ناسا تكشف موعد اصطدام كويكب بالأرض.. قوته تعادل 22 قنبلة ذرية
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
كشف علماء وكالة “ناسا” عن الموعد المتوقع لاصطدام كويكب بالأرض بقوة تعادل 22 قنبلة ذرية، وسط استعدادات جارية للتعامل مع هذا التهديد النجمي الضخم.
ووفقًا للعلماء، من المتوقع أن يحدث هذا الاصطدام في اليوم المحدد هو 24 سبتمبر 2182 حيث يُعتبر الكويكب المعروف باسم “بينو” هو الجسم الفضائي المحتمل للتصادم.
هذا ومن المقرر أن تصل عينات من الكويكب إلى الأرض في هذا الأسبوع، حيث ستهبط في صحراء يوتا.
وتم تطوير خطة لتغيير مسار الكويكب بهدف تفادي الاصطدام بالأرض وستكون هناك عمليات لتغيير مساره وتعديله بواسطة المركبات الفضائية والتقنيات المتقدمة.
وسيتم ذلك من خلال إطلاق العينات، الموجودة في كبسولة بحجم الثلاجة، إلى الأرض من مركبة الفضاء OSIRIS-REx بمجرد وصولها إلى مسافة 101388 كم (63000 ميل) من الكوكب.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: الأرض قنبلة ذرية كويكب
إقرأ أيضاً:
مؤامرة ساحقة تهدد وجود إفريقيا: رئيس النيجر يفجّر قنبلة اتهامات ضد فرنسا!
في مشهد سياسي ناري وغير مسبوق، أطلق الرئيس النيجري عبد الرحمن تياني، الملقب بـ"رئيس إعادة التأسيس"، صفارة الإنذار في وجه قوى غربية، على رأسها فرنسا، متهماً إياها بتدبير مؤامرة مرعبة لزعزعة استقرار منطقة الساحل الإفريقي، عبر أدوات خفية وخلايا استخباراتية تنشط كالأشباح في العتمة!
وخلال مقابلة ماراثونية استمرت قرابة أربع ساعات بثها التلفزيون الوطني (RTN)، كشف تياني عن وجود خليتين فرنسيتين سريتين، إحداهما يقودها مبعوث ماكرون الخاص، والأخرى تتبع مباشرة لقصر الإليزيه، تعملان بتنسيق دقيق وموازنة مفتوحة لضرب وحدة واستقرار "كونفدرالية دول الساحل".
وأوضح تياني أن أهداف هذه الخلايا تتجاوز النفوذ العسكري إلى ما وصفه بـ"مشروع تخريبي متكامل"، يشمل تمويل الإرهاب، ودعم إعادة توطين مقاتلين في مناطق مضطربة، وتوجيههم ضد النيجر ومالي وبوركينا فاسو، مشيراً إلى اجتماع سري خطير عُقد في 15 مارس 2025، جمع قوى غربية بجماعات دموية مثل بوكو حرام وتنظيم الدولة الإسلامية في غرب إفريقيا.
ولم تتوقف الاتهامات عند فرنسا فحسب، بل طالت بنين التي اتُهمت بالسماح بتمركز المقاتلين شمال البلاد، ونيجيريا التي اتُّهمت بتحويل أراضيها إلى ملاذ آمن للقوات الفرنسية المطرودة من النيجر، وتوفير دعم لوجستي لتحركات مشبوهة. هذه التصريحات المتفجرة تنذر بمرحلة جيوسياسية مضطربة وخطيرة، قد تُعيد رسم خرائط النفوذ في القارة الإفريقية...
فهل دخلت المنطقة فعلاً نفق "الحرب بالوكالة"؟ أم أن ما خفي أعظم؟!