مواطن يروي قصة بيته الأخضر وعلاقته باليوم الوطني للمملكة..فيديو
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
الرياض
روى خلف الشراري ، قصة بيته الأخضر ، والذي يعد أيقونة وطنية ومعلم شعبي في محافظة القريات ، شمال المملكة.
وقال الشراري:” هذا بيتي عبارة عن عمارة لونها أخضر من الخارج ، وكل سنة قبل اليوم الوطني بحوالي 20 يوم ، ابدأ بتعليق الأعلام واللوحات الخاصة بعائلة آل سعود” ، وفقًا لحديثه مع قناة «العربية» .
وأكد الشراري على أنه يعمل ذلك من حبه لوطنه وعائلة آل سعود ، بدءاً من المؤسس ، مضيفاً أن هذه العائلة تعد ولي أمرنا ، فهم من علمونا ومن حقهم علينا أن نترجم حبنا إليهم .
وتابع :”هذه طريقي حبي ووفائي لوطني وآل سعود ، لافتًا إلى أن أقوم في اليوم الوطني بإعداد حفل ، وإقامة عشاء ، ودعوة المصورين ، ليلة كاملة نحتفل فيها باليوم الوطني للمملكة” .
وأضاف أن عائلة آل سعود فضلهم على الشعب السعودي وعلى الدول العربية والإسلامية وكل من هو محتاج .
وختم حديثه:” عمارتي اشتهرت ب”البيت الأخضر” ، حتى من لا يعرفني يقول لي أنت راعي العمارة الخضراء أنت وطني ، أنت هرم ، مؤكدًا أنه يفعل ذلك من تلقاء نفسه ، نظرًا لحبه لوطنه”.
"البيت الأخضر" أيقونة وطنية ومعلم شعبي في محافظة #القريات شمال #السعودية.. "خلف الشراري" يحكي قصة بيته في هذا الفيديو #نحلم_ونحقق#اليوم_الوطني_السعودي_93
عبر:@Freeh_Alrmalee pic.twitter.com/QrOP3sxKk4
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) September 22, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: البيت الأخضر اليوم الوطني قصة
إقرأ أيضاً:
الدموع تغالب وزير الدولة السابق سعود المتحمي عند سؤاله عن أمه .. فيديو
الرياض
كشف وزير الدولة السابق، سعود المتحمي، عن مصاعب الحياة التي مر بها والتي دفعته للعمل في أكثر من مهنة.
وقال المتحمي إنه كان يتيم الأب، حيث كان والده يعمل مدير مدرسة، وتولت جدته تربيته، وعندما كان يرى زملائه في الفسحة يأكلون الحلوى وهو لا يملك المال ففكر في التجارة.
وغالبت الدموع وزير الدولة السابق حينما تم سؤاله عن والدته، حيث أكد أن الأم تعد كل شيء وطلب تغيير السؤال خلال استضافته في برنامج “الراصد” المذاع على قناة “الإخبارية”.
وأوضح “المتحمي” أن ممارسته للتجارة بدأت بجلبه صندوق بها حلوى وكانت تحتوي القطع على هدايا، فباعها وتمكن من تحقيق ربح من خلالها، وبعدها انتقل لبيع “بسكوت أبو ميزان” .
وأشار إلى أن ما فعله جعله يعرف فنون التجارة، وتمكن من خلالها من شراء “دراجة” مستعملة قام بتأجيرها لما يحتاجها، مضيفا أنه حقق أيضا ربح جعله يشتري دراجة نارية إلا أنه وجد أن أهل قريته لن تقدر على تكاليف استأجرها.
ولفت إلى أنه وجد طريقة أخرى لإتاحة تأجير الدراجة النارية حيث ذهب لأبها وبدأ في تأجيرها بقيمة ريالين في كل مرة، مضيفا أن من أرباحها اشترى سيارة استخدمها في نقل وتحميل السلع للأسوق، ومنها اتسع عمله وجلب سيارة أخرى أجرة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/mpNFdwAKGlJneG_6.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/yPmwjwr-aQOv9ZHM.mp4
«التربية» تعدّ طلبة الثانوية للمنافسات العلمية الدولية