عاجل.. وزير الصحة الليبي: 3000 جثة دفنت اليوم في مقابر جماعية و 2000 لم تدفن
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
أعلن وزير الصحة في الحكومة المكلفة من البرلمان الليبي عثمان عبد الجليل، أن 3000 جثة دفنت اليوم في مقابر جماعية وهناك 2000 جثة لم تدفن، وذلك وفق عاجل لقناة العربية منذ قليل.
وأضاف، أنه تم دفن معظم وفيات الفيضانات في مقابر جماعية خارج درنة، وأن فرق الإنقاذ تواصل البحث تحت أنقاض البيانات المدمرة وسط درنة.
و طالب وزير الصحة عثمان عبد الجليل، بمساعدات دولية عاجلة للمناطق المنكوبة.
وذكر وزير الصحة بالحكومة الليبية المكلفة من البرلمان عثمان عبد الجليل اليوم الثلاثاء، إن أعداد الوفيات التي ستظهر غدا في درنة «مخيفة» وستكون أكبر بكثير مما هو معلن حاليا.
وفي وقت سابق، أعلن المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي اللواء أحمد المسماري، أن ما بين خمسة إلى ستة آلاف شخص فقدوا في شرق ليبيا، بسبب الفيضانات التي تسببت فيها عاصفة دانيال.
اقرأ أيضاًعاجل| إعفاء الطلاب المصريين العائدين من ليبيا من المصروفات الدراسية
«الخارجية المصرية»: حصر دقيق للضحايا والمصابين المصريين جراء إعصار دانيال في ليبيا
وزير الدفاع: سخرنا كافة إمكانياتنا لتقديم المساعدة للأشقاء في ليبيا تنفيذا لتوجيهات الرئيس «فيديو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ليبيا وزير الصحة الليبي عثمان عبد الجليل وفيات ليبيا مقابر جماعية وزیر الصحة
إقرأ أيضاً:
مصر تكشف عن تمثال نادر عملاق دفن 3000 عام تحت الرمال
مصر – تستعد وزارة السياحة والآثار المصرية لإزاحة الستار عن تمثال عملاق نادر للملك أمنحتب الثالث أمام الصرح الثاني لمعبد ملايين السنين الخاص به في منطقة كوم الحيتان بالبر الغربي في الأقصر
ويجسد التمثال الملك أمنحتب الثالث جالسا على كرسي العرش في الجلسة الملكية التقليدية، واضعا يديه على فخذيه، حيث تم انتشال جسده وتجميع مئات القطع والكتل المتفتتة عبر سنوات من العمل الدقيق.
وخضع التمثال العملاق لدراسات معمقة وتصوير ورسم هندسي، وإعادة بناء رقمي عبر برامج حاسوب متقدمة لتحديد موقع كل جزء بدقة.
ويعد التمثال من الألباستر النادر ويبلغ وزنه حوالي 60 طنا، وارتفاعه نحو 10 أمتار، مما يجعله ثاني أكبر تمثال في الموقع بعد تمثالي ممنون اللذين يزن كل منهما قرابة 800 طن، وهما كل ما تبقى ظاهرا من المعبد الأصلي، ويعتبران بوابته الرئيسية.
يأتي هذا الكشف ضمن مشروع قومي كبير تنفذه منطقة آثار الأقصر بالتعاون مع البعثة الأوروبية المشتركة، بهدف إحياء معبد أمنحتب الثالث وإعادته إلى حالته الأصلية، ليصبح واجهة أثرية جديدة تجذب الزوار من جميع أنحاء العالم.
وكان معبد ملايين السنين لأمنحتب الثالث الذي حكم مصر 1390-1352 ق.م. أضخم معبد جنائزي في عصره، لكنه تعرض لزلزال مدمر حوالي 27 ق.م، ثم فيضانات وإهمال عبر العصور، مما أدى إلى دفن أجزائه تحت الرمال والأراضي الزراعية.
ويعد أمنحتب الثالث من أعظم ملوك الأسرة الـ18، عصر الذروة الإمبراطورية المصرية، واشتهر ببناء معابد فخمة وتماثيل عملاقة.
وبدأت أعمال البعثة الأوروبية مصرية-ألمانية بشكل أساسي عام 1999، وأسفرت عن كشوفات مذهلة مثل مئات تماثيل الإلهة سخمت، وأجزاء أخرى من تماثيل الملك والملكة تي.
المصدر: RT