بوابة الوفد:
2025-12-13@04:37:51 GMT

آمال ماهر تتصدر الترند بعد طرحها أنا كويسة

تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT

آمال ماهر مطربة ذات حنجرة ذهبية تغرد بصوت قوي ومميز، غابت عن الساحة الفنية منذ سنوات بشكل مفاجئ وغريب واثار القلق بالوسط الفني وفي نفوس الجمهور العربي، تصدرت الترند اليوم بمواقع التواصل الاجتماعي ومؤشرات جوجل بعد عودتها من جديد.

وطرحت آمال ماهر بعد غيابها ميني ألبوم جديد، باسم "أنا كويسة"، ويضم 5 أغاني جديدة، وهم"أنا كويسة، صاحبة عمري، أنا الحب، الحكاية في مشهدين، كسبته الرهان"، وذلك على تطبيق سبوتيفاي.

كما تداول الكثيرون أغنية أنا كويسة والتي اعتبرها البعض رسالة منها للجمهور الذي طالما تسائل عن سبب اختفائها، والأغنية من كلمات أحمد المالكي وألحان أحمد سرور.

وتتضمن كلمات أغنية الآتي: «متخافوش يا ناس عليا، كله حلو وميه ميه، أيوة هي طبعا مش بسيطة، بس عادي مش قضية، أنتوا ليه مستغربيني إني بضحك أو بغني، إن وسط الضحكة نازلة دمعة مني، أنا كويسة بس مهيسة بعد الصدمة، ولو أهمكوا من فضلكوا ممكن خدمة، خرجوني فسحوني الغوا عقلي واشغلوني، وإن فتحت السيرة تاني سكتوني، وقعة جامدة فيا هدت، علقة سخنة بس عدت، سقفولي أنا واللي زيي، اللي وقفت واللي سدت».

يذكر أن الجمهور انتظر منذ اختفاء آمال ماهر خروجها لتوضيح سبب غيابها واختفاؤها المفاجئ، وظهرت العديد من الشائعات، ومن بينها اختطافها وتعذيبها وتغيير ملامح وجهها، لكنها أطلت على الجمهور بعدها بفترة في مقطع فيديو منذ ما يزيد عن عام وطمأنت جمهورها، ولفتت آمال ماهر إلى أنها كانت مريضة ومصابة بـ كورونا وذلك سبب اختفائها.

وكان آخر ألبومات آمال ماهر في يناير 2019 بعنوان "أصل الأحساس" وضم 16 أغنية، لعدد كبير من الملحنين والشعراء والذي عادت به بعد غياب 4 سنوات، وفي 2020 طرحت أغنية عن عيد الحب بعنوان “ماتسبنيش”، وتم تصويرها في باريس مع المخرج العالمي نيهات أوداباسي، كما قدمت في العام نفسه حفلا غنائيا بمناسبة عيد الحب، ثم طرحت أغنية بعنوان "أنت وحدك" من كلمات تركي آل الشيخ، وألحان رابح صقر، كما قدمت تتر مسلسل "ليه لأ" 2020.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: آمال ماهر أنا كويسة ألبوم أحدث ظهور آمال ماهر آمال ماهر أنا کویسة

إقرأ أيضاً:

اتساع الفجوة الاقتصادية بين الأميركيين يهدد آمال ترامب بالانتخابات النصفية

ينطلق دونالد ترامب في جولة انتخابية لترويج أجندته الاقتصادية، في حين يلقي الأميركيون باللوم عليه بشكل متزايد في ما تظهره البيانات من تراجع القدرة على تحمل تكاليف المعيشة.

وحسب فايننشال تايمز، تشير الأرقام الأخيرة إلى اقتصاد "متقلب" بوضوح، إذ يوسّع ضعف سوق العمل وارتفاع الأسعار المستمر الفجوة بين أصحاب الدخول الأعلى والأدنى.

يظهر تحليل أجراه بنك الاحتياطي الفدرالي في أتلانتا لبيانات مكتب إحصاءات العمل أنه بعد سنوات من النمو المتجاوز للمعدلات السائدة، تراجعت أجور أصحاب الدخول الأدنى في أميركا بشكل حاد مقارنة بأجور أصحاب الدخول الأعلى، وذلك يمحو كثيرا من التقدم المحرز خلال العقد الماضي في سد الفجوة.

ويقول الاقتصاديون إن هذا الاتجاه يسلط الضوء على أن أصحاب الدخول المنخفضة أكثر عرضة للضعف الأخير في سوق العمل الأميركي.

ونقلت الصحيفة البريطانية عن الزميلة البارزة في مجلس العلاقات الخارجية ريبيكا باترسون قولها: "على الرغم من انخفاض معدل التضخم عما كان عليه بعد الجائحة، فإنه من الضروري رفع الأجور، الأمر الذي يستدعي وجود سوق عمل قوي.. يعتمد النمو الأميركي في توليد الثروة بشكل كبير حاليا على الذكاء الاصطناعي وما يرتبط به من استثمارات رأسمالية".

وأضافت أن "اعتماد أكبر اقتصاد في العالم على بضع عشرات من الشركات لا يبدو إدارة فعّالة للمخاطر الاقتصادية".

ومن المقرر أن يلقي الرئيس الأميركي اليوم الثلاثاء كلمة في ولاية بنسلفانيا -وهي ولاية حاسمة فاز بها عام 2024- حيث من المتوقع أن يردّ على الانتقادات الموجهة إليه بأن سياساته الاقتصادية لم تقدّم ما يكفي لمساعدة الأميركيين العاديين.

وكانت إدارة ترامب للاقتصاد أقوى حججه في السابق، لكن الفجوة المتسعة بين مرتفعي ومنخفضي الأجور تهدد الآن آفاق الجمهوريين في انتخابات منتصف المدة، وهو ما يتضح في نتائج الشركات الفصلية، واستطلاعات الرأي، وتقارير الوظائف.

إعلان

وارتفع معدل البطالة بين العمال من أصل إسباني -الذين تأرجح دعمهم لترامب بشكل كبير في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي- إلى أعلى مستوى له خلال العام عند 5.5% في سبتمبر/أيلول مقارنة مع 4.4% لإجمالي الأميركيين.

فجوة متسعة

يسلّط أحدث استطلاع رأي أجرته جامعة ميشيغان الضوء على هذه الفجوة، ونقلت فايننشال تايمز عن مديرة مؤشر ثقة المستهلك بالجامعة جوان هسو قولها إنه منذ مايو/أيار تراجعت ثقة من لا يملكون أسهما بشكل عام، ولم تكن قراءتهم أفضل مما كانت عليه في "ذروة التضخم بعد الجائحة في منتصف عام 2022".

كان العكس صحيحا لمن يملكون أسهما، إذ "شهدوا ارتفاعا ملحوظا بشكل خاص لدى المشاركين الذين يمتلكون أعلى 20% من الأسهم"، على حد قولها.

وتعزز استطلاعات الرأي الأخيرة الصادرة عن مجلس المؤتمرات الشعور بأن الأسر الفقيرة تزداد تشاؤما بشأن الاقتصاد. فقد انخفض مؤشر ثقة المستهلك بشكل حاد في نوفمبر/تشرين الثاني، وعلى أساس المتوسط ​​المتحرك لـ6 أشهر ظل المستهلكون الذين يقل دخلهم عن 15 ألف دولار الأقل تفاؤلا بين جميع فئات الدخل.

وكما كافح الرئيس السابق جو بايدن لإقناع الناخبين الأميركيين بأنهم أفضل حالا ماليا بوجوده في البيت الأبيض، يبدو أن ترامب يواجه تحديا مماثلا، وفق الصحيفة.

مساعي خفض الأسعار

في الوقت نفسه، سعت الإدارة إلى إظهار أنها تعمل على خفض الأسعار، إذ خفضت الرسوم الجمركية على العديد من الواردات الزراعية الشهر الماضي في محاولة لخفض فواتير البقالة، وهو ما كان مصدر قلق رئيسيا بين الناخبين الأميركيين.

وفي نوفمبر/تشرين الثاني طرح ترامب "أرباحا" ممولة من الرسوم الجمركية لا تقل عن ألفي دولار للفرد، ولا تشمل ذوي الدخل المرتفع، واقترح إعادة توجيه دعم الرعاية الصحية من شركات التأمين إلى حسابات التوفير للأميركيين.

ويتسرب هذا الضغط على ميزانيات الأسر الآن إلى الشركات الأميركية، خاصة في القطاعات التي تتعامل مباشرة مع المستهلكين.

وتقول الصحيفة إن الاستياء العام من أسلوب تعامل الحكومة مع الاقتصاد بلغ مستويات قياسية، مما يبرز المخاطر السياسية التي يواجهها الجمهوريون في محاولتهم الحفاظ على سيطرتهم على مجلسي الكونغرس في انتخابات التجديد النصفي العام المقبل.

ومن المرجح أن يركز حزب الرئيس في حملته الانتخابية جزئيا على إنجازه التشريعي الأبرز: مشروع قانونه "الكبير والجميل" الذي أقر في يوليو/تموز، ولكن من المقرر أن يدخل حيز التنفيذ في عام 2026.

وفي حين يبقي مشروع القانون على التخفيضات الضريبية التي كشف عنها خلال الولاية الأولى للرئيس في البيت الأبيض، فإنه يفرض أيضا تخفيضات على برنامجي "ميديكيد" و"قسائم الطعام".

وذكر مكتب الميزانية بالكونغرس أن مشروع القانون من المرجح أن يخفّض موارد الأسر في أدنى عشر توزيع الدخل بمقدار 1600 دولار سنويا، مقارنة بزيادة قدرها نحو 12 ألف دولار لشريحة الـ10% الأعلى دخلا.

مع ذلك، تزعم إدارة ترامب أن القانون سيساعد ملايين العمال ذوي الأجور المنخفضة في قطاع الخدمات من خلال إعفاء الإكراميات من الضرائب، وأن الرسوم الجمركية على الواردات الأميركية ستخلق وظائف ذات رواتب أفضل للطبقة العاملة من خلال تشجيع الشركات على إعادة التصنيع إلى الولايات المتحدة أيضا.

إعلان

مقالات مشابهة

  • مصطفى كامل يتعاون مع مدين وتوما في أغنية جديدة بعنوان "هما كده" ويطرحها السبت
  • محمد موسى يهاجم حملات التشويه ويكشف دور "نعناعة" و"سكسكة" في بث الرسائل المضللة
  • أمطار الكرك تُنعش آمال المزارعين بموسم زراعي واعد
  • مصطفى كامل يستعد لطرح أغنية جديدة بعنوان “هما كده”.. قريبًا
  • بعد طرحها رسميًا.. سعر ومواصفات سيارة كيا ev3 في السوق المصري
  • إياد نصار يتناول أحداث غزة في مسلسل "الحب والحرب"
  • اتساع الفجوة الاقتصادية بين الأميركيين يهدد آمال ترامب بالانتخابات النصفية
  • دراسة تكشف دور «الحب» في الحماية من السمنة
  • بعد تصدره الترند.. أسرار وكواليس تكريم النجوم في ملتقى التميز والإبداع
  • ضبط 170 طن سلع غذائية منتهية الصلاحية قبل طرحها بالأسواق في بلبيس