القبض على سارق محل مصوغات في الجيزة
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
تمكنت الأجهزة الأمنية من كشف ملابسات ما تبلغ لقسم شرطة أول أكتوبر بمديرية أمن الجيزة بقيام أحد الأشخاص بسرقة محل مصوغات بدائرة القسم.
وبسؤال مدير المحل قرر بأنه حال تواجده بالمحل شاهد عامل بذات المحل أثناء قيامه بسرقة خاتم ذهب من المحل واتهمه بسرقة مشغولات ذهبية أخرى.
و اعترف المتهم بارتكاب الواقعة، وأقر بسرقة المشغولات الذهبية المبلغ عنها.
كما أرشد عن المسروقات داخل مسكنه وأقر بالتصرف فى خاتم ذهب بالبيع لعميله مالك محل مصوغات ذهبية - مقيم دائرة مركز أبو المطامير بالبحيرة "سيئ النية"، "أمكن ضبطه"، وبحوزته الخاتم المستولى عليه وبمواجهته اعترف بشرائه الخاتم المضبوط من المتهم بالاشتراك مع مالك محل موبيلات - مقيم بدائرة مركز أبو المطامير بالبحيرة "سيئ النية"، "تم ضبطه".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاجهزة الامنية
إقرأ أيضاً:
«آدم» ضحية بلطجي السيدة زينب: عايز حقي.. عاملي عاهة وعايش في الشارع عادي| فيديو
تعدى عليه بلطجي أثناء عمله في أحد محلات السيدة زينب في القاهرة والسبب أن المتهم قام بسبه بوالدته وحينما عاتبه أدم قام بالمتهم بالتعدى عليه بآلة حادة في مناطق متفرقة بأنحاء جسده مما نتج عنه إصابات متفرقة.
التقى موقع صدى البلد مع أدم رجب ضحية البلطجة في السيدة زينب، والذي سرد ما تعرض له أثناء عمله داخل محل حلاقة في منطقة السيدة زينب وقيام بلطجي بالتعدي عليه بالضرب بآلة حادة داخل المحل وخارجه.
وقال أدم: «أنا عندي 20 سنة وبشتغل في محل دليفري بس الموتوسيكل بايظ وقولت أشتغل في محل حلاقة لحد ما يتصلح عشان والدي ووالدتي حالتهم الصحية مش كويسة ومحتاجين مساعدة».
وتابع أدم ضحية السيدة زينب «خرجت يوم الحادثة العصر رايح المحل كالعادة ولما دخلت لقيت المتهم بيطلب طلب في المحل بس بـ شتيمة وأنا معرفوش أصلا ولا في بيني وبينه أي علاقة».
استكمل أدم «أنا مااستحملتش الشتيمة لأهلي، وقولت له بعد أذنك ما تشتمنيش بما أنه زبون أنا هجيبلك الطلب من غير إهانة، قام من على الكرسي وكان عايز يضربني بالبوكس واتفاديته وحاولت أدافع عن نفسه».
أضاف أدم ضحية السيدة زينب «طلع مطواة وضربني في إيدي وفي راسي وبعدها خرجت أجري استنجد بأي حد في الشارع هو خرج ورايا وجاب من الموتوسيكل بتاعه سكينة كبيرة وجري ورايا».
استطرد أدم «هو كان عايز يموتني ضربني في ايدي الشمال لحد ما جابلي عجز فيها ونزلت جراج عشان استخبى بس العامل قالي اطلع متخافش لكن لما طلعت لقيته وفضل يضرب فيا بردو».
واختتم أدم حديثه قائلا «بعدها روحت ركبت توك توك بالعافية محدش لحقني وجريت على المستشفى ولما وصلت محدش عملي حاجة، ودلوقتي أنا عايز حقي وبستنجد بالنائب العام والداخلية تجيب حقي من البلطجي».
وأكد أدم ضحية بلطجي السيدة زينب «نفسي بس أجيب حقي ويتقبض عليه لأنه عايش في الشارع وكمان بيجيلي تهديدات منه وأنا حتى مش عارف أخرج من البيت ولا أتحرك».