مساهمو بحر العرب يقرون تجزئة القيمة الاسمية إلى ريال واحد للسهم
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
الرياض - مباشر: أقرت الجمعية العمومية غير العادية لمساهمي شركة بحر العرب لأنظمة المعلومات، في اجتماعها أمس الأربعاء 13 سبتمبر 2023، تجزئة القيمة الاسمية للسهم.
وأوضحت الشركة في بيان على موقع "تداول" اليوم الخميس، تمت الموافقة على توصية مجلس الإدارة بتجزئة القيمة الاسمية من 10 ريالات إلى ريال واحد للسهم.
وأشارت إلى أن عدد أسهم الشركة سيرتفع من 10 ملايين سهم إلى 100 مليون سهم، ولا يوجد أي تغيير في رأس المال قبل وبعد عملية تجزئة الأسهم.
ونوهت الشركة إلى أن قرار التجزئة سيكون نافذاً على جميع مساهمي الشركة المالكين للأسهم يوم انعقاد الجمعية العامة غير العادية المقيدين في سجل مساهمي الشركة لدى شركة مركز إيداع الأوراق المالية (إيداع) في نهاية ثاني يوم تداول يلي تاريخ انعقاد الجمعية.
ووافقت الجمعيةخلال الاحتماع على تعديل المادة 7 من النظام الأساس المتعلقة برأسمال الشركة، والمادة 8 من النظام الأساس المتعلقة بالاكتتاب في الأسهم، إلى جانب تعديل نظام الشركة الأساس بما يتوافق مع نظام الشركات الجديد.
وتضمن جدول أعمال الجمعية الموافقة على انتخاب أعضاء مجلس الإدارة من بين المرشحين للدورة القادمة والتي تبدأ من تاريخ 17 ديسمبر 2023، وتستمر لمدة 3 سنوات.
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
إقرأ أيضاً:
واينستين ينفي الفضيحة الجنسية المتعلقة ببالترو ويتمسك ببراءته
خاص
أكد المنتج السينمائي الأمريكي الشهير هارفي واينستين براءته من الاتهامات الموجهة إليه بالتحرش الجنسي بالممثلة غوينيث بالترو، واصفًا المزاعم بأنها افتراء كامل، مشددًا على أنه لم يلمسها في أي وقت.
وقال واينستين في مقابلة حديثة مع الكاتبة الأمريكية كانديس أوينز: “أقسم أمام الله وأمام العالم أنني لم أرتكب هذه الجرائم”، مضيفًا أن تصرفاته السابقة قد تكون فهمت بشكل خاطئ، لكنه لم يتجاوز الحدود.
ويأتي هذا التصريح بينما يقضي واينستين حكمًا بالسجن لمدة 23 عامًا بعد إدانته عام 2020 بجرائم جنسية، كما ينتظره فصل جديد من المحاكمات في نيويورك، بعد إسقاط الحكم السابق بدعوى شهادات غير عادلة.
وكانت بالترو قد اتهمت واينستين بمحاولة التحرش بها وهي في الثانية والعشرين من عمرها، أثناء تصوير فيلم “إيما” عام 1996، أما الممثلة روز ماكجوان فاتهمته بالاعتداء عليها جنسيًا عام 1997، وهي الاتهامات التي ينفيها أيضًا، مؤكدًا أنه توصل معها إلى تسوية مالية.
وخلال المقابلة، ظهر واينستين باكيًا قائلاً: “لقد دمروني”، معربًا عن استعداده للخضوع لجهاز كشف الكذب، رغم معرفته بعدم قانونية نتائجه.
يُذكر أن أكثر من 60 امرأة سبق وأن وجهن اتهامات لواينستين، مما جعله من أبرز الشخصيات التي طالتها حملة #MeToo، في وقت يواصل فيه الدفاع عن نفسه ويصر على أن ما حدث تم تضخيمه وخُرج عن سياقه.