص على استكمال جميع الخطوات المطلوبة وتقديم الوثائق المطلوبة في الموعد المحدد، بعد استلام طلبك، ستقوم مفوضية الانتخابات بمراجعته واتخاذ الإجراءات المناسبة.
المصدر : وكالة سوا- وكالاتالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: مفوضیة الانتخابات المفوضیة العلیا الانتخابات 2023 على المرشحین التقدیم على طلب الترشح تقدیم طلب
إقرأ أيضاً:
القرار العراقي في أتون انتخابات متعثرة
آخر تحديث: 29 ماي 2025 - 9:44 صبقلم: سمير داود حنوش ما يحصل في العراق من تغيير في بوصلة المواقف وتبدل اتجاهاتها يؤكد بوضوح أن المشهد السياسي لهذا البلد سيخطو إلى متغيرات تبعده تدريجياً عن المشروع الإيراني الذي ما زال يكافح من أجل أن يبقى العراق في منطقة نفوذه أو على الأقل ضمن أوراقه التفاوضية مع الجانب الأميركي.محاولات رئيس الحكومة الحالي محمد شياع السوداني الالتحاق بالمحور التركي – القطري من خلال التقرّب ومد يده للرئيس السوري أحمد الشرع وإعلانه الصريح الاعتراف بهذه الحكومة، يؤكد أن الرجل بدأ يخرج من العباءة الإيرانية. تؤكد مصادر سياسية أن اختيار السوداني المحور القطري – التركي لتمتين علاقته من أجل الحصول على ولاية ثانية بدعم من هاتين الدولتين ربما تسبب بانزعاج الكثير من الدول العربية التي بادر زعماؤها إلى عدم حضور قمة بغداد التي دخلت في سياسة المحاور.تشير المصادر إلى أن إيران لو خُيّرت بين الاحتفاظ بالعراق كحديقة خلفية لاقتصادها المنهار، وبين امتلاك برنامجها النووي لاختارت الإبقاء على العراق لما يملكه من مقومات جيوسياسية تُعين النظام الإيراني في الوقوف على أقدامه.أكبر خطيئة ارتكبها النظام السياسي في العراق بعد عام 2003 أنه رمى كل بيضه في السلة الإيرانية دون أن تكون له خطوط مناورة أو حتى لوبيات في دوائر القرار الأميركي، وربما هو السبب الرئيسي الذي جعل إدارة ترامب تحسب العراق ضمن منطقة النفوذ الإيراني. ما زاد الطين بلّة أن رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني اختار في قائمته الانتخابية شخصيات وأحزابا ضمن عقوبات الخزانة الأميركية التي يتوقع صدورها قريباً، مثل رئيس هيئة الحشد الشعبي فالح الفياض ووزير العمل العراقي أحمد الأسدي وكلاهما مدرج ضمن العقوبات الأميركية لارتباطهما بفصائل مسلّحة.محاولات السوداني الحثيثة للقفز على جميع الحبال التي يُحركها العامل الإقليمي الخارجي وما يفعله المؤثر الداخلي من كسب أصوات انتخابية تُمكّنه من ولاية ثانية في رئاسة الوزراء وهي رغبة تصطدم باتفاق قادة الإطار التنسيقي على عدم التجديد لرئيس الوزراء السوداني في الانتخابات القادمة، وهو ما يُعقّد المشهد السياسي خصوصاً ما تشير إليه بعض التسريبات من أن الإطار التنسيقي قد وجد الاسم المؤهل لرئاسة الوزراء في المرحلة القادمة قبل أن تُطبع أوراق الاقتراع. إعلان نوري المالكي رئيس الوزراء الأسبق ترشيحه في الانتخابات البرلمانية القادمة عن العاصمة بغداد فاجأ القوى السياسية بذلك الترشيح، حيث يكون المالكي الزعيم السياسي الوحيد بين الأحزاب الشيعية الذي دخل منافساً للسوداني، حيث ستكون هذه الخطوة اختباراً للحضور السياسي ومنافسة قد يترتب عليها صراع سياسي يتعمق في قادم الأيام وقبل الانتخابات ويدخل الواقع السياسي الشيعي في فوضى تُعمّق الاختلاف. إذا كان الأمر كذلك، فلماذا لا يوفرون على الشعب مسرحية الانتخابات ويكتفون بإرسال أسماء الفائزين إلى القضاء للمصادقة عليها؟،من المؤكد أن مفاجآت سياسية بانتظار العراقيين قبل الانتخابات القادمة المزمع إجراؤها في الحادي عشر من نوفمبر، وقد تتسبب بتأخرها أو تأجيلها وذلك ما يخشاه بعض الساسة في المنطقة الخضراء.