وصول سفينتين تركيتين إلى ميناء طبرق
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
وصلت باخرتان تابعتان للبحرية التركية إلى ليبيا وعلى متنهما فرق بحث وإنقاذ ومساعدات إنسانية لإغاثة المتضررين جراء الفيضانات شرق البلاد.
وأكدت وزارة الدفاع التركية أن السفينتين “سنجقدار” و”بيرقدار” انطلقتا من مدينة إزمير وتحملان على متنهما 360 فردا من كوادر إدارة الكوارث والطوارئ (آفاد) وجمعية “أكوت” للبحث والإنقاذ ووزارة الصحة وخفر السواحل وفرق الإطفاء.
وأشارت الوزارة إلى تسليم 122 مركبة، بما في ذلك سيارات الإسعاف ومركبات الإنقاذ والتدخل، فضلا عن 3 مستشفيات ميدانية ومواد غذائية وصحية ومستلزمات إيواء.
وأوضحت الدفاع التركية أن هناك سفينة “عثمان غازي” ستغادر تركيا اليوم باتجاه مدينة طبرق لتوصيل مواد الإغاثة والمساعدات للمناطق المنكوبة.
وكان قد وصل إلى ليبيا منذ بدء الأزمة الإنسانية شرق البلاد أكثر من 38 طائرة إغاثة من 17 دولة، بالإضافة إلى 5 سفن.
????#Libya
Sel felaketinden zarar gören dost ve kardeş ülke Libya’nın acısını derinden paylaşıyoruz.
85 milyon vatandaşımızın yardım elini kardeşlerimize ulaştırıyoruz.
Dün olduğu gibi bugün de Libyalı kardeşlerimizle bir ve beraberiz.
????????????????#MillîSavunmaBakanlığı pic.twitter.com/fK2SxNKSen
Sel felaketi için Libya’ya giden TCG SANCAKTAR ve BAYRAKTAR gemilerimiz limana yanaştı.
Gemilerimiz limanda bulunan diğer gemiler tarafından selamlanarak karşılandı.#MillîSavunmaBakanlığı pic.twitter.com/ytuJFKqn4x
Sel felaketinden etkilenen kardeş Libya halkına destek için İzmir’den yola çıkan Deniz Kuvvetlerimizin TCG SANCAKTAR ve TCG BAYRAKTAR gemileri Libya’ya ulaştı.
Gemilerimizde AFAD, AKUT, Sağlık Bakanlığı, Sahil Güvenlik ve itfaiye personelinden oluşan toplam 360 görevli… pic.twitter.com/yEFNd7ehyy
المصدر: عين ليبيا
إقرأ أيضاً:
سرايا القدس تحذر مستوطني غلاف غزة برسالة مصورة
وجهت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، رسالة مصورة حملت تهديدا واضحا إلى مستوطني مناطق غلاف غزة، بعد قرار إسرائيلي بالسماح بالعودة إليها بعد حظر طويل.
وحذرت السرايا -مساء الخميس- مستوطني غلاف غزة من العودة إلى هذه المناطق، وقالت إن "قيادتكم تغامر بكم"، مؤكدة أن "قرار عودتكم مرتبط بنهاية حرب غزة".
وأخرج جيش الاحتلال -نهاية الشهر الماضي- بلدات غلاف غزة من تصنيفها مناطق عسكرية مغلقة، وسمح للمستوطنين بالعودة إليها، وذلك للمرة الأولى منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.
ويبلغ عدد مستوطنات غلاف غزة نحو 50 مستوطنة، وتمتد على مسافة 40 كيلومترا الفاصلة بين الضفة الغربية وقطاع غزة، ويديرها ما تسمى بالمجالس الإقليمية التي تتبع الحكومة الإسرائيلية، وعددها 3 مجالس، وهي: أشكول، وأشكلون وشاعر هنيغف.
وبثت السرايا لقطات لصواريخ من طراز "شعاع 6″، وقالت إنها من إنتاج وحدتها الصاروخية، وإنها "صنعت في فلسطين 2025".
ووثقت المشاهد، ظهور عناصر السرايا وهم يضعون اللمسات الأخيرة على الصواريخ وينصبونها على منصات الإطلاق ثم ضبط توقيت إطلاقها.
وظهرت شعارات خلال الفيديو تؤكد على المقاومة ومواجهة الاحتلال مثل "لن نخجل وسنبقى متمترسين حول خيار التحرير الكامل لكل فلسطين"، و"سنبقى نقول لا لإسرائيل لأنها تعني نعم لفلسطين".
وفي 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 نفذت كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- هجوما كبيرا على قواعد وثكنات ومستوطنات غلاف غزة وقتلت مئات الجنود والضباط الإسرائيليين.
وكذلك أسرت القسام ما لا يقل عن 240 إسرائيليا، وقد أطلق معظمهم خلال هدنة إنسانية مؤقتة في نوفمبر/تشرين الثاني 2023 واتفاق وقف إطلاق النار في يناير/كانون الثاني 2025، في حين قُتل عشرات من المحتجزين في غزة بسبب العدوان الإسرائيلي المستمر على القطاع.
إعلانوتُقدر تل أبيب وجود 50 أسيرا إسرائيليا في غزة -منهم 20 أحياء على الأقل-، في حين يقبع في سجونها أكثر من 10 آلاف و400 فلسطيني يعانون من التعذيب والتجويع والإهمال الطبي، مما أودى بحياة العشرات منهم.