برنامج «قرائي» لتنمية قدرات الأطفال الإبداعية
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
الشارقة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةبمناسبة عودة الطلاب إلى المدارس، نظم «المجلس الإماراتي لكتب اليافعين» جلسة قرائية وورشة عمل حول كتاب «بو هو بيرد» في مدرسة الشيخة مريم بنت غانم الشامسي بالشارقة، وذلك ضمن برنامجه «العودة إلى المدرسة» الذي يستهدف نشر ثقافة التعليم والتعلم، وتعزيز حب الأطفال للقراءة وتنمية مهاراتهم الإبداعية.
ويستهدف البرنامج، الذي يستمر حتى 10 أكتوبر، الطلاب من رياض الأطفال وحتى الصف الخامس، بسلسلة من الزيارات إلى المدارس والمكتبات في جميع أنحاء الإمارات، وقالت مروة العقروبي، رئيسة المجلس: «يتيح البرنامج الفرصة أمام الصغار لتعزيز ارتباطهم بالمعرفة وتنمية شغفهم بالقراءة، وإثراء خيالهم وصقل مواهبهم وتنمية ملَكاتهم الأدبية ومهاراتهم الفكرية والنقدية».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات الشارقة
إقرأ أيضاً:
اختتام برنامج التغير المناخي بالطفيلة
صراحة نيوز ـ اختتمت في عدد من مراكز الشباب والشابات النموذجية في الطفيلة دورات برنامج “التغير المناخي” تحت شعار “التطوع الأخضر” الذي نفذ بالشراكة بين وزارة الشباب ومنظمة اليونيسف وهيئة أجيال السلام بهدف إكساب الشباب المعرفة حيال القضايا البيئية.
وتضمنت الجلسات التدريبية تعريف المشاركين بالمفاهيم الأساسية المتعلقة بالتغير المناخي ومناقشة أسبابه والعوامل البشرية والطبيعية المؤثرة فيه، بالإضافة إلى تسليط الضوء على مفهوم البصمة البيئية، والحلول المقترحة للحد من آثاره.
وأوضح مدير مديرية شباب الطفيلة سلطان الرواشدة، أن تنفيذ البرنامج ضمن جهود وزارة الشباب لتفعيل دور الشباب في العمل البيئي التطوعي وترسيخ قيم الانتماء والمسؤولية المجتمعية تجاه البيئة والمكان، لافتا إلى أن مختلف المراكز الشبابية في الطفيلة شهدت فعاليات عدة خلال هذا البرنامج ضمن مبادرات بيئية تمثلت بزراعة الأشجار الحرجية في حدائق المراكز والمتنزهات التابعة لها في خطوة لتعزيز السلوكيات الصديقة للبيئة.
من جهتها، أكدت المدربة رائدة العمايرة، أن دورات التغير المناخي تهدف إلى رفع مستوى الوعي لدى المشاركين بالقضايا المناخية وتعزيز قدراتهم على تنفيذ مبادرات بيئية تسهم في الحد من آثار التغير المناخي.
وأضافت، إن البرنامج يعمل على تمكين المشاركين من أدوات المناصرة وكسب التأييد لقضايا المناخ إلى جانب تدريبهم على صياغة الأهداف الذكية بما ينسجم مع خططهم المستقبلية في العمل البيئي والمناخي