وكيل وزارة الشباب والرياضة بالدقهلية تعقد اجتماعًا مع مديري الإدارات الفرعية
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
عقدت الدكتورة منى عثمان وكيل وزارة الشباب والرياضة بالدقهلية، اجتماعا مع مديري الإدارات الفرعية، اليوم الأحد، بقاعة الاجتماعات الرئيسية بديوان عام المديرية، لبحث بعض الأمور المستجدة.
وحضر الاجتماع الدكتور أيمن ربيع وكيل المديرية للرياضة، والدكتور أحمد الفرارجي مدير عام إدارة الهيئات الرياضية، ومحمد فاضل مدير عام إدارة الأمن، طارق دهب مدير عام الإدارة العامة للشباب، و سامح سليم مدير إدارة الهيئات الشبابية، وناجي إسماعيل مدير المركز الإعلامي، و شرين عبد الله مدير إدارة شئون المجالس، و مديري الإدارات الفرعية.
ورحبت الدكتورة منى عثمان وكيل الوزارة فى البداية بمديرى الإدارات الفرعية، كما وجهت الشكر لمديري الإدارات الفرعية على ما يبذلونه من أجل إنجاح الجمعيات العمومية بالإدارات الفرعية على مستوى المحافظة، وأكدت أن آخر موعد لانتهاء عمل الجمعيات العمومية هو يوم 25 نوفمبر 2023، وعلى كل الإدارات الفرعية الالتزام بالمواعيد المحددة بالتنسيق مع سامح سليم مدير إدارة الهيئات الشبابية بالمديرية، وكذلك مع الدكتور أحمد الفرارجي مدير عام الإدارة الهيئات الرياضية فيما يخص الأندية الرياضية.
وأكدت الدكتورة منى عثمان وكيل وزارة الشباب والرياضة بالدقهلية، خلال الاجتماع على موضوع الهيكلة على مستوى الإدارات الفرعية، وإعادة توزيع العمالة من الأماكن التي يوجد بها وفرة إلى الأماكن التى لا يوجد بها عمالة، وذلك في ضوء اللوائح والقوانين المنظمة فى هذا الشأن، وفى ضوء قرارات رئاسة مجلس الوزراء، مع عدم توزيع اى أحد من السادة العاملين حسب هواه الشخصي، بل فى ضوء احتياج العمل واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة فى حالة امتناع العامل عن أداء عمله وذلك بالتنسيق مع منى حسن مدير إدارة الشئون القانونية، والرجوع إلى المديرية فى حالة لجان تسيير الأعمال ببعض الهيئات الشبابية والرياضية.
وفى نهاية الاجتماع تم فتح باب الحوار مع مديري الإدارات الفرعية لطرح القضايا والموضوعات التي تواجه منظومة الشباب والرياضة بكل إدارة، وتوضيح الرؤى حولها، أكدت الدكتورة منى عثمان وكيل الوزارة من خلال هذا الطرح الاستعداد لحل المشاكل وتذليل الصعوبات التي تواجه الإدارات الفرعية.
IMG-20230924-WA0096 IMG-20230924-WA0100 IMG-20230924-WA0091 IMG-20230924-WA0088 IMG-20230924-WA0101 IMG-20230924-WA0098 IMG-20230924-WA0093 IMG-20230924-WA0094 IMG-20230924-WA0097 IMG-20230924-WA0099 IMG-20230924-WA0087 IMG-20230924-WA0090 IMG-20230924-WA0089 IMG-20230924-WA0095 IMG-20230924-WA0092المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدقهلية الشباب والرياضة بالدقهلية الشباب والرياضة بالدقهلية وكيل وزارة الشباب والرياضة بالدقهلية الشباب والریاضة مدیر إدارة مدیر عام IMG 20230924
إقرأ أيضاً:
وكيل إدارة مكافحة المخدرات السابق: نواجه مدرسة جديدة لا تخضع لأي قواعد
أكد اللواء وليد السيسي، وكيل الإدارة العامة لمكافحة المخدرات سابقًا، أنه خرج من الخدمة في عام 2023 وبعد التقاعد بدأ تقديم فيديوهات توعوية عبر الإنترنت، يشرح فيها أخطر التحديات المتعلقة بانتشار المخدرات الجديدة في المجتمع، قائلًا: "إننا الآن نواجه مدرسة جديدة في عالم المخدرات لا تخضع لأي قواعد، موضحًا أن الأجيال السابقة كانت تتعامل مع أنواع معروفة مثل الحشيش أو الهيروين، وكل نوع كان له سمات وسلوكيات معينة.
وأضاف وليد السيسي، في تصريحات تليفزيونية، أن : "تاجر الحشيش في القرية أو المدينة كان مؤدبًا، والحشيش قد يسبب الهلوسة فقط، بينما تاجر الهيروين كان عدوانيًا في كثير من الأحيان، أما اليوم، فنحن أمام مواد مثل الاستروكس لا نعرف حتى من يتعامل بها أو كيف تؤثر على المتعاطين، وهي قد تؤدي إلى الموت السريع"، مشددًا على أن جهاز الشرطة ووزارة الداخلية ما زالا يحافظان على الكيان المؤسسي للإدارة العامة لمكافحة المخدرات، لافتًا إلى أن الضباط العاملين في هذا المجال يتعاملون مع شخصيات شديدة الخطورة، ويتوجب خروجهم على المعاش ضمن نظام محدد لحمايتهم وضمان الاستقرار الإداري.
وأوضح أن المتعاطي ضحية بلا جدال، وأن الخلل في التربية أو عدم الاعتدال داخل الأسرة قد يؤدي إلى خلق بيئة خصبة للإدمان، قائلًا: "الاعتدال مطلوب في كل شيء، حتى لا نجد أنفسنا أمام أبناء ينجرفون إلى عالم المخدرات بحثًا عن الهروب أو الإثارة"، مشددًا على أن الكمية المضبوطة مع الشخص هي ما يحدد توصيفه القانوني "متعاطٍ أم تاجر"، مضيفًا :"إذا كان الشخص يحمل 5 جرامات فقط، قد يُعتبر متعاطيًا، أما إذا كان يحمل 50 جرامًا، فيُعد تاجرًا طبقًا للقانون".
وتابع: "قلة الوعي قد تقود للإدمان حتى بين فئات لا تعاني من ضغوط مادية أو اجتماعية، قابلت تجار مخدرات من عائلات كبيرة وأغنياء، بعضهم قالوا لي عملت كده عشان الإثارة"، مؤكدًا على أن المعركة ضد المخدرات لا تقتصر على الأمن، بل تبدأ من الأسرة والتربية والوعي المجتمعي.